وزيرة المالية: اعادة جدولة الديون تواجه تحديات لتعدد الدائنين

قالت وزيرة المالية والتخطيط الاقتصادى المكلفة هبة محمد على ان التحديات التي ستواجه السودان فى مسالة اعادة جدولة الديون تعود الى ان لكل دولة من الدائنين اشتراطات خاصة بطبيعية دينها تختلف عن الاخرى .
وابانت فى المؤتمر الصحفى بسونا اليوم انه على الرغم ان صندوق النقد الدولى يمنح السودان فترة تسامح متزامنة لمعالجة ديونها الا انه هناك تعقيدات اخرى متعلقة بالديون نفسها مبينة ان ديون السودان لدى الولايات المتحدة 700 مليون دولار. واضافت ان القرار سيمنح السودان الاستفادة من مساهمات المؤسسات الدولية دون اعتراض من قبل الولايات المتحدة .
واشارت هبة للفوائد الرئيسة لهذا القرار هو تشجيع امريكيا للقطاع الخاص الغربى على الاستثمار فى السودان وذلك لتقديم بنك الاستيراد والتصدير الامريكي ضمانات للمستثمرين الغربيين والتى قد تصل الى مليار دولار فى بداية الاستثمار بجانب التمويل التنموى فى الولايات المتحدة مؤكدة ان على السودان التزامات مقابل ذلك بتوفير المناخ المشجع للاستثمار وتاهيل البني التحيتة المساعدة.
وقالت انه يمكن للمؤسسات السودانية المالية اعادة انشاء علاقات مصرفية مماثلة مع البنوك الامريكية والاوربية وكافة المؤسسات التي تعمل فى قطاع المراسلات المالية التى سوف تؤدى تسهيل التحويلات للسودان من خلال القنوات المصرفية الرسمية مشيرة الى ان هنالك جهودا تبذل مع جهات الاختصاص لكى يعاود ستى بانك فتح مكاتبه .
نحن سندفع ما علينا ولا نريد غير السلام افهموا ذلك ومرحبا بكم كما تركتمونا ستجدونا نحن لم نسرق احد ولم تتعدى على احد سوف نزرع لكم ونسقيكم الما كما عهدتم بس افهموا لا تقصفونا لأخطاء غيرنا الحدود مفتوحة من يحكمها هو من يمشي الدسايس تعالوا فما احلى الحياة مع الأمل
نحن لاعلاقة لنا بالديون المنهوبة السمحة ، حيث عرضنا مع البشير لثلاثين عاما فقط ، كما ان القروض الدولية تم اقتسامها بما يرضى الله بين النظام وبعض الاحزاب الخدراء و الطوائف و الجهويات و القبائل الاصيلة.
ولا احد يدرى عن مصيرها ، حيث ان جزء كبير منها تحول الى ارصدة فى البنوك الاسيوية السمحة و الباقى تم صرفه على الجرتق و الختان و الجدلات الصوفية و التقاليد السودانية الباذخة و الاصيلة.
لذا يتعين على الدول المانحة ان تعفى الديون و بانتظار ديونها السمحة الجديدة.
يا جاهلة الديون ما بتتعفي لأنها أموال بنوك وصناديق أجنبية ومافي اجنبي بيفرض في أمواله، ما تغشو الناس لأنه الزول ألفي الشارع بيموت عشان ديونه للناس، شكلكم حتتورطو ورطة عمركم بعد كده، لأنكم فاشلين من البداية، عاملينها فنادق وسيارات والشعب بيموت من الجوع، غورو وامشو وفكو الكراسي دي يا أقذر فشلة.
this woman understand nothing, waste a time only