هروب العميد احمد عبدالرحيم شكرت الله

مهما يكون هو ليس من الشرفاء … أو الذين نتمنى أن يكون ضد الحكومه … سيحاسب مع جميع الذين اذنبوا في هذا البلد .. وعلى رأسهم البشير …. وغازي صلاح الدين … وحسن الترابي .. والصادق المهدي … ومحمد عثمان الميرغني …. وسيكون الحساب منذ مجزرة بيت الضيافه في 1971م… والقائمه طويله … وستطول كلما طال عمر النظام …. لن نغفر كما غفرنا في ابريل وأكتوبر .. ولن نقول عفا الله عما سلف …

ألف مبروك بحمى الوعي، التي بدأت تجتاح عقول المغيبين
سوى أنضم إلى موسى هلال أو كون حركته الخاصه به، فأن تمرد العميد شكرت الله على قوات الدعم السريع يعتبر نصراً وأملا جديد للبؤساء بحياة أقل ترويعاً وفرص أقل لحرق القرى الآمنة
فإلى مزيد من التمرد والإنسلاخ من مليشيات القتل المأجورة المعروفة أصطلاحاً بقوات الدعم السريع

.

مذبحة مشايخ العرب التسعة ..داخل المسجد في أجتماع مصالحة دعت اليه القبائل غير العربية ..في غرب دارفور قبل العام 2003 .. أعطت للعرب الفرصة في الغل والفسور وتجاوز الخط الآدمي في أعتدائهم على غيرهم ..سيما وان لا دين لهم ينهاهم ولا أخلاق تقيدهم ولا مجتمع يزجرهم ولا حكومة تمنعهم ..على العكس _مازاد الطين بلة _ الحكومة مدت لهم يد العون في غيهم وضلالهم ..يقول العرب انهم شهدوا مشنق أبناءهم على الاشجار قبل ان يقوى عودهم ..وما شجرة هبيلة في الطريق بينها والجنينة ببعيدة عن الاذهان ..

الله يكفينا شركم

أين تعلموا هؤلاء السياسة واين دينهم الذي يهتفون به وبأعلى الاصوات لا ولاء لغير الله هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه سبحان الله اي نفاق وضلال وتيه واردت بكتابتي هذه ان اتحدث عن فلل ما اجملها لموسى هلال واقربائه في سوبا شرق ومكانها غرب حي القينعاب بالقرب من المزارع بيوت من طراز فريد وكل عائلته وابناء عمومته يسكنون في ذلك الحي المعروف بحي الجنجويد من اين لهم بهذه الاموال انها اموال منهوبة من الدولة وذلك لقتل الابرياء بيد الجنجويد ونظرية هذه الحكومة البائسة نظرية انجليزية بغيضة الا وهي فرق تسد فرق كل القبائل السودانية واصابتنا لعنة النعرة القبلية وجعلتنا ننظر للشخص من معيار قبيلته شئ مرهق ربنا ينتقم منهم وكل يوم يمر يظهر فساد من احد هؤلاء الكيزان الذين لا يخافون رب الانام الذي يمهل ولا يهمل

مﻸوا سماء بﻼدنا تضليﻼ
وبأرضها غرسوا لنا
تدجيﻼ
واستمطروا سحب الضﻼل فأنبتت
فى كل شبر للضﻼل حقوﻻ
يتحدثون عن الطهارة والتقى
وهموا أبالسة العصور
اﻻولى
وهموا أساتذة الجريمة فى الورى
وأخالهم قد علموا قابيﻼ
هم قادة اﻻنقاذ أرباب اللحى
جاؤاوقد صحبوا الغراب
دليﻼ
ركبوا على السرج الوثير واسرعوا
باسم الشريعة يبتغون وصوﻻ
وثبوا على حكم البﻼد تجبرا
فأتى الشقاء لنا يجر زيوﻻ
وعدوا فما أوفوا بكل عهودهم
والوعد كان بشرعهم
ممطوﻻ
ما أنقذوا السودان بل وقفوا به
صوب الهﻼك واقعدوه عليﻼ
ما قدموه وانما هبطوا به
تحت الحضيض واردفوه
نزوﻻ
وضعوا أصابعهم على آذانهم
واستكبروا واستمرأوا
التنكيﻼ
ذبحوا السماحة والفضيلة بيننا
والعدل امسى بينهم مشلوﻻ
لم نلق بين صفوفهم من عادل
******** كﻼ وﻻ بين الشهود عدوﻻ
اتخذوا المصاحف للمصالح حيلة
حتى يكون ضﻼلهم مقبوﻻ
ما أصلوا شرع اﻻله وانما
هم ينشدون لحكمهم تأصيﻼ
لعبوا على اوتار طيبة شعبنا
فالشعب كان مصدقا وبتوﻻ
قد خدروه بكل قول زائف
كى يستكين مسالما وجهوﻻ
ويغط فى نوم عميق حالم
ويدور فى فلك الظﻼم
طويﻼ
قد افرغوا التعليم من مضمونه
وكسوا عقول الدارسين خموﻻ
جعلوا مدارسهم صدى لنعيقهم
يا ويلهم حسبوا النعيق هديﻼ
نشروا أناشيد الخرافة بينهم
تبعوا النشيد واهملواالتحصيﻼ
قتلوا البراءة فى عيون صغارنا
فقدت عيونهم البريئة حوﻻ
اضحى الوباء يدب فى اوصالهم
والشر بين ضلوعهم مشتوﻻ
فالتدركوا ابنائكم يا اخوتى
كيﻼ يكون سعيهم مخبوﻻ
قد افسدوا ابناءنا وبناتنا
واستعبدوهم يفعا وكهوﻻ
ختموا على ابصارهم وقلوبهم
حتى غدا تفكيرهم مشلو

ب

اذا كنت تحمل جواز سفر من دولة عربية …اقرأ هذا الخبر

April 27 2014 23:23

البلاد التي روت قصص علاء الدين المسافر على بساط الريح إلى حيث يشاء من دون قيود، هي من يحمل مواطنوها اليوم أسوأ جواز سفر عربي، وتقريبًا الأسوأ بالعالم، حيث الجواز المصري والجزائري في الدرجة 79 بلائحة عن أفضل وأسوأ 93 جوازًا لجهة السفر إلى 173 دولة، أو تابعة “سفريًّا” لدولة، من دون الحاجة إلى طلب تأشيرة من سفاراتها

أما الأسوأ فهو الأفغاني الذي جاء بعد العراقي مباشرة، حيث لا تسمح إلا 28 دولة بأن يدخل حامله إلى أراضيها من دون تأشيرة، لذلك احتل الدرجة 93 الأخيرة، فيما احتل الجواز البريطاني والسويدي والفنلندي الدرجة الأولى، لعدم حاجة حامله إلى تأشيرة حين يسافر إلى 173 دولة تمكن القائمون على اللائحة من الحصول منها على معلومات من أصل 219 دولة، أو جهة تابعة لدولة ما في العالم، بحسب موقع العربية.نت.واللائحة التي أصدرتها الأسبوع الماضي من يصفونها بالأكثر تخصصًا بالجنسيات والإقامات وجوازات السفر والتأشيرات وتوابعها، وهي شركة “هنلي أند بارتنرز” الاستشارية العالمية، شبيهة إلى حد كبير بأول لائحة أصدرتها العام الماضي، وفيها ذكرت أن متطلبات الحصول على تأشيرة تعكس مستوى العلاقات بين الدول، وحالة كل دولة في شبكة العلاقات الدولية

وكما في العام الماضي، احتلت الدرجة الثانية الدانمارك وألمانيا ولوكسمبورغ والولايات المتحدة، حيث يسافر حاملو جوازاتها إلى 172 من أصل 173 دولة، بحسب اللائحة، مع ملاحظة أن الجواز الإسرائيلي احتل الدرجة 20 لجهة دخول حامله إلى 144 دولة من دون تأشيرة، فيما الإيراني الذي كان ترتيبه 86 بنهايات اللائحة يسافر إلى 40 دولة من دونها، لكنه يظل أفضل من جوازات ليبيا وسوريا ولبنان والسودان، بحسب ما يظهر في الجدول.وما زال ترتيب الدول العربية كما كان تمامًا في 2013، حيث الجواز الكويتي يتصدرها بإتاحته السفر إلى 77 دولة من دون تأشيرة، طبقًا لما يوضحه الجدول الخاص بها

ولم تورد “هنلي أند بارتنرز” في لائحتها أسماء الدول التي يدخل إليها المسافر بجوازه من دون تأشيرة، لكنها ذكرت أن قيود الحصول على التأشيرات تلعب دورًا هامًّا في السيطرة على حركة الأجانب عند معابر الحدود المتنوع

سيرتد كيد الجنجويد في نحر النظام.. عاجلا كان أم آجلا.

اليس من الغريب أن نلمس لدى المليشيات بمسمياتها المختلفه نخوه وحميه ورجوليه بينما منعدمه لدى ضباط وافراد الجيش النظامى فنجد أن الذين يتمردون على النظام جميعهم كانوا وما زالوا وسيظلوا هم الابناء المدللون والمقربون منه؟..لماذا لا يسأل الضباط النظاميون أنفسهم عن السبب الذى يدفع هؤلاء دون غيرهم يتمردون على النظام رغم علمهم أن ضباط المليشيات والافراد المنتسبون اليهم جماعه منتقاة بعنايه شديده وقد وفر لهم النظام من حر مال القوات المسلحه كل شىء؟!! وهل يعلم الشعب السودانى أن الفريق فى الجيش النظامى يهاب ويخشى من الرائد او النقيب وما دونهم المنتمون للمليشيا الفلانيه او العلانيه لدرجة (الاستبلاس ) وطبعا حتى اكون آمينا فخوف الفريق من ضباط المليشيا الاصغر منه رتبه مبنى على خوفه على الرتبه التى يتبؤاها (سلفقه)وهو يعلم بأنه و(بكلمه) بل (بإشاره صغيره) من ضابط مليشى صغير سيلازم زوجته فى المنزل وطبعا لا يخفى على أحد بأن الجيش السودانى فى عهد نظام جماعة الاخوان من أصغر رتبه الى اعلى رتبه صاروا (فاقد تربوى) ووظيفتم محصوره فقط فى حماية النظام داخل العاصمه القوميه ولا شآن لهم بما يحدث للوطن الذى آقسموا يوما على حماية شعبه وتراب وطنه؟!!وسكوتهم الجبان والمخزى لايحتاج منا على إقامة الدليل عليه فكلنا آذان تسمع وعيون تبصر وعقول تعى !!.

يالامس تم اصدار الحكم بسنتين وطرد من الخدمة من قبل المحكمة العسكرية ضد المجرم احمد عبدالرحيم شكرت الله….

دي دعوات ناس حسكنيته وتلس يا شكرت الله لسع دعوات الجنينة , طويلة والابرياء