أهم الأخبار والمقالات

مصدر بالطاقة يؤكد لـ(الراكوبة) تحرير سعر الوقود.. و540 سعر جالون البنزين و477 سعر جالون الجازولين

الخرطوم :الراكوبة

اكد مصدر مطلع بوزارة الطاقة عن زيادة أسعار الوقود.

وقال المصدر لـ(الراكوبة)- مفضلا عدم ذكر اسمه – ان سعر اللتر للجازولين الحر حدد بواقع ١٠٦ جنيه للتر اي بـ٤٧٧ جنيه للجالون، وبلغ سعر لتر الجازولين المدعوم ٤٦ جنيه للتر، و٢٠٧ للجالون ، وإرتفع لتر البنزين الحر لـ١٢٠ جنيه، و الجالون لـ540 جنيه، بينما بلغ المدعوم ٥٦ جنيه للتر، و٢٥٠ للجالون.

مبينا ان قطاع الكهرباء والنقل والزراعة يعامل بالوقود التجاري المدعوم، ومعلنا عن إكتمال تفريغ باخرة بنزين تحمل ٣٨ الف طن، والشروع اليوم في تفريغ باخرة جازولين حملة ٤٠ الف طن، لافتا الي ان ١٢ شركة سوف تعمل في الوقود الحر،و ٢٢ شركة في التجاري المدعوم.

‫13 تعليقات

  1. كما فيل سابقا النجم كان اقرب انا اقول الكيزان كانوا احسن. قمة الاحباط ياقحط الله لاكسبكم. عمركم شفتوا شيوعين وبعثين سعوا لرفاهية شعب لايوجد. الله يكون في عون الشعب.

  2. بالمنابه لتر البنزين -اوكتان 90 ب 1.44 هلله يعنى الجالون ب 5 ريال 96 هلله والاوكتان 95 اللتر على 1.56 ريال بالسعوديه …فما بالكم ببلد زى السودان ما عند ما يكفيه من انتاج .

    1. كلامك عين الحقيقة .. الدعم المفروض يذهب لمستحقيه والمنتجين … لماذا يدعم الإنسان الفقير الذي لا يملك سيارة شخص غني صاحب سيارة دفع رباعي .. وبالواضح كده الما مستطيع يشتري بنزين السيارة ليهو شنو يركب المواصلات العامة على الأقل يوسع الطريق لغيره وتنتهي الزحمة الفي الشوارع دي أي واحد اشترى كركابة بقى يقف بيها في البنزين يعبي ويمشي اقرب محل يبيعه ويجي يقيف تاني وبقت ده شغلة ورزق لي عواطلية وسماسرة يتاجرون في قوت المساكين والغلابة .. اي شي يجب رفع الدعم منو حتى الدقيق خلي الحكومة تدعم المستحقين نقداً وعينا .. فنحن شعب يصعب ضبطه طالما توجد ثغرات فاغلقوا هذه الثغرات بالتحريررررر فقط..

      1. و كيف تعرف الحكومة المستحقين للدعم لتدعمهم؟؟ وزير المالية السابق البدوي بدأ برنامج الدعم لبعض الأسر الفقيرة ..بدون أن تكون هناك قاعدة بيانات توضح عدد هذه الأسر و مواقع سكنها ..يعني شغل عشوائي..بعدين اذا انت زدت سعر المحروقات اللي حصل يتضرر أكثر هو الشخص الفقير لأن أسعار السلع ستزيد بسبب زيادة الترحيل و كذلك المواصلات العامة ستتضاعف أسعارها و قد تنعدم بسبب بيع الجاز و البنزين المدعوم في السوق الأسود ..بصراحة كدة قرارات عشوائية و غير مدروسة من قبل الحكومة

        1. الأسعار ما كنا مصدقين في يوم من الأيام تصل للحد ده .. ياريت لو رفع الدعم منذ زمن بعيد ووصلنا للحتة دي والدعم كان مرفوع.. لكن للاسف وصلنا للأسعار الخرافية دي مع وجود دعم كما تزعم الحكومة.. أنا قصدي من رفع الدعم محاربة فئة معينة من اصحاب الضمائر الميتة من السماسرة والعطالة ومن يتاجرون في هذه الأشياء المدعومة ومحاربة التهريب ودي أهم نقطة في رفع الدعم .. وستتوفر الأشياء وسيكون هناك عرض وطلب وهما من سيتحكمان في السوق بانخاضها أو ارتفاعها.

      1. خد دي طيب … 4 خبزات في السعودية بي 1 ريال = 60 ج … عندنا في السودان الزيتو طالع 30 خبزة = 60ج .. الحالة مدعوم في السعودية.. مافي داعي للمقارنات في حاجات والله كتيرة في السودان نجد روحنا نحنا عاشين في رفاهية … تكلفة قارورة الماء 350ملم ماء = 1 ريال = 60 ج ……..في السودان تستحم وتشرب وتسقي شجرك وبهائمك وتغسل سيارتك وترش الحوش وتفك الموية للصباح في الشجر بي 80ج في الشهر .. نحمددددد الله ونشكره..

      2. كلامك مظبوط … لم اقارن السعر لابرر للدوله هذا الخطوه الغير موفقه …ولكننى اردت أن ابين بان السعر ارتفع ايضا بالسعوديه (وما فى زول يقدر يفتح خشمه هناك كما تعلمون ) . على الدوله أن تراعى حال البلد والمواطنين.ليس هناك ما يبرر رفع المحروقات الى هكذا اسعار!!! ! كيف سيعيش المواطن ويتنقل بالاضافه الى انعكاس ذلك على كل شئ .لابد من تكثيف التنقيب بقدر الامكان عن البترول حيث اننا محاطين من كل الجهات بدول تستخرج كميات كبيره من البترول …فكيف يستقيم باننا خارج تلكم البحيره التى تمد كل هؤلاء بالبترول ؟ولابد للاتجاه الى الطاقه الشمسيه فى كل مرافقنا لنقلل فاتوره استيراد المحروقات من الخارج ونوجه ذلك لسد النقص لشراء ما يلزمنا من بنترول .من أجل ذلك دفع الشباب دمائهم رخيصه لرفاهية المواطن وليس ليملء جيوب الشركات والانتهازين بمليارات الدولارات .

  3. طبعا ما حدث هو مجرد كلام فارغ وسوف تتضح نتائجه قريبا جدا كما اتضحت عند رفع سعر البنزين والجاز مؤخرا وذلك بزيادة سعر الدولار وارتفاع نسبة التضخم وعودة الصفوف مرة أخري ثم نعود لذا الاسطوانة…

    مشكلة السودان والاقتصاد السوداني والحكم بالسودان هي/ الفساد ثم الفساد ثم الفساد وأعني به هنا فساد المؤسسات الرسمية ربما جميعها دون استثناء بدء من مؤسسة الرئاسة ومرورا بالجيش والامن والدعم السريع وغيرها التي تنخر في عظم البلاد ودون حل هذه المعضلة فلن يكون هنالك استقرارا للبلاد او العباد..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..