د. «أبو سن»: لن أغادر السودان وحسدوني على المجد والشهرة

يا دكتور أبوسن ؟ انت دكتور علي العين والراس واتخرجت من جامعة الخرطوم برضو علي العين والراس ومافي زول بحسدك ربنا اداك لكن بكل صدق وامانة انا لو كنت شخص مسؤول في الدولة انت ومعاك مامون حميدة بعدمكم رمياً بالرصاص لانك يا دكتور أبوسن أنت دكتور غير ملتزم بشرف المهنة ليك كثير من المشاكل وعندك عدم مبالة مع المرضي الذين تزرع ليهم الكلى بتحب الظهور يعني لو عندك شخص مريض ممكنة تفضل عليه حفلة تلفزيون وهذا في حدي ذاتوا مرض وربنا يشفيك من مرض الظهور ومرض العظمة هل بتذكر العملية التي اجريته للمرحوم الحاج الامير من سكان الصافية الخرطوم وكان بعمل في دبي اتوفي بسبب رعونتك برضو لكن العيب في الحكومة العفنة ربنا ينزل عليهم طير ابابيل انشاءالله

ياخى مجد شنو وشهرة شنو- انت قول عملت العمل لوجه الله تعالى مش لمجد ولشهرة –ولو فعلا انت عملتو لوجه الله تاكد انو ربنا بيسترها معاك ويبين الحق –لكن ده ما بمنع انو فى اخطاء ويجب ان يحاسب عليها الانسان بغض النظر عن منصبه ومهنته–

أعداء النجاح فى السودان كثر ….. نحن كشعب سمعنا عن الرجل وجهوده فى علاج الفقراء حتى فى أجازاته وأظن شخصيا أن المجلس الطبى الفقير قد تحامل عليه من واقع الضغط الأعلامى الأهوج يا دكتور أبو سن نأمل أن لا تلتفت الى أعداء النجاح وواصل عملك ووقوفك مع الفقراء وكل الشعب السودانى معك يؤازرك

البلد ديه عدوه للنجاح

الكلام دا قاله العديد من الناجحين من ابناء الوطن

من اهل السودان من نجحوا خارج السودان لم يعودوا لان السودان مقبرة للفاشلين …

عندو مشكلة من نفس النوع فى بريطانيا حيث كان يعمل هناك ,,,,, المفروض ياخد وقفة مع نفسه شوية لانه احيانا الثقة الزائدة بالنفس بتسوى مصائب ,,,,

ان المستغرب فيه هو صورة الولية بجواره دي

دي منو يا ناس

لو مرتو ايش دخلها في الموضوع

غايتو انا لو شاء الله و مرضت في السودان افضل عدم العلاج تماما حتى الموت
لان العلاج في السودان نهايته الموت
وبدل ما تبقي ميته و خراب ديار احسن تكون ميته و بس ولا يترزق من مرضي هولاء الحساله.

ارجو من كل مريض ان يعالج نفسه بنفسه و امراض الشعب السوداني كلها بسبب ضعف الايمان و عدم التقرب من الله و الانشغال بامور الدنيا من لهو ولعب و كلهم مسحورون محسودون وبهم مس شيطاني
يجب علي كل واحد منكم ان يرقي نفسه و اهله و يتحصن بذكر الله و صدقوني ستجدون انكم بصحة جيدة

التقرب من الله بالذكر سيحصنكم اخوتي واتركوا وهم الاطباء و الجري وراء الوهم ديل ناس وهم في وهم.

لاحول ولا قوه الا بالله وهل جزاء الاحساء الا الاحسان

رداً على الردود السابقة مالكم كيف تحكمون لله درك يا دكتور كمال
فعلاً المغرضين كثر وبعدين المجلس الطبي دة ما شاف مستشفيات مدني والخرطوم وسنار وسنجه
وبعدين يا شناوي لكل اجل كتاب احسن الله عزاكم وبتحاسبة دكتور ترك منصب يتمناه اي طبيب ورضي بي همكم وبي غرف عملياتكم بدون اجر او شكر وفى الاخر هذا جزاءة
وفقك الله يا ابو سن وجعل اعمالك فى ميزان حسانتك يادكتور وانكم لمسئولين يوم لا ينفع مال ولا بنون

اطلقت تصريحا مناقضا يادكتور والسبب معلوم للكل فى برطانيا لايؤمنون بالقضاء والقدر فهو خطا بشريا لديهم لذلك عليك بالاعتراف ولو ضمنيا لمواجة المحمدة الاعلاميه التى إنتظرناها طويلا انت دكتور ناجح لا شك فى ذلك ولكن تحلى بالصبر والاحتساب كما تفعل فى الخارج هل اطلقت هذه التصريحات حينما توفى المريض البريطانى الذى اشرفت على علاجه هذا ما نريده منك
عدم تطابق الانسجه فى السابقه هى الدرس فهل تعلمت منها
ارجو ذلك

اولا التحايا لكل الشرفاء والنبلاء في بلادي
الدكتور ابوسن رجل ضليع في مجاله ما قلنا شي لكن يقول انو سيبقي بالبلاد لخدمة الفقراء دي مستغربة فيها لانو يمكن يكون خزنتو اتملت الفقراء في بلادي من قديم الزمان
يا دكتورنا انت خليت اجراء العمليات في المستشفي الحكومي( احمد قاسم) ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مش بيتعلاجو فيهو فقراء بلادي وفضلت تشتغل بالزيتزنة وما شابهها
مالكم كيف تتكلمون!!!!!!!!

من متييييييييييييييييييييين الفقراء بقوا يتعالجوا في الزيتونة؟ ياربي قلبوا خيري ولا شنو؟

للمعلوميه هذا الرجل لم يوقف في بريطانيا

أولاً من تواضع لله رفعه , ومن تّكبر وضعه ..

ثانياً هؤلاء “الفقراء والمساكين” هم من دفعو قيمة تعليمك المجانى فى جامعة الخرطوم و سكنك المجان بداخليات الجامعة و هم من دفع اموال بعثتك الخارجية وتخصصك فى مجالك .. لذلك فإن هؤلاء الفقراء والمساكين” دافعين حقهم مقدماً ..

لعل احمد البلال وبرنامجه الفارغ فى الواجهة قد زاد من الغرور حيث ان هذا البرنامج السمج مثل مقدمه ليس به شئ سوى النفاق وكسير التلج والدهنسة والضحك على عقول الناس .

المسألة ليست “حسدوني في الشهرة والمجد الذي حققته” , المسألة انك كررت أخطاء قاتلة عدة مرات و فى أماكن مختلفة أخطاء أدت لوفاة أشخاص وليس لتحسين وضعهم الصحى . إنه الإهمال وعدم الإكتراث والتهور الذى أدى لوفاة مرضاك نرجو ان تعيد النظر فيهم ونتمنى لك كل التوفيق فى عملك..

إخوتي المعلقين حتى لا نتابع العاطفة التي لا تقدم دليلا على صحة ما نؤمن به تجاه الدكتور كمال أبو سن فمنا القادون ومنا المادحون وكلها آراء مبنية على ما يشعر به كل متداخل لحظة كتابته لمداخلته فالأمر ينبغي أن يتم الحكم على الدكتور سلباً أو إيجابا بعد إجراء تحقيق قانوني طبي من فريق يكون فيه مستشار قانوني ولجنة طبية تتكون على الأقل من ثلاثة استشاريينفي نفس التخصص والتخصصات المساندة يتم خلال اللجنة فحص ملف المريضة من لحظة دخولها لعمل الإجراءات الروتينية من قياس ضغط وحرارة إلى لحظة إجراء العملية ومن ثم المتابعة خلال الفترة التي تلي العملية لتحديد من المخطئ وما درجة مساهمة الطبيب المذكور في الخطأ وهل للكوادر الطبية والتجهيزات دور في ذلك الخطأ ؟ بعدها يمكن الحكم وهذا ما يجري عليه العمل هنا دون الانسياق لضغط الإعلام والرأي العام وإلى أن يحدث ذلك بشفافية بحثاً عن الحقيقة ستظل كل الآراء التي تكتب مبنية على العاطفة والبينات السماعية فلنترك القائمون على الأمر يمارسون مهنية عالية لأن الأمر يتعلق بحياة بشر وللجميع محبتي وتقديري

اخطاء وتجارة اعضاء

ضُلّ النِّيمة:

د. أبوسن: الانزلاق إلى الهاوية وإدارة المعركة «بالباطل».
وليد: باع كليته «كان طار السماء الأحمر»..!
د. سوزان مأمون حميدة.. حاسبوا وليد «وكفى»
يوسف سيد أحمد خليفة
Email :[email protected]
Mob: 0123904554
بالأمس طالبنا أختنا الدكتوره سوزان مأمون حميدة أن ترسل لنا مؤهلاتها العلمية في الإدارة، حتى يطمئن الناس بأن لمستشفى الزيتونة إدارة فاعلة وقوية وجادة، تعرف من الذي يريد أن «يتبرع»، ومن الذي يريد أن «يبيع»، ونحن قطعاً لم نطالب أحداً بأن يدخل يده في جيب المتبرع، ليعرف الحقيقة، والتي تكون واضحة وضوح الشمس، وأنا لو كنت مكان د. سوزان، و د. أبوسن، لما أجريت مثل هذه العملية، بسبب بسيط، وهو جهل المريض بأبسط إجراءات الطب، وما سؤاله عن تأثير عملية نقل الكلى على الإنجاب إلا دليلاً قاطعاً على ذلك، وليد كان خائفاً ومرتبكاً، على عكس حديثه الذي أدلى به مع الدكتورة سوزان، في نفس الصفحة، ونفس العدد، ونفس اليوم، والذي قال فيه إنه تبرع، ومستعد للتبرع بالكليه الثانية، وهذه هي (فرفرة المذبوح)، الذي ذكر أنه زاهد في الحياة، فالذي يزهد في الحياة – يا ابني وليد – لا يبيع كليته بمال الدنيا (البخيس)، وهذا دليل على أنك «زول» (دنيا)، وما «زول» آخرة أبداً، لأن الله يحرم بيع الإنسان لأعضائه.

ثم نأتي إلى حديث وليد، الذي ذكر فيه أنه سوف يتخذ إجراءات قانونية، وأن النشر أحرجه، وأن قبيلته تحدثت عنه بأن (وليد باع كليته)، ونحن في نفس الوقت نعلم أن بعضاً من أفراد أسرة وقبيلة وليد يعلمون بهذا الموضوع، وكانوا يرفضون ذلك، بحجة أن التعاليم الإسلامية والدينية تحرم ذلك، ولكن وليد رفض الامتثال إلى أهله، وعمل العملية، رغم تردده وخوفه، وأنا أقول له – «بالفم العريض والمليان» – أنت يا وليد بعت كليتك.
أما الدكتور أبوسن، فهذا أمره عجب، فلقد أتى إلى (صحيفة الوطن)، ومعه المستندات التي تم بموجبها إجراء العملية (لوليد)، وفيها إقرار من وليد بأنه متبرع بكليته إلى سيدة سعودية، ومستندات أخرى صادرة عن دكتورة بمستشفى الجودة، يثبت فيها أن وليد حالته العقلية (بخير)، وإقرار بالموافقة على إجراء العملية صادر عن الزيتونة، وفيه المستندات المعروفة في مثل هذه الحالات، ولكننا تحدثنا إلى الدكتور أبوسن عن حالة وليد، ولحظنا أن هم دكتور أبوسن الأول هو تبرئة نفسه، من ماذا؟! .. نحن لا نعلم، ولكنه خرج من (صحيفة الوطن)، واتجه إلى الصحف الأخرى، ومعه نفس المستندات، والتي لا تغير قضية، أو هي الموضوع الأساسي، فنحن لم نتحدث عن أن هناك عملية نقل كلى تمت بدون مستندات، ولم نذكر أن دكتور أبوسن على علم بواقعة البيع، ولكن من خلال حديث أبوسن يتضح أنه كان غير مقتنع بحديث المتبرع وليد، وهذا يكفي لأن يكون (خط رجعة) عن إجراء مثل هذه العملية الخطيرة والكبيرة، فبحسب علمي، فإن الدكتور أبوسن ذكي ولماح.
الدكتور كمال أبوسن، سألته عن العمليات التي كان يجريها بالمستشفى الجنوبي بالخرطوم، ولماذا توقف هذا المستشفى، فذكر أن المستشفى مديون، وبه مشاكل مالية، ولكني لم اكتف بذلك، فسألته عن الكفاءات التي كانت تجري العمليات بهذا المستشفى، فذكر لي أن بعضهم تعاقد مع مستشفى الزيتونة تحت إغراءات مالية قدمت لهم ليتحولوا إلى القطاع الخاص بدلاً عن العام.
هذه في حد ذاتها كارثة، وهذا – لعمري – توطين العلاج الذي تحدثت عنه الدكتورة سوزان مأمون حميدة في حديثها الاستهلاكي مع إحدى (الزميلات) عن توطين العلاج.
الدكتور كمال أبوسن ذكر أنه قام بإجراء «71» عملية نقل كلى، والدكتورة سوزان ذكرت أنهم أجروا عدد «02» عملية بنجاح، ومن هنا «نصدق مين فيكم؟».. وأما حكاية النجاح 001%، فهذا الكلام غير دقيق أبداً أبداً، والأيام القادمة سوف تثبت ذلك.
ها نحن نملّك القارئ الكريم كل المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع الخطير، مطالبين الجهات العدلية والحكومية والطبية والدينية باتخاذ الإجراءات التي يرونها مناسبة، والعمل على سن قوانين جديدة تحمي شبابنا من بيع أعضائهم بالإغراءات المالية، فيا سادتي، إن الذي يريد أن يبيع بيته، تقول له السلطات في الأراضي:(أين إقرار الزوجة؟)، حتى تتم عملية البيع، فلماذا إذن لا يكون هناك «إقرار الوالدين» للموافقة على التبرع بالأعضاء البشرية؟، التبرع وليس البيع، والذي يعتبر حراماً حراماً، حتى لو أقر الوالدان بالموافقة.
وأخيراً أريد أن أهمس في أذن دكتور أبوسن وأقول له:(إنك انزلقت إلى الهاوية، وحاولت إدارة المعركة بالباطل، وأنت تعلم بكل تفاصيل الذي يدور من حولك، واتمنى أن تكون هذه الحالة عظة وعبرة لك ولغيرك من الاختصاصيين، وبكل بساطة، كل الأوراق والمستندات التي لدينا لن تكون بديلاً لفطنة «البني آدم» وذكائه وعقله الذي وهبه الله له، ليعرف الطالح من الصالح، والمتبرع من البائع.
وإن عدتم عدنا.

ابوسن بضحك علي ابوسنين ؟؟ مثل هندي .هع هع هع هع طلعتو هنود ياالسودانيين ؟

اجري الدكتور كمال ابو سن العديد من عمليات زراعة الكلي بالامارات العربية المتحدة ووجد تكريما ما بعده تكريم وكان له حضور اعلامي كثيف مع القائمين علي الأمر من حكام الامارات وشيوخهابكل الوسائل الاعلامية وخاصة الصحافة وقد رفع رأسنا نحن السودانيين بالذات . ولم يقدح احد في كفاءته بالمرة !!!! فلماذا نحن السودانيين بالذات نشن عليه هذا الهجوم الشرس دون ان نعرف الحقيقة ؟؟؟؟ يا حضرة الدكتور كمال ابو سن اقول لك لا تتخلي عن علاج أهلك السودانيين الذين يحتاجون لأناملك الجميلة مهما كانت المعوقات وان كنت تريد من علمك هذا وجه الله فأمض ولا تهتم لما تلوكه الالسن الجاهلة ( والله يعلم خائنة الأنفس وما تخفي الصدور )) .

لعل احمد البلال وبرنامجه الفارغ فى الواجهة قد زاد من الغرور حيث ان هذا البرنامج السمج مثل مقدمه ليس به شئ سوى النفاق وكسير التلج والدهنسة والضحك على عقول الناس .

دكتور ابوسن هذه بلدك وانت قدمت الكثير لهذه البلد بكل صمت ونكران ذات فبالطبع لن تتركها لبعض الشرزمة من الحاقدين والغوغائيين وما معروفين اصلا جايين من وين ويا دكتور ااكد لك ان كل الذين يشتمون وينالون من نجاحك من المعلقين في الراكوبة هم اصلا ما سودانيين كلهم ملاقيط ما معروفين جايين من وين وانت سيد البلد وليس من المنطقي ان تتركها لهؤلاء المقاطيع .. احيك واحي شجاعتك ونحن خلفك ومعك اولاد البلد كلهم اكرر اولاد البلد من خلفك ويشدوا من ازرك ولا تلتفت لهؤلاء الحاقدين المقاطيع فهم بلا شك مندسين لتمرير اجنده خفية انت تعلمها بكل تاكيد ونحن نعرف جيدا انها للا ولن تنطلي عليك .. ودكتور ابوسن لمن لا يعرف فهو مستهدف ومحارب من زمن بعيد وهنالك قصة كنت شاهدا فيها .. في عام 2001 كانت هنالك حربا ضروس ضد دكتور ابوسن من قبل اطباء وادارة مستشفي ابن سيناء عند نجاح عملياته في مستشفي احمد قاسم وسحب البساط من تحت ارجلهم.. وانظروا الى مدى دنائة الاطباء وحقدهم على دكتور ابوسن عندما تتطلب عمل تحليل الانسجة كان وقتها يوجد معمل واحد في الخرطوم تديره دكتورة تابعة لمستشفي ابن سينا . ولكي يفشلوا عمليات دكتور ابوسن قاموا بتسفير صاحبة المعمل للسعودية لقطع الطريق على دكتور ابوسن وعرقلته من اجراء العمليات في مستشفي احمد قاسم .. وما كان من دكتور ابوسن الا ان جمع كل المرضي وطلب حضورهم فجرا بعد صلاة الفجر لارسال العينات لمدينة مدني بسيارة اسعاف خاصة وفعلا تم تحليل العينات في مدينة ودمدني وارسال التقارير للخرطوم وهذا مثال واحد بسيط كنت شاهدا عليه وبالطبع عند دكتور ابوسن الكثير ولكنه رجل بمعنى الكلمة ولمن يقولون انه لا يراعي ولا يهتم بمرضاه اقول لهم اتقوا الله فيما تقولون فالرجل يهتم حتى بمشاعر المرضي ناهيك عن جروحهم والامهم.. دكتور ابوسن عندما توفي مريض عام 2001 بالقلب ولمراعاة شعور المرضى وخوفهم عمل تحاليل وفحض لكل قلوب المرضى وهو يعلم ان قلوبهم ليس بها شئ وذلك خوفا على شعورهم وطمائنتهم.. انه انسان بمعني ما تحمل الكلمة من معني اللهم انصر دكتور ابوسن على اعدائه ما ظهر منهم وما بطن.. ووفقه بقدر ما اعطى لهذا البلد بكل تجرد ونكران ذات. . ويا دكتورنا البلد بلدك وانت سيدها والمقاطيع هم الليطلعوا منها ولا نامت اعين المندسين والله اكبر عليهم

والله انت بقيت زيك و زي ود أبسن بتاع البطانة خليت الطب وعاوز تبقى بتاع كلام ومناكفة.

والله كل الناس الذين مدحوا دكتور ابوسن آمثال طارق الباز وجركان فاضى (فعلآ فاَضى) عليهم (اذا كانوا بيعرفوا انجليزى) فتح الروابط هذه لكى يتعرفوا على البلاوى و المصائب العملها دكتور ابو سن فى البريطانين.

http://www.youtube.com/watch?v=guC2SMjIHNA

http://www.bbc.co.uk/news/uk-england-hampshire-15396091

الاحسان والمجان مابهمنا… بهمنا محاسبة اي خطأطبي بلاش عواطف وكلام فارغ

للذين لايفقهون شيئا ويقولون أن كمال ابوسن تم إيقافه من بريطانيا راجعوا موقع المجلس الطبي البريطاني

رحم الله الحاجه زينه (إنا لله وإنا إليه راجعون)

دعونا من (كيد الكائدين و حسد الحاسدين) و غيرها من الأعذار الجوفاء

أخبرونى إذا كان هنالك طبيب له مثل هذه الكميه من الأخطاء القاتله و الشكاوى الطبيه محليا وعالميا؟

د.أب سن يتفادى الرد العلمى “الطبى” (فى الإعلام) على كل الشكاوى و دائما يستند على الحسد و المزايدات الكاذبه باسم فقراء السودان.وهذا يكشف سوء تدبيره.

و الله أنا أعرف بروفسرات سودانيين فى الطب يدرسوا ناظره زاتو(و يمكن درسوا د.أب سن) , لم أرهم يتسابقون إلى الإعلام (كصاحب البضاعه البايره) مثلما يفعل د.أب سن.

أب سن لا يتوانى فى المجازفه بإجراء أى عمليه بمقابل مادى أو معنوى (الشهره) ,ضاربا بشرف المهنه عرض الحائط .

وقوله بأن قرار إيقافه مأساة لسمعة الطب في السودان ,خير دليل على ضيق أفقه و عدم إحترامه
لقرارات المجلس الطبى فالرجل يظن أن العالم خلق ليدور من حوله (self-centered).

بس الاطباء يرجعوا قدر ما دفع لكم خمسة مرات
بعدها بتعرفوا تشتقلوا كويس
لانكم عبدة مال وابعد ما يكون عن الإنسانية

تحية لك أيها الدكتور العظيم و أقول لك (إذا جاءتك مذمة من ناقص فهى الشهادة بأنك كامل) و الكمال لله و حده يا أخى الذى يسمع عن الطب الجراحى يدرك تماما بأن لأى عملية نسبة من الخطورة حتى لو كانت عملية إستئصال زائدة دوديه أو لوز بسيطة فقبل إجراء العملية يقوم الطبيب بشرحها للمريض المعنى و يتفهمها المريض جيدا و بعد ذلك يقوم هو أى المريض أو من ينوب عنه بالتوقيع على إستمارة بالموافقة على إجراء العملية بعد إلمامه بكل جوانب الخطورة و نسبة نجاح العملية. و نجد نحن هنا فى السودان الكثيرون من أهلنا الطيبين يموتون بسبب الكثير من الأخطاء الطبية و أهلهم لا يدرون بها بل يناقشها الأطباء سراو يعترفون بها فيما بينهم لدينا فى أسرتنا الكريمة ما يفوق عن الخمسين طبيبا فضلوا الهجرة و الإغتراب عن الجلوس فى مستشفيات إنعدمت فيها القيم الإنسانيةذهبوا الى غير رجعة حاملين معهم ذكريات و تجارب مريرة مرت عليهم فى أثناء ممارسة مهنتهم التى إختاروها و درسوها فى أرقى الجامعات و تخصصوا فى مجالاتهم المختلفة. عليه فأنا أقول للدكتور أبو سن و فقك الله يا أخى و أمضى فى سبيلك بعيدا عن هذا الحقد و أنا هنا أتسـأل لماذا نحن هنا فى السودان نموت غيظا و حسدا من نجاح الأخرين من بنى جلدتنا و إذا توفى شخص أو عشرة أو مائة بسب عملية ما فهذا قضاء الله سبحانه و تعالى الذى لا يؤخر و لا يؤجل فعلينا أن ننظر للإجابيات و نتجاهل السلبيات التى دائما نحن السودانيون نركز عليها فكمال أبو سن لو كان من أى بلد عربى اخر غير السودان كان على الأقل مجدوه وإفتخروا فيه وملأ صفحات الجرائد و المجلات. فنحن هنا فى السودان نكبر و نهلل لأشخاص نكرات لم يقوموا بأى دور بارز فى حياتهم العملية نجد أن شوارع كثيرة سميت بأسماء أناس لا نعرفهم ما عد شارع الأديب الطيب صالح و شارع الأديب عبدالله الطيب فإننى هنا فى هذا المقام ليس بصدد الحط من قدر أحد أو قدر. نجد فى الخرطوم أن شوارع كثيرة مليئت بأسماء الشهداء فردا فردا بينما لدى و جهت نظر أخرى فى هذا الموضوع لماذا لم يسمى شارع رئيسى و احد فى الخرطوم بإسم جميع الشهداء و يسمى مثلا بـ(شارع الشهداء) بدلا من الأسماء الإنتقائية التى نراها لأن الشهيد فى نظرى هو شهيد بصرف النظر عن عرقه و لونه فهو فى النهاية شهيد ضحى بروحه من أجل قضية ما فأنا من هذا المقام بناشد الأشخاص القائمين على تسمية الشوارع بإسم شار الشهيد فلان و شارع الشهيد علان أن يسموا شارع و احد بلإسن ( شارع الشهداء) لأنه مافى شهيد أفضل من شهيد الأشخاص الفقدوا أرواحهم كثر علينا أن نكرمهم جميعا بدون فرز. أعتذر هنا للقراء الكرام بخروجى عن النص فقط رأيتها فرصة مناسبة لموضوع كنت أتمنى أن أجد فرصة للتعليق عليه. فأنت يا دكتور أبو سن تستاهل أكثر من إسم شارع.

و الله يا ال مدافعين عن د.أبو سن كلكم جهال و عاطفيين و ما فاهمين أي حاجة. القضية ليست قضية الحسد و الغيرة كما يقول و تقولون، فكفاءة د.أبو سن مثل كفاءة ساقية جحا لا جدال فيها لكن المشكلة في كيفية الاستفادة منها، فساقية جحا عالية الكفاءة بمتانته مع ثورين قويين شبعانين، يدخ المياه بكميات كبيرة من البحر، لكنها ترجع تصب مباشرة إلى البحر. فقط الفرق انو جحا كان سازجا. فالرجل متهم بالإهمال و ليس لعدم كفاءته لإجراء العمليات، لأن كل الشكاوي حول فشل عملياته كانت بسبب الإهمال ان كان في السودان أو خارجه. إذا ما الفائدة من اجراء العملية أصلا إذا كان الطبيب يغادر غرفة العملية تاركا مريضه على حافة الموت في أخطر مراحل العملية و هي مرحلة ما بعد العملية و التي تستوجب متابعة دقيقة؟!، هذا يعرفه حتى المواطن البسيط. فهو إعتمد على شهرته و أصابه داء العظمة فإستعلا و تكبر على مرضاه و إلا كيف تفسر سفره بعد إجراء العملية مباشرة كما ورد في حالة الحاجة الزينة رحمها الله. الآن عليه ان يترك المغالطات و يواجه الحقيقة و يعترف بالخطأ و يعتذر للجميع و يعود إلى الطريق القويم، لأن أبوسن الآن ليس أبوسن السابق. نعم السودان لا زال بحاجة إليك لكن عليك ان تجلس مع الذات و تصفي الضمير و تتخلص من الغرور لتعود د/ كمال أبوسن كما عرفناك قبل عشرة سنين.

فى مستشفى المانع بالخبر ? المملكة العربية السعودية- أجرى لى الدكتور الماهر الإنسان (إستسمحه هنا أن أذكر إسمه) إستشارى جراحة العيون عادل محمود عملية Cataract ( مويه بيضاء- علماً بأنها ليست مويه وليست بيضاء) وفور الإنتهاء من العملية سلمنى شريط فيديو يصور العملية بالكامل …قلت له مستغرباً ما هذا قال لى هذا إجراء لنثبت مدى صحة العملية ….ويا حبذا لو قمنا بإحضار مصور محترف لايقل حرفنة من الذين يصورون الهجيج بكميرا فيديو وعلى نفقة المريض حتى لا يزعل وزير الصحة وذلك لتفادى الجدل الحاصل وحتى يتفادى الجراحين كذلك جغمثة المرضى ……