الخرطوم: الراكوبة
وقع السودان والإمارات يوم الأحد, مذكرة تفاهم لإنشاء محطات طاقة شمسية بطاقة (٥٠٠) ميجاواط بنظام ال (IPP).
وتقوم دولة الأمارات ممثلة في إحدي شركاتها المتخصصة بتوريد وبناء وتركيب وتشغيل المحطات لمدة ٢٠ عام مع تدريب وتشغيل العمالة الوطنية السودانية في فترة الإنشاء والتشغيل وطيلة فترة التعاقد مع إلتزام حكومة السودان بشراء الكهرباء المنتجة بسعر تنافسي طيلة فترة التعاقد.
وسجل وفد وزاري رفيع المستوى زيارة إلى دولة الإمارات العربية، ترأسه وزير التجارة والصناعة مدني عباس وضم وزير الطاقة والتعدين خيري عبد الرحمن ووزيرة المالية ومساعد محافظ بنك السودان.
وبحث الوفد مع مدير عام صندوق أبو ظبي للتنمية محمد سيف السويدي, سبل دعم التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين في قطاعات التجارة والمالية والطاقة والبنية التحتية والزراعة، وبناءً على ذلك ،إلتقي الوفد بعدد من المسئولين في المؤسسات المعنية وتم تبادل الأفكار الفنية في عدد من المشروعات مثل الطاقات المتجددة والمحطات الكهربائية المختلفة والبترول والغاز والتعدين والزراعة والدواء وغيرها، بجانب التفاكر في كيفية الإستفادة المثلي من بقية مبلغ قيمة المنحة المقدمة من دولة الامارات وامكانية توظيفها لدعم القمح والوقود الخاص بالكهرباء وغاز الطبخ والدواء وكذلك استكمال عملية إجلاس طلاب المدارس والمدخلات الزراعية.
الآن ظهرت نية الامارات في السيطرة على كل شيء في السودان….كل برامج البنية التحتية و هي ان صح هذا الكلام فسوف يكون السودان مملوك لهؤلاء الاوباش لفترة طويلة من الزمن…هذا هو مربط الفرس في تكالب الامارات على السودان و التعدي على سيادته و لكن لا نلومهم لان ابناء السودان جاهزين دوما لبيع وطنهم…
لقد أصبت وطاش سهام بعضهم من يبيعون الاوطان مع أن الطاقة المسية مورد مجاني من الله وكيف يتم شراء الكهرباء بسعر تنافسي ولمدة عشون عاماً لا ادري اليس فيهم رجل يفهم بواطن الامور أم من مركب القراصنة بائعي الاوطان لمركب الرباطية لهدم ما تبقي من الوطن وزيادة مرارات لمرارتنا التي لم تنتهي بعد… مابال هذا النفر؟؟؟؟ لايقرأؤن ما تحت السطور أم في ماذا؟؟؟ بكل المعايير الانسانية والفهم والخيال هذا إستعمار توقعه بيديك أغلال لمدة 20 عاماً…؟؟؟ لقد هرمنا لقد هرمنا لقد هرمنا ….
بالضبط.الا يمكننا الاستعانه بدول مثل الصين او اليابان لتنفيذ هكذا مشاريع تحت امرة الدوله …وطرح اسهم بالدولار ( يشارك فيها المغتربين ) لسداد قيمة تلكم المحطات .كيف لحكومه عمرها اقل من 39 شهر أن تبرم عقد لشركه اجنبيه تملكنا لمدة 20 سنه !!!!!!
أولا يا أخي فترة 20 سنة ليست طويلة وإنتاج هذه الكهرباء ليس عشان يطبخوا بيها الرغيف تقيف بل عشانبل عشان تنتج بها ما يفيدك ويفيد الوطن .
ثانيا إنت ليه زعلاااان جيب قروشك وأبني لك محطة منافسة لها .
ثالثا نتمنى ليس الإمارات فحسب بل كل الدول المتقدمة أن تستثمر في السودان حتى يتمكن المواطن من المساهمة في عملية التمية .
قال عشرين سنة طويلة قال !!! نحن يا أخي صبرنا 30 سنة من الدمار والنهب والتعذيب، ما قادرين نصبر لمدة 20 سنة من التنمية والتقدم والإزدها .
عجيب والله أمرك
ومرحب بأخوانا الإماراتيين
خطوه موفقه المهم اي سوداني تكون الفرص متاحه لكل المهن لان بلدك خير لك من الهجره ارجوا كل وزارة تنحت من صميم رحمها تجد الفرص للشباب والله اني أحزن اشوف شباب زي الورد عاطل من العمل ولا الحكومه تمنحه مرتب حتى يجد فرصة عمل
# اولا..يجب التأكد بأن هذا العقد قد تم ارساه بطريقة قانونية وذلك عبر عطاء مفتوح ومعلن للجميع للمنافسة!!! وان الاختيار قد تم لأفضل عطاء..وفق الشروط!!!
# ثانيا..يجب نشر تفاصيل العطاء الفائز للجمبع…ما إبراز مزاياه..عن غيره!!!
# غير ذلك…يعتبر ما حدث غتغتة ودسدسة..بل وتكريس للفساد..ورعاية الفوضي!!!
# واسفاي علي بلدي!!! شعب عملاق..يحكمه أقزام!!!
# اصحي يا ترس..لم تسقط بعد!!!
# اولا..يجب التأكد بأن هذا العقد قد تم ارساه بطريقة قانونية وذلك عبر عطاء مفتوح ومعلن للجميع للمنافسة!!! وان الاختيار قد تم لأفضل عطاء..وفق الشروط!!!
# ثانيا..يجب نشر تفاصيل العطاء الفائز للجمبع…مع إبراز مزاياه..عن غيره!!! لابد من الشفافية!!!
# غير ذلك…يعتبر ما حدث غتغتة ودسدسة..بل وتكريس للفساد..ورعاية الفوضي!!!
# واسفاي علي بلدي!!! شعب عملاق..يحكمه أقزام!!!
# اصحي يا ترس..لم تسقط بعد!!!
اتفاق مریب,منذ متی کان للامارات تکنلوجیا من ای نوع , من یمضی مثل هذه الاتفاقیات یجب یراجع.
من التجربه الأوربيه أن تحفز التطبيقات المنزليه , على أن يبيع الفائض عن حاجته للشبكه القوميه, هذه التطبيقات سهله وستوفر مجال وفرص عمل للشباب. كل ما نسميه تكنولوجيا هنا , هو لوحه, بطاريه وإنفيرتر(محول بين التيار المتردد …) . دور الحكومه هنا هو تحفيز الشركات المورده بهدف خفض الأسعار.
مشروع الطاقة الشمسية المركزة بالسودان
ويشمل أنتاج 10.000 ميقا واط وتم عمل مذكرة تفاهم بذالك وتم توقيع 250 ميقاواط منها بصفة خاصة لولايات دارفور بقيمة مليار ومائتين وخمسون مليون يورو .
مراحل بداية المشروع .
عند نشر البرنامج الأوربي الخاص بتقانة الطاقة الشمسية المركزة نشططت مجموعة من أبناء الوطن وعكفت علي دراسة البرنامج الذي يهدف الي انتاج والاستفادة من صحراء الشرق الاو سط وأفريقيا
وتحصلنا علي المعلومات الخاصة بالسودان في مجال الطاقة الشمسية حيث وجدنا ان السودان يقع في حزام شمسي يجعله يقع في المرتبة الأولي علي مستوي العالم حيث وذالك بتوفر ثلاثة عشر ساعة علي مدار اليوم من السطوع الشمسي وحيث يهدف البرنامج الأروبي الي أنتاج 18.000تيروات ساعة حتي عام 2050 والسودان الداعم الأكبر لهذا المشروع
مراحل التوقيع :
* في مارس 2010 أحضر الشريك المحلي للشركة الفرنسية الرئيس التنفيذي لسولاريورميد الدكتور العالم Marc Ben ةarraze
وتم توقيع مذكرة تفاهم مع وزارة الطاقة والتعدين بأنتاج عشرة الف ميقاواط
* في يوليو 2011 تم توقيع مذكرة تفصيلية بأنتاج 250 ميقاواط لدلرفور موزعة كلأتي 100 ميقاواط لجنوب دارفور 100 ميقا واط لشمال دارفور 50 ميقا واط لغرب دارفور.
مزايا المشروع :
*يجعل السودان من الدول الرائدة في هذا المجال
* يصدر السودان الكهرباء لأروبا عبر الشبكة الأروبية
*يساهم هذا المشروع في الغاء ديون السودان الخارجية
*يكون السودان الدولة الأولي في العالم تطبق النظام الأمثل لمعاجة الغازات المنبعثة
* تحوز علي دعم 7 جهات عالمية في مجال البيئة وتسهم في دفع فرق السعر للكيلواط /ساعة
*ويكون للسودان زمام الأمور في تغيير السياسات الاقتصادية العالمية
تمويل المشروع :
*المشروع ممول من بيوتات ومؤسسات مالية يابانية و أروبية وعربية وأسلامية
* المشروع ممول بنظام البوت سستم BOOT يشمل بناء المشروع وتشغيله وتمليكه للسودان عند انتهاء مدة الأمتياز وهي 30 سنة
المطلوب حتي يمضي المشروع:
* موافة السيد وزير الكهرباء والسيد وزير المالية للمشروع وأعتمادهم له .
لماذا توقف المشروع:
*توقف نسبة للرافض التام من قبل وزير الكهرباء للمشروع علما باننا عملنا زيارة للسيد وزير الدولة بالكهرباء وزار فرنسا وتعرف علي أمكانات الشركة الفرسية وهي الشركة الاولي علي مستوي العالم في هذا المجال
الشركة الفرنسية جاهزة للتنفيذ الأن