قال عضو مجلس السيادة، شمس الدين كباشي، إنّ عدم التوقيع على فصل الدين عن الدولة يعتبر قرار مؤسسات وليس قرارًا فرديًا، واصفًا الاتّفاق المشترك الذي وقعه رئيس الوزراء عبد الله حمدوك مع رئيس الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو في أديس أبابا بشأن فصل الدين عن الدولة بأنه عطاء من لا يملك لمن لا يستحق.
وأوضح كباشي بحسب تصريحاتٍ لصحيفة اليوم التالي الصادرة اليوم”الأحد” أنّ موافقة الخرطوم على إقامة ورشة حول علاقة الدين بالدولة مع الحركة بقيادة الحلو بمدينة جوبا كانت بسبب رفض المجلس الأعلى للسلام لتلك الاتفاقية.
وأضاف” تفاجأنا في المجلس السيادي بأن الورشة صممت أصلاً لمناقشة قضية فصل الدين عن الدولة، وأهملت القضايا الأخرى، وأنه رفض التوقيع على ديباجة الورشة بعد فشل التوافق على إزاحتها وتنفيذ القضايا السبع.وأضاف” حمدوك مشى براهو وفصل الدين عن الدولة وهو ما لا يتواءم مع المؤسسية”.
كان نكره قبل تعيينه فى مجلس السيادة ——وصدق من اتهمه بانه من جرذان الدولة العميقة
صدقت فى كضباشى السكير مقولة ابن اللواء طيّار حاج سعيد كسباوي:
“دا شغل مريسة بالمناسبة!!”
وانت مالك ومال المفاوضات اصلا،،،شوف شغلك ،انت عسكري ،،بعدين ،،ما تعمل فيها حامي الدين والدولة والاسلام،،،العسكر هم الذين سارعوا الي التطبيع مع إسرائيل، ،البرهان جرا قابل نتنياهو براهو،،، وقرر التطبيع مع إسرائيل براهو،،ودا كان عطا من لا يملك لمن،،، وباقي البطيخ،الطيارات الإسرائيلية تعبر أجواء السودان،،والجنرالات نايمين اساسا ومطبعين،،،،،احزاب ،الامة،البعث،الشيوعي،،وغيرها ،،اعلنت رفضها الصريح للخطوة،،واصلا التطبيع قرار دولة وشعب يعني قرار مؤسسات،،،لكن الجنرالات عملوا نايمين،،،لكن،، نحنا لسه فيها ،،نرفض اتفاق الحلو،،ونرفض التطبيع عشان الامور تكون مؤسسية،،ويتم اتخاذ القرارات بمؤسسية،عبر الجهات ذات الاختصاص،،،،
وأضاف” حمدوك مشى براهو وفصل الدين عن الدولة وهو ما لا يتواءم مع المؤسسية”.
قال مؤسسية قال!
هي الدولة ذاتها وينها يا كباشي؟ ما هي في فوهة بندقيتكم!
سيسجل التاريخ كل أقوالك و تحركاتك و تحكم عليك الأجيال يا كباشي
أوسخ من مشى علي الأرض تربية كيزان الله لا وفقك يا قاتل تفوووووووووووووووو
إن عبارة “عطاء من لا يملك لمن لا يستحق”، تنطبق حرفياً عليك، قبل حمدوك، مما يعني أن سلام جوبا غير قانوني، لأنه أصلاً من صميم عمل التنفيذيين من المدنيين، كما نصت الوثيقة الدستورية، وقد قمتم بإختطافه، لأمر في نفس يعقوب !!!!!!!!!!!!!
مبروك فوز جو بايدن !!!!!!!!!!!!!
ياكباشى تتباكى على الدين !!!!!!! انت كاذب قاتل وسكير
والثورة هى التى اظهرتك فى غفله من الزمان وانتى كنت ضابط نكره لم نسمع عنك غير انك واحد من كلاب البشير المطيعه حمدوك يملك ان يعطى بقوه الشعب والحلو يستحق ويملك قضيه عادله
شغالين فرق تسد .. و انتو الاداكم الصلاحية منو تمشو تطبعو مع اسرائيل .. و دة ما عطاء من لا يملك لمن لا يستحق !!
والله اخر زمن الخلاك يا كباشي تتكلم في الدين والدولة وانت الاعطاك صلاحيات الكلام عن الدين و الدولة منو بالله قوم اتلم يا حدس ما حدس وفض الاعتصام نحن مانسبناه يا كضباشي.
ومن الذي يستحق ان يقتل المعتصمين. فالحلو هو الواضح في طرحه بعض النظر عن توجهاته . أما الذين يستترون بجلباب الدين ويعسون في الأرض الفساد فهم الخطر علي العقيدة من الحلو. عدو عاقل خير من صديق جاهل فاللذي حدث في فض الأعتصام إذا كان الحلو موجودعلي مقاليدالسلطة لما حدث ولا برر حدث بما حدث.
شي غريب جداً !!! إبتداءاً ما هي علاقة أعضاء السيادي من العسكريين بمفواضات السلام؟ بل ماهي علاقتهم بمجمل العمل التنفيذي؟ لقد تمت حقيقة سرقة الثورة من قبل العساكر (لجنة البشير الامنية) بالتواطؤ مع جماعة الهبوط الناعم وحركات سلام جوبا ومجموعة من المدنيين الانتهازيين. نصف ثورة تعني الهلاك المحقق فلابد من إكمال الثورة وتحقيق كل أهدافها.
يستاهل حمدوك ان يتطاول عليه من قبل عضو في مجلس السياده لانه ضعيف وجبان وانا متاكد انه لن يستطيع أن يرد علي هذا الكباشى
كباشي انت مالك ومال السياسة ، انت حدك طشت الغسيل والمكوة .
سيد الترمس صدق نفسو
هههههههههه…هذا القط المتنمر يحلم بحكم السودان بهذه الفبركات البهلوانية…خسيئت يا كضباشي
الوجه القائم للكيزان
طيب من الذي “يملك” في هذه البلاد، إن لم يكن رئيس وزرائها ؟؟؟!!! ألم تنص الوثيقة الدستورية، علي أن مهام مجلس السيادة “تشريفية” !!! ألم يُصرح بها حميدتي قبل فترة لإبعاد أنفسكم عن مساعدة الشعب المطحون، من أمواله المنهوبة ؟؟؟!!! إن رئيس الوزاراء هو القائد الأعلي للجيش، في العديد من الدول، ومن بينها دول عربية !!!! هل تعلم شيئاً عما دار بين البرهان ونتانياهو في عنتيبي ؟؟؟!!!! أما ما دار بين رئيس الوزراء والحلو، فهو معلوم للجميع، وليس فيه أي غتغتة، بل يُمثل الشفافية في أبهي صورها !!! مكتووووب !!!
يتحدث مسيلمة الكضباشي عن المؤسسية، وهو يعلم جيداً، أنهم هم أول من ضرب بها عرض الحائط، الأمر الذي ينزع عن إتفاق سلام جوبا أي شرعية، لأن تحقيق السلام، هو من صميم عمل الجهاز التنفيذي، وعلي رأس أولوياته !!!!!
كان ما حَلَّاك الصِدق، الكضب ما بحِلك !!!!