قال المتحدث باسم الجيش المصري يوم السبت, إن وحدات من القوات الجوية وعناصر من قوات الصاعقة المصرية للمشاركة في تنفيذ التدريب الجوي السوداني والمصري السوداني المشترك نسور النيل- 1″.
وذكر في بيان على حسابه بفيسبوك بحسب موقع “النيل نيوز” المصري” وصلت إلى قاعدة مروى الجوية بجمهورية السودان الشقيقة.
وأشار البيان إلى أن هذا التدريب “يتم لأول مرة بين البلدين الشقيقين ويستمر حتى السادس والعشرين من شهر نوفمبر الجاري، والذى يأتي في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الشقيقة والصديقة “.
وأوضح أنه “من المقرر أن يشهد التدريب تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات من بينها تخطيط وإدارة أعمال قتال مشتركة بين القوات الجوية المصرية والسودانية، وقيام المقاتلات متعددة المهام من الجانبين بالتدريب على تنفيذ عدد من الطلعات الجوية الهجومية والدفاعية على الأهداف موضوع التدريب، وتدريب قوات الصاعقة على أعمال البحث والإنقاذ القتالي”.
وأشار إلى أن التدريب يتضمن تنفيذ العديد من المحاضرات النظرية والعملية والتي تساهم في توحيد المفاهيم وتبادل الخبرات بين الجانبين.
ويأتي التدريب، بحسب البيان، في إطار دعم علاقات التعاون العسكري المشترك بين القوات المسلحة لكلا البلدين، وتعزيز القدرة على إدارة أعمال جوية مشتركة باستخدام أسلحة الجو المختلفة.
وفي إطار متصل، أعلن المتحدث العسكري أن الفريق الركن عبد الخير عبد الله ناصر قائد قوات الدفاع الجوي السوداني يرافقه وفد عسكري رفيع المستوى قام بزيارة رسمية إلى مصر استغرقت عدة أيام.
لا يتعاون مع المحتل إلا مختل أما عميل أو حقير
أي تدخل مصري من داخل السودان لضرب سد النهضة سيعني اعتداء من السودان على اثيوبيا وستكون نتيجته الحتمية تدمير خزان الرصيرص بالسودان وستخسر الحبشة والسودان ثم تنعم مصر وتضحك على الغباء السوداني وستزداد حصتها من مياه النيل
يعني انحنا متى نخلص من مصائب العساكر لا ادري ومتى يرعون ، سلموا حلفا للمصريين بغبائهم المعهود وثم تلتها حلايب وشلاتين وماااااااشين في السكة يمدوا للمصريين الى متى يا برهان وكباشي الوطن يتحمل مصائبكم ، عايز اعرف مصلحتنا شنو نوتر العلاقات مع اثيوبيا بمثل هذا التصرف الارعن ده لو احسنا النية في المصريين طبعا، وحتى لو في ضرورة في عمل مناورات وتدريبات ما نعملها مع الصين ولا روسيا ولا اميركا ولا اي دولة متقدمة في مجال الدفاع الجوي ولم اقل تركيا لانه علاقاتها متوترة مع مصر حفاظا على علاقات محترمة مع جميع الجيران على قدم المساوة.
ظل هؤلاء العسكر المتدخلين في أمر السياسة .. ضد مصلحة الشعب السوداني في كل شيء لأن هدفهم الأول والأوحد هو دائما تدعيم سلطتهم
رجع عبدالسيسي البرهان من القاهرة و الآن بدأ تنفيذ الخطة بأشعال الحرب في الداخل الاثيوبي…
هذه خيانه عظمى ،،،،، اكثر بلد لا تريد بالسودان خيراً مصر ، والما فاهم احسن يفهم