أهم الأخبار والمقالات

حزب الأمة يطالب بـ 65 مقعداً في التشريعي ويدعو لإعادة النظر في تمثيل المهنيين

الخرطوم – إبراهيم عبد الرازق

طالب حزب الأمة القومي، المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير بمنحه 65 مقعداً في المجلس التشريعي، بجانب إعادة النظر في كيفية تمثيل تجمع المهنيين والقوى المدنية في البرلمان.

وقال ممثل حزب الأمة القومي في المجلس المجلس المركزي للحرية والتغيير، عبد المطلب عطية الله، لـ (الديمقراطي) إن حزبه طرح رؤيته حول تكوين المجلس التشريعي داخل اجتماع المجلس المركزي للحرية والتغيير، أمس الأول، مشيراً إلى أن حزب الأمة يشارك في اجتماعات المجلس المركزي للحرية والتغيير بوصفه منسقا بعد تجميد نشاطه.

وأوضح أن حزب الأمة القومي يرى ضرورة توزيع مقاعد المجلس التشريعي على القوى السياسية حسب ثقلها الجماهيري، مضيفاً “لذلك طلبنا منحنا 65 مقعداً لأن حزبنا له حضور جماهيري كبير ولعب دوراً كبيراً في تعبئة واسناد الفترة الانتقالية، نحن الحامل التنظيمي لقوى الحرية والتغيير في الولايات”.

وأكد أن حزبه سيراعي في توزيع مقاعده المطلوبة في التشريعي، تمثيل المرأة والاقاليم والقوى المهنية داخله، مضيفاً “سنقوم بتوجيهها وفقا لرؤيتتنا وتصورنا لتكوين البرلمان من خلال هذه المقاعد يخاطب التوازن المطلوب في البرلمان”.

وذكر عبد المطلب أن حزبه لم يرفض تمثيل القوى المدنية وتجمع المهنيين في المجلس التشريعي لأن ذلك حق دستوري لهما، لكنه يرى ضرورة إعادة كيفية مشاركة هذه القوى في التشريعي، خصوصاً أنها أجسام تحمل تصورات حزبية.

وأضاف “اتفقنا على حدوث حوار حول رؤية حزب الأمة، كما تشكلت لجنة من الحرية والتغيير للجلوس مع حزب الأمة ولجان المقاومة، الذين لهم رؤية مختلفة حيث يطالبون بتمثيل أغلبية في البرلمان”.
الديمقراطي

‫11 تعليقات

  1. يا ناس الحقو ناس حزب الامة جنو عديل كده . ناسمعارضين الحكومة وقالو الفترة الانتقاليى فاشلة وما بتحملو اي مسؤلىة وعايزين 65 مقعد انتو قايلين السودان دا دائرة المهدي ولا شنو . حزب ما عندو قاعدة جماهيرية ولا ساهم في الفترة الانتقالية غير العكننة

  2. اهم حاجة من ضمن ال 65 عضوء المقترحين ويكون من بينهم:-
    1/عبدالرحمن الصادق المهدي
    2/مريم الصادق المهدي
    3/صديق الصادق المهدي
    4/رباح الصادق المهدي
    5/ بوخة مرغه الصادق المهدي
    6/وجع ولاده الصادق المهدي
    7/انا كنت ماشي لعزاء الصادق المهدي

    وكمان المجلس دا مش عايز رئيس ان ارشح ابوكلام/الصادق الصديق المهدي

  3. الصادق المهدى دفع بإبنه عبد الرحمن مساعداً للمخلوع الراقص ، وإبنه الآخر ضابط فى جهاز القمع ، والصادق نفسه تم منحه وساماً من المخلوع الراقص( معقول الكيزان يدوهو وسام إذا كان يعمل ضدهم ؟؟؟)، وعندما وقعت احداث إنتفاضة 2013 وجاء شباب حزب الأمة إلى إمامهم وقالوا له إنهم يريدون المشاركة فيها قال لهم ” الباب يفوت جمل ” ، وعندما بدأت ثورة ديسمبر الظافرة وصفها الإمام الذى لا يخجل بانها ” بوخة مرقة ” ، وعندما تحدثت الأسافير أن الإمام قد خرج لمشاركة الثوار فى الشارع فى أحد أيام الجمعة أثناء الثورة سارع الإمام إلى النفى وقال إنه قد ذهب لأداء واجب عزاء.. الآن وبعد أن نجحت الثورة يريد الإمام الذى لا يخجل أن يقطف ثمارها وبكل قوة عين يطالب ب 65 مقعد.. أقسم بالله هذا الرجل لا يخجل فعلاً.

  4. (لذلك طلبنا منحنا 65 مقعداً لأن حزبنا له حضور جماهيري كبير ولعب دوراً كبيراً في تعبئة واسناد الفترة الانتقالية، نحن الحامل التنظيمي لقوى الحرية والتغيير في الولايات )

    هذا ادعاء باطل تماما .. فحزب الامة بقيادة الصادق المهدي كان من المخذلين أيام الحراك الثوري وعبارة (بوخة مرقة) لن ينساها الناس .. وبعد نجاح الثورة ظل كل هم الصادق المهدي تخريب الفترة الانتقاليةوافشالها بغرض اقامة انتخابات مبكرة .. ظنا منه ان حزبه هو ذو الحضور الجماهيري الاكبر وسيكون هو الفائز . ولكن هذا وهم كبير فحزبه لم يعد بذات القاعدة الجماهيرية العريضة التي كان عليها أيام الديمقراطية الأخيرة .. الديمقراطية التي أضاعها هو

  5. ١-
    اقتباس:
    (لذلك طلبنا منحنا 65 مقعداً لأن حزبنا له حضور جماهيري كبير ولعب دوراً كبيراً في تعبئة واسناد الفترة الانتقالية، نحن الحامل التنظيمي لقوى الحرية والتغيير في الولايات”.).
    ٢-
    عودة الي حدث وقع في شهر فبراير ٢٠٢٠،
    وله علاقة بالحزب الذي له حضور جماهيري!!
    (جاءت الاخبار في يوم ٣/ فبراير الماضي ٢٠٢٠ وافادت ، سير محتجين مسيرات هادرة، ضد زيارة زعيم حزب الامة الصادق المهدي لمدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور، وتجمع المئات في ساحة “البرهانية” معبربين عن عدم ترحيبهم له في الولاية، وردد المحتجين هتافات عالية ضده، وطالبوه بمغادرة المدينة وانه شخص غير مرغوب فيه، وتم حرق علم الامة خلال مسيرات الاحتجاج، ورفع المتظاهرين لافتات تندد بالاحزاب الطائفية، وقال احد المحتجين علي زيارة الصادق، ان مركز الايواء بمركز المدينة مكتظة بالنازحين، وتابع بالقول “هذه دلالة كافية للاخفاقات التاريخية للاحزاب الطائفية مثل حزب الامة،”، وتابع بالقول “ان الصادق المهدي يتحدث عن الديمقراطية، بينما يرأس حزب الامة مدي الحياة ولا توجد ادارة التنوع داخل حزبه”. تابع المحتج علي زيارة الصادق وقال “حزب الامة حزب طائفي ويؤسس للطافية، ويسرق نضالات الشعب السوداني، واتهمه بالوقف ضد المحكمة الجنائية الدولية، ابان اتهامها للرئيس المخلوع عمر البشير بارتكاب جرائم في دارفور، واتهم ايضآ حزب الامة بشراء ذمم النساء من خلال شراء ثياب لهن، لاجل المشاركة في استقبال الصادق المهدي”…رصدت الصحف في اليوم احداث ماوقع في الجنينة، وكتبت احد الصحف، جابت المظاهرات عدد من شوارع مدينة الجنينة، ونفذوا وقفة احتجاجية، وردد المتظاهرون شعارات رافضة لزيارة رئيس حزب الامة القومي، مثل “الليلة مابنرجع الا الصادق يرجع”.).

  6. والله يا جماعة ما عارفين نقول شنو !! لكن حزب الأمه لا زال يثبت على الدوام ومع سبق الإصرار والترصد انو عاوز يخرّب بيت أبو السودان .. وما عندو شيئ يقدمو للبلد غير الكذب والهرولة من أجل السلطة والموت فيها عديل كده .. خلي أمور العكننه اللي عملها الصادق المهدي الما بخجل ده ومحاولاتو الكتيرة لإفشال المرحلة الإنتقالية .. ألم يخرج حسب الأمه بصريح العبارة وملء الفم من قوى الحرية والتغيير وتبعه في ذلك الحزب الشيوعي ؟! .. طيب بعد تجميد حزب الأمه لنشاطه في قوى الحرية والتغيير .. مسألة التنسيق دي شنو؟؟!! يا إخوانا الدلع الكتير البسوو فوقو ناس حزب الأمه ديل .. حا يدخل السودان في حرب جديده لأنو ما عندو قاعده حزبيه كما يدعون ولم يكن له دور في عملية الحراك السياسي وإسقاط النظام البائد .. كل الكان بيعمل فيهو حزب الأمه هو عمل انتهازي .. كراع جوه .. وكراع بره .. بمعنى آخر .. يعني حزب الأمه كان بيمارس تجارة (جحا) بإختصار كيده .. ولا يزال يمارسها .. ( لو نجحت التجاره المرة والحماره, ولو ما نجحت التجارة, كفاني الحمارة) .. حزب الأمه القومي مصاب بالهدربة السياسيه ويريد أن يأخذ ما ليس له ويدعي نجاحا محسوبا لغيره .. هذه هي الكوزنة بعينها ..

  7. حزب اللمة بقيادة السيد اللمام. إمام البوخة أبو دقنا محننة. قوم لف انت وحزبك جاتكم داهية تخمكم واحد واحد قال خمسة وعشرين مقعد قال لأنو حزبهم كبير.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..