تعيين بروفيسور “هنود ابيا كدوف” مديرا لجامعة افريقيا العالمية

هؤلاء علماء السودان الذين يفاخر بهم علي مستوي العالم بروفيسور هنود ابيا كدوف عميد كلية القانون في الجامعة الاسلامية العالمية في ماليزيا لأكثر من عقدين عالم تعرفه مراكز البحوث و المنتديات العالمية كيف غاب طوال هذه الفترة و علي ما اعلم انه عاد للسودان بعد الثورة و ذهاب النظام الذي ترك له السودان و جامعة الخرطوم من أوائل تسعينات القرن الماضي لتخطفه ماليزيا

أبيا كادوف هذا لولا تزكية جامعة افريقيا العالمية له لما قبلته الجامعة الاسلامية بماليزيا حيث اكمل درجة الدكتوراة- يعني كوز خادم كيزان

انت مالك يا كجج شهادة بكالوريا شنو العايز تشوفها شيء معروف ان جامعة الخرطوم ما بتعين استاذ اذا لم تكن شهادة تخرجه مرتبة الشرف الأولي او التانية العليا و بروف هنود كان استاذ جامعةرالخرطوم قبل زمن الكيزان اما حكاية ترشيحه من الصحفي عثمان ميرغني و هو يشكر لكن بروف هنود ما محتاج لترشيح من ميرغني او غيره فسيرته و مسيرته يشهدان عن إنجازاته العلمية و هو ما محتاج لتوصية من احد كيزان او غير كيزان
اما عن منحة الدكتوراة من جامعة لندن فارجع لملفات الجامعة في السبعينات و اسأل زمن الجامعة كانت جامعة
انت يا كجج إنسان حاقد و حاسد و بس و ألما بتلحقو جدعو و بروف هنود ملقب بأية الزمان و قرص الشمس لتميزه و الألقاب دي ما من السودان يا سي كجج و موت بغيظك و حقدك و اتحرق بقرص الشمس فخر السودان رغم انفك

وما تنسى يابكري الصائغ الدكتور جون وول أكيچ القاضي وهو آخر من حضر في القانون العرفي لدى القبائل النيلية في جنوب السودان ولا تنسى أولواكين المعيد بكلية القانون في بداية السبعينات ربما دفعة هنود هذا فهو الذي حضر الماجستير في القانون العرفي الجنائي لدى القبائل النيلية ولا أدري أين ابتعث بعد ذلك الدكتوراه رحمه الله.
فاعمل حسابك يا بكري ولا تنجر في التطبيل حتى لا تغمط حقوق الآخرين فأنت تخوض في شئون المتعلمين وليس زلنطحية السياسة والمتمردين فلا تقل ياعمي كلمة إلا إن كنت سادق، ولكن كيف تصدق في مالم تحط به فهما وعلما؟!