قال عضو مجلس السيادة الانتقالي، الرئيس المناوب للجنة إزالة التمكين، محمد الفكي سليمان، إنّ اللجنة تعمل الآن على ملفات أكثر حساسية بالنسبة لملفات الفترة السابقة، مثل تمويل مليشيات الأمن الشعبي ومليشيات حزب المؤتمر الوطني المحلول.
وأوضح أنّ رموزًا متعدّدة من النظام المباد، ضالعة في هذه الملفات، بجانب عمل اللجنة في ملفات وصفها بالمهمة والحساسة في الخدمة المدنية، قال إنّها أيضًا ذات صلة برموز النظام المباد.
واعتبر سليمان الهجوم على اللجنة الآن هو عملية استباق لقراراتها وما ستكشف عنه للرأي العام، ولفت إلى أنّ الهجوم على اللجنة قديم، وينطلق من أهميتها وقدرتها على اتّخاذ القرارات الحاسمة السريعة، وأنّها منذ تكوينها والتشريع لها، أفلحت في اتّخاذ قراراتٍ حساسةٍ مساندةٍ لحكومة الفترة الانتقالية.
وقال الرئيس المناوب لصحيفة الحداثة الصادرة اليوم”السبت”، “لاحقًا قاد الأداء الاقتصادي للحكومة الانتقالية الناس إلى حالة إحباط، من منطلق أنّ ما قامت به لجنة التفكيك وإزالة التمكين لم يأت ثماره”.
وتابع” ربما هذا ما قاد إلى تراجع بعض التأييد الشعبي الممنوح للجنة، وهذا ملموس بالنسبة لنا”.
انشاءالله يكون حاتفتحوا ملف جريمة أهدار حصة السودان في مياة النيل وتقديم الجناة الي القصاص وخاصة ان هنالك اطراف اجنبية تمول عملية الإهدار
يا محمد الفكى وياسر العطا والمهرج المدعو وجدى ،
متى تفتحون ملف إزالة تمكين المجرم الحرامى الفاسد حميتى دقلو ؟
ومتى تفتحون ملف تمويل مليشيا الجنجويد ؟
لماذا تتفادون الحديث عن مصدر ثروة حميتى ؟
ولماذا تخافون منه ؟
11/21/2020.
الآن اللجنة المزعومة لها أكثر من شهرين ما شفنا أي حاجة أين إختفيتم أم خوفوكم العسكر حماة الكيزان وأنتو البشير ما قال في التحقيق سلم أخو حميدتي 3 مليون دولار لماذا لزمتم الصمت ولماذا لم تفتحوا ملف الجنجويد من أين تمويلها وعتادها لجنة فاشلة ورئيسها من اللجنة الأمنية لحمياية البشير والكيزان وماذا انت فاعلون وهناك شبهات كثيرة على اللجنة منها الدخول في مساومات من اللصوص والقبض من تحت الطاولة نرجو الخروج في مؤتمر صحفي مفتوح حتى للوكالات الأجنبية ليعلم الشعب الحقيقة من الخيال !!!