كشف رئيس حزب الأمة القومي، الامام الصادق المهدي، عن كتابة حزبه لمذكرة حول اتفاق جوبا للسلام تحمل رأي الحزب حول الايجابيات والنقاط التي تحتاج إلى مراجعة، قائلاً إن اجازة مجلسي “السيادة والوزراء” للاتفاق تناق الوثيقة الدستورية.
وزار أمس وفد الوساطة الجنوبية، رئيس حزب الأمة القومي، بمنزله بالملازمين، وجرى تبادل حيث سلم الامام في نهاية اللقاء رئيس لجنة الوساطة، توت قلواك، خطاباً للرئيس سلفا كير مرفقة به مذكرة حول رأي حزب الأمة القومي في اتفاقية السلام الموقعة بجوبا.
وقال رئيس حزب الأمة إنهم سوف يسلمون نسخاً من المذكرة لقادة الحكومة الانتقالية في مجلسي السيادة والوزراء ولقوى الحرية والتغيير وللجبهة الثورية والفصائل التي لم تشترك في الاتفاقية الحلو وعبد الواحد.
وأضاف “المذكرة تحمل إيجابيات الاتفاق والنقاط التي تحتاج لمراجعة، وتدعو لمنبر يناقش ما يلزم عمله ليصير الاتفاق شاملاً وقومياً، واقترحت شرعنة الاتفاق عبر المجلس التشريعي”.
وذكر أن إجازة مجلسي السيادة والوزراء الآن للاتفاق لا تكفي وتناقض الوثيقة الدستورية ولذلك لا بد من الإسراع في تكوين المجلس التشريعي. وقال الإمام الصادق إن عدم معالجة القضايا المشار إليها في المذكرة سوف يعيق تحقيق السلام ويمكن أن تضره.
ودعا الامام إلى ضرورة فتح صفحة جديدة في العلاقة بين السودان وجنوب السودان، وقال: “الحقيقة أني لا أستطيع التعامل مع أخواننا الجنوبيين هنا باعتبارهم أجانب، وأرى ذلك أمراً سخيفاً وغير معقول، ولا بد من بحث طريقة نغير بها هذا الموقف غير المنطقي، وحتى الجنوبيين الموجودين في السودان لا يشعرون بأنهم أجانب والمجتمع كله لا يشعر بأنهم أجانب فكيف يقول القانون إنهم أجانب؟ وكذلك الشماليون الموجودون في الجنوب لا يعتبرون أنفسهم أجانب”.
الديمقراطي
السلام اولا وثانيا واخيرا الوثيقة اصلا معطوبة تفتح وتعدل بامر الشعب والشارع الذي يتحمل وتحمل كل شيء من اجل السلام بعد هذا الانجاز التاريخي للسلام في منبر جوبا يجب ان نتعايش والا الانفصالات ونفضها سيرة لقد تعب الشعب من نخبه العاطلة المعطلة لحركة البلد
لسه ايها الامام ابحث عن من قتل ابوك السراج واترك ما انت فيه تجاوزت ارزل العمر ولا تفكر الي في مصلحتك زمان سأل السراج هل الصادق ابنك ولا ابن المهدي رد قال الانفي انفي واللسان لساني وهذا يكفي يا خاين الوطن
ديناصور أم كتيتي، الذي قتل السودان، لا عاجبو العجب، ولا الصيام في رجب !!! دوماً، عندو ملاحظات !!!!!! فرعون زمانه !!!!!!!!!!!
ثم ألسنا دولتين منفصلتين، لكل منهما سيادتها، ونظامها، وجوازها، وقوانينها ؟؟؟!!!!! فكيف لا يكون الجنوبي أجنبي في الشمال، والشمالي أجنبي في الجنوب ؟؟؟!!!! خلاص أطلقوا عليهما لقب “الأجنبي الشقيق” أو “الشقيق الأجنبي” !!!
من الذي أعاق تطبيق إتفاقية قرانق-الميرغني، والتي كانت كفيلة بالحؤول دون إنفصال الجنوب العزيز، ولما تجدد الإحتراب، الذي أودي بحياة الملايين من شطري السودان، ولما عرفنا نيفاشا وإتفاقيتها !!!!!!!!!
بتاع فارغة، يكتب ويوزع في الهطرقات !!!!!!!!
عندك وقت كافي، حتي يناير 2024، لتنقرض، وتريحنا !!!!!!!!!!
ريسين غرقو المركب الأن يوجد ثلاثة رواويس والكل ينظر لمصلحته بعيدا عن مصلحة الوطن.