الإعدام شنقاً لمدان قتل رجلاً تسلل لمنزل شقيقته ليلاً
الخرطوم: مسرة شبيلي :
أصدرت محكمة جنايات دار السلام العامة برئاسة القاضي عبد الله عمر أمس حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت لمدان قتل رجلاً طعناً بالسكين تسلل إلى منزل شقيقته ليلاً، بعد أن أدانته المحكمة بتهمة القتل العمد. وفي الوقت ذاته برأت المحكمة شقيقته من تهمة الاشتراك في الجريمة وأمرت بإخلاء سبيلها في الحال لعدم وجود البينات التي ترقى لإدانتها.
وتشير الوقائع إلى أن المجني عليه لديه علاقة بالمتهمة الأولى وفي يوم الحادث تسلل ليلاً إلى منزلها وكان مخموراً وحاول قضاء حاجته على أسِرة أطفالها الذين كانوا يغطون في نوم عميق، إلا أنها تنبهت إليه وقامت بضربه بعصا سقط بعدها أرضاً، وهرولت ابنتها لمناداة خالها وإخطاره بالحادث وفور وصوله قام بسحب المجني عليه بالأرض وأخرجه إلى الشارع العام وسدد له طعنة بسكين أودت بحياته في الحال، وتم إبلاغ الشرطة التي أسرعت لمكان الحادث وتم توقيف المتهمة وشقيقها والتحري معهما حول الحادث وأحيلا إلى المحكمة التي وجهت لهما تهمة القتل العمد، وبعد اكتمال قضيتي الاتهام والدفاع برأت المحكمة المتهمة الأولى وأدانت الثاني بالقتل العمد.
أخر لحظة
من مات دون عرضه فهو شهيد
this is honour killing and not mens rea
أين تعلم هؤلاء القضاة القانون؟؟يفلت مغتصبو وقاتلو الأطفال من عقوبة الإعدام وينالون أحكاماً خفيفة ويحكم على من يدافع عن عرضه بالإعدام حتى وإن كانت هناك علاقة بين القتيل والمرأة وحسب سياق الخبر بأن القتيل اقتحم البيت وأراد أن يعتدي على الأطفال في أسرتهم إن كان قضاء الحاجة يعني شيء غير التبرز يا صحافيي الغفلة.
دا حكم ابتكو
يكون المقتول جنجويدى تابع للعصابة.
سبحان الله العظيم معقول هذا الحكم؟؟ هذه المحكمة تدعم الاعتداء على العرض وانتهاك اشراف الناس ولا شنو يا ناس؟؟ يعنى واحد زى ده ينتهك عرضى واقعد اتفرج عليه!!هذا زمانك يا مهازل فامرحى!!
سؤال برئ للقاضي عن تصرفه وأخته تتعرض لهذا الموقف .. ماذا هو فاعل ؟ ؟ ؟
هذا رجل دافع عن عرضه فيجكم عليه بالإعدام و ذلك يثتل في بيته عم طريق زوجته بالإشتراك مع شخصين آخرين بعد أن وضعت له مخدرا في شرابه فتم تبرئة الشخصين و جكم علي الزوجة بالسجن ؟؟؟ أي عدالة هذه ؟؟؟
هذه الجريمة وقعت في مدينة كاس قبل عدة أعوام و المرحوم تظامي بالشرطة إسمه ( نصر الدين محمد حران)
امس برات محكمة بحري جندي شرطه قاتل البنت التي كانت تقف بعيدا عن المظاهرات وهي تصور فقط بالموبايل ببساطه لانه جندي تابع للنظام الكيزاني
وهذ يدافع عن شرفه فيعدموه حسبي الله ونعم الوكيل
لكل ظالم نهاية ونهايتكم اقتربت باذن الله تعالي
طيب ما دام اطفالا في ثبات عميق وهي عندها علاقه مع المجني عليه ليه دقتو عكاز لانو سكران ام لانه داير يقضي حاجته في سرير اطفالا وهذا مستحيل فالسكران لا يستطيع ان يقضي حاجته في الارض المسطحه فكيف له ان يطلع على السرير ويقضي عليه حاجته ولا ننسى ان السرير به اطفال نيام …ثم ثانيا كيف تكون بريئه وهي التي دقتو عكاز لا يستطيع معه جر ايد ولا كراع حتى اتى اخوها واخرج روحه التي اصلا في طريقها للخروج اين زوجها ام هو الاخر حايم في الفريق يمجمج
لو الحكم دا صحيح نحن فى مصيبه كبيره ودا قاضى لازم يكشفو على قواه العقليه او ممكن يكون ماسودانى اصلا(مجنس) لانو اى سودانى فى اى من بقاع السودان ما هايعمل غيرالعملو الزول دا ليدافع عن عرضه
اكبر خطأ وقع فيه الجانى انه تم ذبح المجنى عليه فى قارعة الطريق !
زمن الانقاذ ان الذى يدافع عن شرفه حتى فى الشارع يصبح جانى !
لديه علاقة بالمتهمين الأولي
تلقي ضربة بعصاة في رأسه
تم جره الي الشارع
كان سكرانا ولم يبدي مقاومة
لو لم تكن الضربة الأولي قاتلة كان ليس هنالك اي داعي لطعنه بسكين وكان يمكن تسليمه للشرطة
القضية معقدة ولكنها لا ترقي للقتل العمد وقد تندرج تحت القتل الخطأ او توفر عامل الاستفزاز بالتعرض للعرض
العقاب قد يصل الي اسجن مع الدية …..وليس الإعدام
يمكن للمحكومين استئناف الحكم
وكان الله في عونه
قضايا الشرف مش مفروض يكون فيها شويه رحمه