استقبلت والى نهر النيل دكتور آمنة أحمد المكي، بمكتبها بالأمانة العامة للحكومة بالدامر أمس رئيس َحركة جيش تحرير السودان القائد منى أركو مناوي، والوفد المرافق له بحضور عدد من قيادات حكومة الولاية.
ورحبت آمنة برئيس حركة جيش تحرير السودان والوفد المرافق وشددت على اهمية الالتزام بين الشركاء وتنفيذ المواثيق وإنزال متطلبات السلام وتطبيقها على أرض الواقع ، وأشارت إلى اهمية التعاون والتكاتف خلال الفترة الانتقالية للعبور إلى الديمقراطية.
من جانبه أعرب مناوي عن شكره لحفاوة الاستقبال وأوضح أن زيارته لنهر النيل تأتي فى اطار التبشير بالسلام وروح التسامح وقطع بأن السلام لم يأت خصما على شخص وليس بديلا للبرنامج الوطنى وإنما جاء لدعم الحكومة والمؤسسات القائمة.
واكد مناوي أن توقيع اتفاق السلام يعتبر بداية جديدة للفترة الانتقالية ، وهنأ الشعب السودانى برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وتكوين مجلس الشركاء وأبان أن الزيارة شملت عددا من المرافق والمواقع بنهر النيل.
يابا زول بخت يده مع الكيزان تاني ما بتقوم ليهو قايمة حرقت كرتك براك
ما يمشي يبشر بالسلام دا هناك في معسكرات اللاجئين في درافور لكن لانه عارف انه لا يمثلهم و سوف يطرد هذا الارزقي سمسار الحروب.
انت يا مناوي ما داير تمش تبشر بسلامك المزعوم دا في دارفور ليه برغم انها هي المنطقة المعنية بسلامك المزعوم ،،، وله خايف يردموك هناك لانو سلامك المزعوم عبارة عن طلس و بيع لدماء اهلك الجنجويد و قتلة الميزان و اصحاب اجندة الهبوط الناعم و مجرد محاصصات خسيسة و خبيثة و بائسة ،،،، يا كبير مرتزقي الجبهة الا ثورية ،،،،
اعوذ بالله من هذا المناوي
مالك و مال النيل؟
مساعد البشير و ربيب الكيزان و عدو الثوار الأول
غايتو لو لفيت السودان ده بكراع كلب تاني ما حا تقوم ليك قايمة
كان تزور معسكرات النازحين وتبشرهم بالسلام !!بدل الفسحه في نهر النيل، !!
سبحان مغير الاحوال من حال الى حال زمان ما كنتم راسين تحت طاقية واحدة . اليوم الجديد شنو حتي تردموا المناوي المحروس بالحريم
دا طبعكم يا شيويعين يا حقيرين داهية تخمكم بمناويكم
واضح ان اركو والنوم هجو وجبريل ضد الثورة، اركو وجبريل او عندهم وجود فعلا علي الارض يمشوا دارفور يبشروا بالسلام.
الواجب الان تعديل هذا العوج بدل الكتابة في المواقع وذلك عن طريق؛
١- تتحرك الجماهير ولجان المقاومة في رفض التوم هجو ممثلا للوسط الذي يشمل النيل الابيض والجزيرة ويمكن اغلاق طريق كوستي وطريق مدني للضغط حتي مغادرة هجو .نفس الفعل تقوم به لجان المقاومة والجماهير في دارفور .
٢- التواصل مع عبدالواحد والحلو للانضمام السلام حتي يتم ترجيح كفة القوي الوطنية الحقيقية في مقابل لجنة الكيزان الامنية والجبهة الصورية.