مقالات وآراء

السجينات في “جنقو مسامير الأرض”!!

د. سعاد الحاج موسي

تعليق واحد

  1. وأظن عنوان الرواية ( الجنقو مسامير الأرص ) بالتعريف.

    وكذلك جنقوجوراي. وليس جنقوجورا.
    كذاك محتوى وليس محتوا وعرضاً،

    الكاتب روى تجربة شخصية تصور جانبا من حياة المجتمع لا بنكر وجوده أحد.

    ولكن تحميل الرواية معالجة قضايا كل المجتمع وتشخيصه من خلالها نظر قاصر ومتحامل. تاريخنا مليئ بالمظالم. ما يصنف بمجتمعات الطبقة المخملية إن صح التعبير هي أيضا لم تنج من
    الظلم أخرجت أسماء راسخة من السوق وعالم الأعمال ظلما وبكيد من الأنظمة السياسبة وحل محلهم نكرات مستجدو النعمة. أغلقت مصانع وورش وشركات وشطبت أسماء تجاربة وأودع بعضها السجون.
    للكاتب أن يكتب ما يرى وللمحلل والناقد أن يفهم ما يفهم وهذا يعني عدم حمل الناس على رأي واحد.
    بالرواية المجاهرة والمجون والتمرغ في القذارة حقيقة ومجازا. موسم الهجرة إلي الشمال مقارنة بها محتشمة وحيية.
    لا تجعلوا الرواية مناحة من شق واحد.

    استيلا افتقدناك.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..