حزب الأمة القومى ينضم لميثاق سياسي جديد

انضم لمنظومة الاحزاب السياسية الموقعة على ميثاق التسامح والذى ترعاه مبادرة التسامح والسلام المجتمعي، وذلك بالتوقيع بدار الحزب بامدرمان على الميثاق حيث وقع من جانب حزب الامة رئيس المكتب السياسي محمد المهدى حسن ومن جانب المبادرة امينها العام محمد المصباح عبد العاطى والذى ثمن فى تصريحات صحفية عقب التوقيع ثمن مواقف حزب الامة السياسية والاجتماعية والوطنية.
وأشار إلى ان الحزب ظل يدعم كافة المبادرات الفاعلة فى كل المنعطفات التاريخية التى تمر بها البلاد وقال ان انضمام حزب الامة للمبادرة ضمن الاحزاب الموقعة تعد دفعة قوية لكافة الجهود الموجهة نحو بناء وطن تسوده روح التسامح و العدالة بعد سنوات الحرب و الصراعات المسلحة مشيرا الى ان المبادرة منحت الامام الراحل لقب امام التسامح ايمانا منها بدور الامام و حزب الامة فى حلحلة القضايا الوطنية بروح التسامى و التسامح السياسي.
و أكد حزب الامة القومى على لسان رئيس المكتب السياسي محمد المهدى دعم الحزب للمبادرة والعمل على تنزيل اهدافها على مستوى الممارسة السياسية مشيرا الى ان المبادرة تتلمس احتياجات الشعب السودانى وهى احد ممسكات الشعب السودانى من الإنزلاق لاتون الحرب و الصرعات.
وقال ان التسامح احد صفات ومميزات الشعب السودانى وقيمة إجتماعية ظل يحافظ عليها برغم التقلبات السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
غالبا التسامح يعني ان يكون سودان الثورة لطيفا ظريفا مع اعدائها.
ضمنيا هو عدم اعتراف بالثورة كثورة.
لكن لان الثورة أي ثورة هي اقصاء لما قبلها. فكلامهم هذا مش مظبوط ابدا. سموا الاشياء باسمائها.
تسامح مع الذين دمّروا الوطن، في سابقة لم نسمع أو نقرأ لها مثيلاً علي مر الدهور ؟؟؟!!!
أليس هم الصهران المقبوران، من تسببوا في تخلف البلاد عقود عدداً ؟؟؟!!!
كيف نتسامح مع مَن لولاهم، لما عرفنا، قط، عمر قعونج، السفاح، وحثالته ؟؟؟!!!!
إن مَن يدعو إلي التسامح مع من إرتكبوا جُرم الخيانة العظمي في حق الوطن ومواطنيه، ماهم إلا خونة مثلهم، والواجب الحتمي هو محاكمتهم معهم، لينالوا عقابهم المستحق، إقتصاصاً للوطن العزيز.
قال إيه، قال تسامح، قال !!!!!!!!
التسامح مع منو خليكم واضحين
حزب الامة بعد رحیل الامام صار یتیم, وصبیة الحزب مع برمة طایحین فیه ساسیة التجریب و الخزعبلات! شٸ اسیف!
الهبوط بالزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانه.