جبريل ابراهيم من الحدود مع اثيوبيا:اذا فرضت علينا الحرب فيجب علينا الدفاع عن ارضنا

رحب قائد منطقة ودعاروض بالفشقة بولاية القضارف اللواء ركن أحمدان أحمد خير بزيارة عضو مجلس شركاء الفترة الإنتقالية د.جبريل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية والوفد المرافق له اليوم للخطوط الامامية لدعم القوات المسلحة واعتبرها دفعة معنوية.
وقال في تصريح (لسونا) إن هذه الزيارة تسهم بصورة كبيرةفي رفع معنويات القوات المسلحة في الخطوط الامامية مؤكدا جاهزية القوات المسلحة لصد أي عدوان يستهدف الأراضي السودانية.
َوأشاد بوقوف مواطني منطقه ودعاروض في. دعم القوات المسلحة ، مشيرا الي ان تلاحم الجيش مع المواطنين يشكل قوة يمكن عبرها استرداد كل الأراضي.
فيما قال قائد قوات الدعم السريع انهم جاهزون للتحرك بسرعه لحسم كل تجاوز يحدث في الحدود، مشيرا الي دور قوات الدعم السريع خلال الفتره الماضيه في الزود عن الوطن بكل بسالة.
من جانبه اكد رئيس حركة العدل والمساواة السودانية الدكتور جبريل ابراهيم ان القوات المسلحة قادرة علي حمايه ارض الوطن وتمتلك كافه الامكانات ،داعيا لتضافر الجهود لدعم القوات المسلحة لتحرير كل شبر بارض السودان خاصه وانها لها تاريخ وهي قوات محترفة ومؤهلة لتنفيذ المهام التي تؤكل إليها.
وقال لدي زيارته اليوم للخطوط الاماميه للقوات المسلحة في الحدود مع دولة إثيوبيا يصحبه وفد سياسي وعسكري من حركة العدل والمساواة السودانية، قال “إنهم جاهزون للدفع بقوات من الحركة متى ماتطلب الأمر”مشيرا الي عدم الرغبه في الحرب ولكن إذا فرضت فيجب علينا جميعا الدفاع عن ارضنا.
وقال “نحن في مجلس شركاء الحكم الإنتقالي ندعم بشده ترسيم الحدود بين السودان واثيوبيا وكل دول الجوار”لافتا الي دور المجتمع في دعم القوات المسلحة.
و اختتم الدكتور جبريل زيارته اليوم لمنطقة الفشقة بولاية القضارف بعد ان استردها الجيش للاراضي السودانيه والتي ظلت لمده تجاوزت خمسه وعشرون عام خارج سيطره الدولة.




ما شاء الله…د. جبريل يضرب أروع مثل في الوطنية….أين القحاحيت من الصفوف الأمامية ؟ أين ود الفكي و مناع و مدني عباس ؟
عليك اللة ماتنسى حلايب
Carpino
كل من يعمل في أي مرفق عام يجب عليه اداء مهام وظيفته المكلف بها مقابل ما يتقاضاه من أجر .. ومن يعملون في الجيش ليس استثناء .
يعني الحكاية تخصصات .. ومافي داعي مسؤول مدني في الحكومة او رئيس حزب أو حركة يلبس زي عسكري عشان يظهر مع ضباط الجيش في أي موقع كان في خطوة استعراضية يحاول فيها الدعاية والترويج لنفسه . وزمن المجاهدين والدبابين وساحات الفدا والاستهبال دا انتهى .