تجمع المهنيين: اغتيال “بهاء الدين” أزال مساحيق الساسة والأبواق لتغطية أفعال”الدعم السريع”
التجمع: تصريح "فيصل" حول اغتيال "بهاء الدين" كارثي
الخرطوم: الراكوبة
عد تجمع المهنيين تصريح وزير الإعلام فيصل محمد صالح المتحدث الرسمي باسم الحكومة إن وفاة الفقيد بهاء الدين نوري حدثت أثناء “التحقيق” معه بأحد مراكز الدعم السريع، وهو تصريح كارثي “يضعنا أمام وضع لا يجدي معه سوى التصعيد”.
وأضاف التجمع في بيان يوم السبت: “يعني هذا التصريح علم الحكومة بوجود مقار يتم فيها الاعتقال و”التحقيق” تتبع للدعم السريع، ويعني ضمنيًا إجازتها للممارسة التي تسميها “تحقيقًا” بلا حياء، ولم تصدر حتى الآن إدانة رسمية لما حدث، رغم وصول البلاغ للسلطات بتاريخ ٢٠ ديسمبر”.
وذكر التجمع أن حادثة اعتقال واغتيال بهاء ليست معزولة، لكننا سنعمل لجعلها الأخيرة.
وأمهل بحسب البيان الحكومة وقوات الدعم السريع ١٥ يومًا لتنفيذ التالي “وإلا فالحديث للشارع”.
وطالب التجمع بنزع حصانة من شاركوا في اعتقال وتعذيب المغدور بهاء وتسليمهم فورًا للنيابة والتحقيق.
كما شدد على إعلان إغلاق مقار الاعتقال التابعة للدعم السريع والإفراج عن أي معتقل فيها أو تحويلهم للشرطة، ويسري ذلك على أي مراكز اعتقال للمدنيين تتبع لأي جهة سوى الشرطة.
ودعا إلى وضع الضوابط لإنهاء ومنع أي قبض أو اعتقالات إلا بواسطة الشرطة واستيفاء الإجراءات.
وأتم: “تتواصل ممارسات قوات الدعم السريع خارج إطار مفهوم دولة القانون التي بذل من أجلها شعبنا عزيز التضحيات، وتأتي هذه التجاوزات لتزيل المساحيق التي يبذلها بعض الساسة والأبواق الإعلامية للتغطية على تاريخ وحاضر هذه القوات الحافل بالجرائم والانتهاكات في دارفور وغيرها، وتؤكد ضرورة تفكيكها وتوفيق أوضاعها ضمن الجيش القومي كمهام عاجلة وملحة للتحول الديمقراطي وبناء سودان الحرية والعدالة والسلام”.
وتابع: “وإذ نكرر نداءنا لجميع المواطنين بعدم التجاوب مع أي محاولة للتوقيف أو الاعتقال من أي جهة خلاف الشرطة السودانية، ومقاومتها بأي شكل متاح، نؤكد أن هذه الحادثة محطة فارقة، وممارسة مرذولة جاءت ثورة ديسمبر لتلغيها مرة وإلى الأبد، ولن تعود ما بقيت شعلة ديسمبر بأيدينا”.
ايوا هو دا الكلام الصاح. يجب أن يواجه الشعب هؤلاء الجنجويد وان تقام مظاهرات ومليونيات يوميه إلى أن تحل هذه المليشات أو أن تدمج فى القوات المسلحه بطريقه صحيحه. وتزال قيادة اولاد دقلوا من هذه العصابه
لا يوجد حل غير التصعيد الثورى
نبهنا مرارا وتكرارا لن ينعم السودان بالهدوء والامن في ظل هذه القوات القاتلة المرتزقه هذه قوات همجيه لا قانون يعترفون به ولا شي تعارضهم مصيرك القتل والتعذيب.
ما عارفين الثوره دي عملت شنو ولا غيرت شنو
تبا للهبوط الناعم
صدقت والله
هولاء لن يجلبوا غير الخراب والدمار
لابد من حل ملشيات الدعم السريع
تعليق فيصل محمد صالح ليس فيه غرابه فهذا الكسيح لازال ولائه للانقاذ والكيزان ،تعيين فيصل وزيرا للاعلام كان من اخطاء الحريه والتغيير الفادحه…وجريمة في حق الثورة والشهداء ..
اوجه هذا النداء لشباب الثورة والكنداكات….
سلحوا انفسكم واقيموا دوريات منظمة كاملة التسليح في الاحياء لحماية عرضكم وشرف امهاتكم واخواتكم،من انتهاكات عصابات الجنجويد الريزيقاتيه الغرب الافريقيه..
هولاء الاوباش غزوا بلادنا قادمين من صحراء الرزيقات وتشاد ومالي والنيجر ،لا يمتون لنا باي صلة ،غرباء الوجه واللسان،، يتحدثون لغات لا نفهمها ،،،تمتلئ صدورهم غل وحقد علي اهلنا وتتغلب عليهم روح التشفي والعدوان علي اهلنا ولقد شهدنا ذلك في مجزرة القياده وما تلاها من استباحة كاملة للعاصمه ومدن السودان الاخري..
يا شباب بلادي لا تعتمدوا علي جيش البرهان والكباشي،فهذا الجيش عدوه الاول هو الشعب السوداني،واصبح العوبه في يد الجنجويدي حميدتي وال دقلو…
الا هل بلغت اللهم فاشهد..
البرهان وعسكر الكيزان في القوات المسلحه ,الشرطه, والامن هم من يحركون الدعم السريع لتخويف وارهاب الشعب, البرهان وعسكر الكيزان لايريدون هيكلة القوات المسلحه والشرطه والامن والدعم السريع لان الدعم السريع هو مليشيا البرهان وحمدتي لانها التي يريدونها في أيديهم للقضاء علي أي تحركات معارضه سواء كانت مدنيه أو عسكريه أتعجب للضباط في الخدمه او في المعاش ويقفون مكتوفي الايدي ولايفعلون أي للتخلص من هؤلاء الخونه ومليشياتهم الانقاذيه والجنجويديه, لابد من الاعداد لملاقاتهم , أقول لهؤلاء الضباط شباب الثوره كله مدرب وقادر علي حمل السلاح أنكم تملكون جيشا قوامه الملايين من شباب المقاومه والثوره.
من اعطي هذه القوات المنفلتة حق الاعتقال والتحقيق ؟؟؟؟؟؟
جنجويد رباطة
هولاء لا يشبعون من الدماء ما كفتهم جريمة فض الاعتصام ؟؟؟؟؟
مافي خل غير نواجهة جنجويد الدعم السريع حميدتي المجرم القاتل واخوه الهطلة وسيدهم برهان الذي يستخدمهم لتمكين نفسه ثم التخلص َنهم بعد ذلك يريدهم برهان وبقية الكيزان ان يقتلوا له الشعب السوداني ويخيفونه ليتحكم هو وهم الهبد فرحانيين وقزيمين بالدور علي اكمل وجه لان القتل هي المهمة الوحيدة التي يجدها حميدتي الجنجويدي المجرم واخوانه السفلة
( وطالب التجمع بنزع حصانة من شاركوا في اعتقال وتعذيب المغدور بهاء وتسليمهم فورًا للنيابة والتحقيق.) …عن اى حصانه يتحدثون …ولماذا لم يعلق حميدتى حتى الان عن ما حدث!!!! هذا الحميدتى الذى نشر له فى السوشيال ميديا تعليقه بأنه قواته لا تعمل خارج الحدود عندما سال عن اشراكه قواته فى ما يدور فى الفشقه؟ وما تفسيره عن مرتزقته باليمن ؟يعنى اذا ما دفع له بالدولار …ما بيحرك قواته !!!منطق غريب.
قوات الدعم ليس بالقوات التى عندها المقدرة على محاربة القوات الاثيوبية لانها قوات تحارب وتقل الشعب السودانى نتيجة الحقد..اما الجيش السودانى هم الصناديد ورجال الحروب ونحن جاهزين لحمل السلاح والوقوف مع الجيش وليس مع الجنجويد
شوف العفن ديل بالله رمم جايين من تشاد ومن إفريقيا الوسطى والنيجر شايلين السلاح ويرهبو فينا على أساس إنهم قوات سودانية وهم لا بشبهونا ولا لينا بيهم علاقة غربين في كل شي حتى لهجتم غريبة علينا .. عصابة خارجة عن القانون كونها المخلوع لحماية نظامه ضد أي تحرك شعبي عصابة عقيدتها الأساسية القتل والإرهاب والسلب والنهب مليانين حقد وغل على السودان والشعب السوداني .. لا وكمان عندهم مراكز إعتقالات وتحقيق مع المواطنين السودانيين ويمارسو القتل نهاراً جهاراً ومن دون أي رادع !!
شوف الإسم ذاتو قبيح كيف “دقلو” حريقة فيكم وفي دقلو الخلفكم .. المليشيات الإرهابية لو ما واجهناها بحزم ما ح نعيش في بلدنا بسلام زي ما قال المثل قالو لفرعون مين فرعنك قال ما لقيت حد يردعني صدقوني العفن ديل أجبن ناس ظاهر عليهم وما بيتحركو إلا في مجموعات لأنهم عارفين نفسهم مكروهين في كل مناطق السودان والله الذي لا إلا هو نحن الشعب قادرين على دحرهم زي ما دحرنا المخلوع الله لا عادو وسيبكم من الجيش فلا حياة لمن تنادي لأنه أصلاً جيشنا عبارة عن جيوب كيزانية وافراد ورتب تدين بالولاء للنظام البائد وتعمل جاهدة لإعادة عقارب الساعة للوراء أملاً في عودة أولياء نعمتهم مرة أخرى ومليشيات الإرهاب الجنجويدية بحركاتها البتعمل فيها دي بتخدم خطهم عشان كدا طالقنها فينا .. ما في سلام في البلد دي بيتم من غير حل مليشيات الجنجويد الإفريقية وإعدام قادتها حتى لو بالقوة بلا دقلو بلا هم كمان .. اللهم قد بلغنا فاشهد
وفقا للتحقيقات التي كشفت بان الشهيد توفي نتيجة التعذيب وتوفي في مركز للدعم السريع وفقا لما ذكره الدكتور فيصل (وهذا يعتبر شجاعة تحسب له وليس عليه) … ومن خلال كلام الدكتور فيصل وتصريحه الرسمي بان الشهيد توفي في مركز للدعم السريع يستنتج كل ذي بصيرة بانه يوجه اتهاما مباشرا لمليشيات الدعم السريع باغتيال الشهيد بهاء الدين …
السؤال هنا , ما هي صلاحيات وزير الاعلام اكثر من ان يوضح الحقائق للناس ؟؟؟
تصريح فيصل عبارة عن قنبلة القاها امام الشعب حتى يخرجوا للشارع ضد قوات المرتزقة المجرمين الجنجويد قوات القتل السريع ,
فالدكتور فيصل لا يملك صلاحيات اكثر من ذلك , فهو قد وضح الحقائق في الجريمة التي امامنا ووجه اتهاما رسميا بان العم السريع مسؤولة مسؤولية مباشرة في اغتيال الشهيد … من المفترض بعد ذلك ان تخرج الناس للشارع وتضع مطالبها امام الحكومة وتعتصم في الشوارع لحين تحقيق المطالب … هذا دورنا ….
أعوذ بالله من فهمك يا زلنطح! ألم ترأ المقال بقول ليك كون يول أناء التحقيق هذه كارثة إذ كيف تعترف الحكومة بسلطة التحقي للجنجويد؟؟ وليه ما قال سبب الوفاة أثناء التحقيق؟ هل التحقيق سبب للوفاة أم مبرر لها؟ وهل التحقيق بخطفوا ليه المواطن في سيارات بدون لوحات وعشان شنو هل دا عشان تحقيق أم انتقام؟ وما غرض التحقيق هل هو للمحاكمة أمام القضاء أم للقتل خارج القانون. بعدين دكتور مين البتتكلم عنو دا ؟ دا وزير إعلام الحكومة عليه أن يتحرى الحية من كافة الجهات الأمنية والعدلية والطبية لمعرفة سبب الوفاة أثناء التحقيق هذا الذي أشار له فهل علم كل هذه الحقائق ثم احتصرها في عبارة (أثناء التحيق) تاركاً للناس تفهم ما تفهم! ولماذا لايكون شجاعاً ليقول الحقايق والوقائع المجردة و ينسبها للجهات العدلية ويترك مسألة توجيه الاتهام للنيابة.
# يا شباب الثورة..حي علي الجهاد….حي علي القتال..حي علي الدفاع عن الأرض.. والعرض!! لقد دنس الغزاة أرض أجدادكم!!! واسباحوا دماء ابناءكم!! وسوف ينتهكون غدا أعراض بناتكم علي قارعة الطريق!!!
# لا تنتظروا تحقيقا ..وتعشموا في نيابة وقضاء!!! فلا يفل الحديد الا الحديد!!
# انها دولة الموز!!! بل دولة العصابات والمليشيات والجنجويد!!! دولة القتل ..والنهب..والاغتصاب!!!
# الان ..توحدوا..و رصوا الصفوف…ودافعوا عن ارضكم واهلكم..بكل الوسائل والطرق..قبل أن تصبحوا غدا خارج وطنكم في معسكرات اللاجئين والنازحين!!! تبكون كالنساء والارامل!!!
# اصحي يا ترس…لم تسقط بعد!!! عليكم بالعصيان المدني الشامل…وتتريس الشوارع!! تسقط ثالث..ورابع حتي تظبط!!!
الحل الوحيد من وحهة نظري أن يصدر قرار من الجهات المعنية يسمح للجان الأحياء بإيقاف أي سيارة لا تحمل لوحات ثم يتم التصرف فيها حسب قرار الجهات المسؤولة.
يجب فوراً حل هذه الملشيا القاتلة وتحويل مجرميها للعدالة معروف أن البرهان الكوز والمجلس الكيزاني يعتمدون إعتماداً كاملاً على هذ القوات لتنفيذ مخططاتهم يجب التعامل معها بأنها ملشيا قاتلة وخارجه عن القانون وجميع منوسبيها جاؤا من خارج الحدود وتمويلها يتم بنهب موارد الدولة يجب الخروج في مليونات مستمرة لتصفية هذه الملشيا وإزاحة قائدها وأخوه من المشهد تماماً هذه فوضى ما بعدها فوضى والسبب هو ضعف قحط العميلة وتسرعت في عقد إتفاق مع اللجنة الأمنية وجلب هؤلاء الأوباش للمشهد !!! هل يعقل أن يكون رئيس اللجنة الأمنية رئيس مجلس السيادة وهل يعقل أن يكون قائد ملشيا أمي نائباً بحجة انه يملك ملشيا قاتلة يهدد بها الشعب والحكومة أيها الثوار ثورتكم لم تكتمل بعد يجب طرد هذه الملشيا من المدن وتجريدها من أسلحتها التي هي ملك للشعب وبموارد الشعب والعجب العجاب بما يسمى بالجيش جزافاً يتفرج وإنتهى دوره تماماً الشعب لا يتحمل أكثر من كده وخلاص بلغ السيل الزبى وسلام على حكومة قحت العميلة التي باعت دماء الشهداء من اجل الكراسي وإرتضت أن تتقاسم السلطة مع قتلة مجرمين !!
مليشيا الدعم السريع غالبيتهم اجانب من تشاد والنيجر ومالى وافريقيا الوسطى هم مرتزقة اتت بهم حكومة البشير . هم اجلاف يتعاملون مع الانسان كتعاملهم مع حيواناتهم حيث هم رعاة جهلاء يملاهم الغل والحسد
حميدتي و مليشياته و العياذ بالله و الواد عرمان و جبريل أو جبيريل و مناوي و هجو و الجاكومي و من لف لفهم أذى و العياذ بالله ، و عار لا يشبه السودان و السودانيين و ثورتهم العظيمة . يجب كنسهم .
اغتيال الشهيد بهاء نوري تقع تحت مسؤولية والي الخرطوم نمر ، بحكم أن الجريمة وقعت في ولايته، وهو بحكم سلطاته يرأس كل الأجهزة الأمنية والتنفيذية بالولاية بما فيها شرطة الولاية .فلماذا لا يصدر بيانا صارما يطالب فيه قوات الدعم السريع برفع الحصانة عن من اغتالوا الشهيد ليقدموا إلى المحاكمة، ثم يطالبهم فورا بإغلاق مقارهم التي ليست لها أي صفة قانونية.
دعونا من اسماء الدلع هذه ومحاولات اضفاء الصبغة القانونية على هؤلاء الاوباش علينا ان نسمى الاشياء بأسماءها … هذه هى عصابة ومليشيا الجنجويد نذكر الخونة وضعاف الذاكرة ان مليشيا الجنجويد هم مجموعة من معتادى الاجرام وقطاع الطرق قتلت ولازالت تقتل النساء والاطفال فى دارفور وشتى بقاع السودان بما فيها العاصمة … لا للجنجوووووويد ولا لاااااا ذيولهم من الخونة والمتسلقين
ياشباب نحن بداناه بثورتنا ومات اخواننا ونحن ليس احسن منهم؟ فلازم نواصل وهؤلاء في حكومتنا ليس جادين بتحقيق اهداف الثورة ونحن قلنا لهم اعيدو تجنيد مفصولي الجيش والشرطة من الشرفاء منهم ليكونو بجانب شباب الثورة وتجنيدهم في الشرطة والامن والجيش ولكن لا حياة لمن ينادي واغلب مافي الحكومة من الهبوط الناعم؟ لازم اعادة تجنيد شرفاءالجيش والشرطة؟؟؟؟
للاسف اعطت مليشيات حميدتى الفرصة للكيزان لكى ينتقموا منها وبمثل هذه التعليقات التى تنم عن الحقد الدفين لحميدتى وقواته من الكيزان والمفروض على من هو حادب على هذه البلد وتماسكها ان لا ينجرف وراء هذه الانفعالات وان يحكم العقل فى مثل هذه الظروف هناك افراد من افراد الدعم السريع وهم ليسوا ملائكة التصرف الصاح يطالب من قيادة هذه القوة ان تعرضهم للمساءلة والمحاكمة العادل ويسلموا للقضاء ده اولا وثانيا يجب قفل مثل هذه المراكز التى تقوم بمثل هذه الاعمال الغير قانونية
قفلا تاما وان يترك الامر للشرطة والنيابة للتحقيق فى من يراد التحقيق معه واذا رفض الدعم السريع هذه الخطوات يحق فيه بعد
ذلك كل ما يقال فيه اما ان نشمل كل الدعم السريع بجريرة ارتكبها افراد منه هذا حق يراد به باطل ويجب ان يوقف .
اين انت يا رئيس الوزراء ؟ وأين وزير الداخلية؟
لابد من أن تأخذ العدالة مجراها وبدون تهريج كما لابد من إيقاف أى عربة بدون نمرة
حفظ الله السودان من الفوضى وتبا لمن أراد
شرا بهذا الشعب الغلبان
# عفوا المشكلة ليست في الأفراد…. المشكلة في بنية صلاحية هذه العصابة!!! من الذي أعطاهم حق الاعتقال…والتحري..والقضاء!!! انهم يأخذون القانون بأيديهم!!! ويفعلون ما يشاءون!!!يعتقلون …يقتلون..يغتصبون..يسرقون!!!
# الحسم الثوري …واجب وطني!!!
# العار ..العار يا برهان!! معليش معليش…ما عندنا جيش!!!
لا افهم تحاملك علبه الا اذا كنت تخفي شيئا. الرجل بشجاعة اعلن لك ان هناك دعم سريع يعتقل بسيارات بدون ارقام ويموت معتقل اثناء تحقيق ليس من المفترض ان يكون فهوليس فردا في قواتهم ليحققوا معه. اذا سحبنا هذا الامر من الامن وحصرنا عملهم في جمع المعلومات واعطائها للشرطة فكيف تعطي لهمج الدعم السريع. لقد ملككم هذا الفيصل الحقيقة فماذا انتم فاعلون.
لا تثقوا في جنرالات الجيش فهم والدعم السريع كيزان. قد يختلفون ولكنهم كيزان يتصارعون للتلون والبقاء.
الحل في قوات اممية تثل الخرطوم وبعدها التحرك لتصفية هده الاجسام الغريبة. الجيش سيماطل في دمجهم لان معظمهم ليسوا بسودانيين
العزاء لاسرة الضحية ولكن الدعم السريع ما كان بطل عندما كان يقتل ناس دارفور ويواجه التمرد (طبعا جماعة بنطقوها تمرض) والخال الرئاسي يصفهم بالابطال في معركة قوز دنقو وكانوا سودانيين لاشك فيهم وفجاة نفس الدعم السريع صاروا غير سودانيين وجاين من النيجر وكدة . ياسيدي الدعم السريع هذه كانت باتفاق المركز علي الهامش المتمرد عليها حتي لو ادي ذلك لهتك النسيج الاجتماعي للهامش لا مشكلة . وهنا استطيع ان اقول ببساطة اذا اردت بناء اي شي لابد ان يكون علي اساس متين ومتناسق ومنطقي كيف انكم تؤيدون الدعم السريع في وقت معين وترفضه الان ( تذكروا ما قاله مفكركم الصحفي حسين خوجلي مرة : جنجويدك غلب اجاويدك ربما في اشارة خفية علي الخطورة الكامنة مستقبلا) -كل النخب المؤيدين لعمر البشير وغير المويدين لم ينبهوا لخطورة هذا المسلك عندئذ لماذا لا يستخدم عمر البشير الجيش السوداني لقمع التمرد ؟ لان الجيش السوداني جيش محترف ولا يفعل اكثر من دحر التمرد وحماية المواطن لا يحرق لا يغتصب ولكن عمر البشير يريد كل هذا (وكلكم عارفين وساكتين ) اكثر مما يفعله الجيش بالضروره هو ابادة الانسان والتاريخ والثقافة واحلال وابدال كان الراي العام المحلي ابان حكم اليشير غير متفاعل ومتحمس لهذا الخطر والمثل بقول اذا اردت ان تحفر حفرة السوء وسعها شوية لاحتمال ان تقبر فيها انت ايضا -الصدق مع النفس مهم جدا والان بالفعل كثرت الزعازع وقد تتناقص الاوتاد
******رجاء إلى إدارة موقع صحيفة الراكوبه :
تعليقات القراء المنشوره فى هذه الصفحة
تُعَبِّرُ عن موقف الشعب من تَسَلُّط المجرم حميتى ،
وتَسَلُّط عصابات مليشيا الجنجويد الإجراميه
على الواقع المأساوي الراهن فى السودان .
******ولذلك : رجاءً إلى موقع الراكوبه :
الواجب الوطني يدعوكم إلى رفع تعليقات
القراء المنشورة فى هذه الصفحه ، ووضعها
تحت عنوان مناسب ، وتحت رابطٍ دائمٍ ،
على ترويسة الصفحة الأولى من موقع الراكوبه ،
ليتمكن الجمهور من الإستمرار فى الإطلاع عليها ،
ويتمكن القراء من الإستمرار فى الإضافة إليها ،
لِلْتَوْعِيَةِ بالضرر والخطر الذي يمثله المجرم حميتى ،
والذى تمثله مليشيا الجنجويد الإجرامية ،
ضد كل القيم والآمال التى يتطلع إليها الشعب السوداني .
12/29/2020 .
أنا ارى ان وزير الاعلام ليس عليه لوم .. فهو الذي ملك الناس حقيقة موت الشهيد في مقر للدعم السريع أثناء التحقيق معه .
ولو لا إفادته هذه .. ربما تم تلفيق أي سبب لوفاته .