حذر تحالف ابناء الجزيرة والمناقل من الانهيار الكامل لمشروع الجزيرة بسبب مشكلات شبكة الري وإختناقات إدارية ولوجستية اخرى.
وقال في بيان له إن العروة الشتوية للقمح مهددة بالفشل بسبب تأخر التمويل وعدم توفر المدخلات على الرغم من دخولها الاسبوع الرابع.
وقال إن تكلفة توفير الوقود لري ثلاثة فدان بلغ 150 ألف جنيه ، وأن قدرة شبكة الري الإنسيابي أقل من خمس مساحة المشروع، وأن القنوات لا تزال في حالة إنسداد وجفاف مع عدم توفر آليات الحفر . وأشار إلى عدم توفر التقاوى والأسمدة وارتفاع أسعارها.
وحمل الحكومة الانتقالية المسؤولية الكاملة عن نتائج التقاعس والتأخير في توفير مطلوبات الإعداد للموسم الشتوي والتسبب في أضرار ذات أثر بالغ في البنية التحتية للمشروع، وأعلن إطلاق ” مبادرة تحالف ابناء الجزيرة والمناقل ” لجبر الضرر وتعويض الخسائر الناتجة عن فشل السلطات المعنية في الاعداد للموسم الشتوي . وتبني جميع الوسائل السلمية المشروعة للمطالبة بتعويض المتضررين.
دبنقا
لماذا لا يتم الأستعانة بدولة اجنبية تتمتع بالخبرة فى مجال الرى : مثل هولندا أو المانيا أو اميركا لآعادة بناء قنوات الرى على اسس علمية حديثة مستعينة بالتقدم الصناعى والتكنولوجيا الحديثة فى عمليات الرى بجانب قيام دولة نفطية بضمان نفقات تنفيذ المشروع للقيام بعملية التمويل .
دا الكلام البقولوه أصحاب الكراكات الخاصة لأن الري قرر الإستعانة
بقدراته وقدرات مؤسسة الري للحفريات لتنظيف الترع
أصحاب الكراكات الخاصة من بقايا فساد الكيزان في المشروع
في أيام ديكتاتورية الكيزان عملو علي تخريب مؤسسة الري للحفريات لمصالحهم الخاصة
عشان كدا الجقلبة الشايفنها دي
أسألوهم كيف كانت العروة الشتوية السابقة
ومن اوصلها لأن تكون الأحسن في كل تاريخ الجزيرة ؟؟؟
أسألوهم عن العروة الصيفية الحالية وعن نسبة نجاحها
الذي العمل علي إنجاح العروتين ديل مجتهد أكثر وأكثر لإنجاح العروة الشتوية الحالية
وبالمناسبة نفس الكلام دا من نفس الناس ديل سمعناها قبل عام
كان بيقولوا بالحرف الواحد العطش يهدد ا لعروة الشتوية بالفشل
المستثمر الاجنبى محتاج الآتى:-
1- الأمن وهو معدوم
2- القانون الجاذب وهو مفقود
3- ضمان تسويق منتجاته داخل وخارج السودان وغالبية الموظفين في هذا الجانب معرقلين وانا تجارب في ذالك و
4- ضمان تحويل امواله للخارج متى ما اراد دون معوقات
وان هذا ممكن الآن ولكن لا استثمار لا مجلة لا اجنبى دون حكومة رشيد وذكي ولا ارى ذالك الآن كلما نراه جرى وراء الوزارات والمخصصات وكمان جبريل بيمنع ناس قحط يعينوا موظف لأنو عاوز يحتاج البلد باقاربو واهلو واحتمال يجيب اصدقاء واخوان الماضي
اللهم بلغت فاشهد