“تواطؤ الشرطة مع أجانب”.. ثوار “مروي” يحبطون سرقة آثار و”مومياء”

سموا الاشياء بأسمائها هل الاجانب ليبيون طبعا لا هل هم حبش وعادة كل السرقات التي حدثت في المطار لفقت فيهم طبعا لا هل هم مصريون وعادة ماتتم سرقة الأثار السودانية عن طريقهم وبعد ان يستلموا المسروقات يعلنون عن اكتشافات اثرية وهمية وهي غالبا اثار سودانية مسروقة ليطفوا عليها نوعا من الشرعية ولكن هم غير ملامين لأن هذا سلكوهم فقد سرقت حلايب وسرقت حصة السودان في مياة النيل وسرقت الثروات الاخري ولكن المصيبة في العملاء والخونة والمرتشبن الذين تسلقوا المناصب واصبحوا يشكلون خطرا علي سيادة البلاد . فيجب محاكمة كل المتواطين في هذة الجريمة من قوات نظامية وكوادر طيبة والجهات العدلية التي حمت هؤلاء اللصوص. فلا غرابة اذا كان من يحتل حلايب يلقي التحية من المحسوبين علي انهم سودانيين أن نري مثل هذا السلوك من العامة .

على فكرة كل الاثار المصرية او 90% منها هي اثار سودانية مسروقة ،،،
المصريين ديل اعداء السودان يا جماعة انتبهوا لهؤلاء المصريين الحايمين في المناطق الشمالية
هم يبنون مدنهم وطرقهم الان من سرقات مقدرات السودان
وللاسف هناك من يتعاون معهم من النظاميين
ما لم يتم ابعاد العناصر الامنية الضباط الكيزان من الجيش والاجهزة الامنية فلن نهنأ بسودان معافى
الكباشي لو ما شلتوه ومعاه المتزمت المشى اتعالج في روسيا لو ماشلتوهم من المجلس السيادي
فلن تتم تصفية العناصر الكيزانية من الجيش والشرطة والاجهزة الامنية
كل السرقات دي تتم عن طريقهم بحماية من الكباشي والبرهان ايضاً