مصادر تكشف السر الحقيقي لزيارة حمدوك الإمارات

علمت (مداميك) أن زيارة رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، هدفها دفع الاتفاقات الاقتصادية واستحقاقات الحكومة السودانية من (اتفاقية إبراهام) للتطبيع مع إسرائيل، التي وقعها عن السودان قبل يومين وزير العدل نصر الدين عبد الباري، وليس هدف الزيارة الاستشفاء كما أعلن مجلس الوزراء.
وقال مصدر مطلع لـ (مداميك)، الجمعة، إن الاتفاق الأولي لرفع اسم السودان من القائمة الأمريكية للدول الرعاية للإرهاب؛ نص على الدخول في (اتفاقية إبراهام) والتطبيع مع إسرائيل، بجانب دفع تعويضات ضحايا المدمرة الأمريكية (كول)، مقابل رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، وتقديم دعم مالي للاقتصاد السوداني عبارة عن دعم مالي مباشر من الإمارات.
ويقدر الدعم في المرحلة الأولى بـ (4) مليارات دولار، وهو ما يسعى حمدوك لتحصيله من الزيارة، خاصة أن الولايات المتحدة ربطت دعمها بتحرير الجنيه السوداني وتعويمه برفع الدعم الحكومي عن السلع، وتركها للمنافسة الحرة، وهذا ما تم في ميزانية العام الجاري.
وأكد المصدر أن السودان في أشد الحاجة لهذه المليارات للتحكم في سعر الصرف اليوم، وهذا ما ينعكس على عدم استقرار أسعار الصرف هذه الأيام.
وفي هذا السياق، قال المسؤول الأمريكي السابق بالبيت الأبيض كاميرون هدسون، عبر تغريدات بموقع تويتر، إنه على وجه التحديد، يطلب كل من البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، وزارة الخزانة الأمريكية من السودان توحيد أسعار الصرف، وهو أمر لم يكن لدى الحكومة الإرادة السياسية أو الاحتياطيات المالية للقيام به، مضيفاً: “من أين يمكنهم الحصول على هذه الاحتياطيات بسرعة؟ الإمارات التي وعدت السودان بمبلغ 750 مليون دولار للتوقيع على اتفاقيات إبراهام. ولكن الأهم من ذلك، كيف سيكون رد فعل السودانيين على موقف الإمارات بينهم وبين تخفيف الديون أو الشعور بأنهم مدينون للإمارات بسبب هذا الإعفاء من الديون؟ وماذا ستطلب إسرائيل الآن بعد أن تمت المصادقة على اتفاقيات إبراهام؟ هناك الكثير من الاهتمامات الكبيرة التي يتعين على السودان التعامل معها”.
وأضاف هدسون: “مذكرة التفاهم الموقعة مع وزارة الخزانة الأمريكية وصندوق النقد الدولي، والإمارات العربية المتحدة، وباستخدام ذلك، يمكن إقناع الإمارات بالإفراج عن الأموال للسودان، والتي ستفتح القرض التجسيري من الولايات المتحدة، والذي سيبدأ في تسوية المتأخرات في البنك – الصندوق، مما يؤدي في النهاية إلى تخفيف الديون. السؤال هو: هل يستطيع منوشين وزير الخزانة الأمريكي إقناع الإمارات بالإفراج عن الأموال؟”.
مداميك
نفس فيلم ومأساة البشير. تتكرر….شحاذ شايل قفته وصحنه يلف على الامارات والسعودية..يا خسارة الثورة الراحت بسببك يا عميل الكيزان والاسلاميين…خسارة والله ثورة عظيمة مثل الثورة السودانية تتوج بان يحكم البلد مثل هذا الضعيف النكرة الذي يصدر قرارات مصيرية ويجمد مناهج كان الهدف منها تنوير العقول لأن أمام مهووس مريض نفسيا تحدث عنها في خطبة في مسجد..يالك من هزيل جبان ضعيف يا حمدوك ولا شكرا لك ولا يحزنون
The Nobel Peace Prize winner his Excellency Prime Minister of Ethiopia Dr. Abiy Ahmed got the ability to restore peace in Tigrai State even if TPLF combatants disguised as Ethiopian Federal Security Apparatus are currently going to many houses of women whose husbands are in the diaspora by burglarizing breaking in to spend nights. It was known for years allover Ethiopia The TPLF military officials routinely did go to different women’s houses to party, especially to women’s houses where their husbands are in the foreign lands living outside Ethiopia in the diaspora spending evenings by eating and drinking at these women’s houses spreading HIV.
Currently the former PM of Ethiopia Hailemariam Desalegn the renowned academic of organizing environmental protection engineering while emphasizing in water dividing technology leadership expert, the former PM of Ethiopia Hailemariam Desalegn is leading a team of Internationally renowned Conflict Group of Experts in Tigrai State who are resuscitating law and order by bringing the governmental infrastructure of Tigrai back to life in a real time.
Sources on the ground are confident Tigrai is set to apply a model of governmental system which is totally free from nepotism allowing Tigrai to become the first administrative region within Ethiopia’s history completely transparent with checks and balances put in place at every level of the Tigrai region’s governmental hierarchies.
موفق يا حمدوك. وربنا يعينك على الجهلاء والمنظراتيه المنتشرين في السودان.
سامى المهدى بلدك ما فيها التكتح وتجار العملة بدون ضمير ووطنية والاقتصاد منتهى تماما يعنى بالدارجى البلد
قاعده ام فكو والشعب جعان والمرض فى كل مكان وكل كوز واضع قروشوا التى نهبها من البلاد فى حفرة داخل بيتو
ماذا يفعل الرجل هو الا ن يحارب فى كل الجبهات من اجل توفير لقمة العيش للشعب السودانى وانعاش الاقتصاد المنتهى
والجوع لا يرحم ونتمنى ربنا يوفق الرجل هو فى موقف لا يحسد عليه والله المستعان
يا جميل بثينة..
بدل ما يشحت القاصي والداني.. لماذا يتحاشى حمدوك ( استرداد ) الأموال التي نهبها الكيزان؟ لماذا لا يستغل ( علاقاته ) الدولية والإقليمية ( المزعومة ) في هذا الأمر ( لو كان صادقاً )؟!
ما تجاوبني أنا.. حاول ألقى إجابة مُقنعة مع نفسك.. لتُدرك ( ألاعيب/تخاذل ) حمدوك..!
قديما قيل: ليس بالخبز وحده يحيى الإنسان.
بدل النقد ادونا البديل لإصلاح الاقتصاد وسنكون لكم ممتنين ان انقذتم السودان. بس ما تدوروا الاسطوانة المشروخة ان السودان بلد عني بموارده، فالموارد بدون البنيات الأساسية، التي نعلم كلنا ما حل بها، لا تثمر قمحا ووعدا وتمني. ما نبقى زي ود أبزهانة ناكل في اللكونده وننوم في الجامع.
حتي لا ننسي في هذا الشهر ياتي موعد تجديد شكوي السودان في مجلس الامن بخصوص حلايب وشلاتين
نتمني ان نذهب اكثر من التجديد للشكوي (كفايه شكوي ربع قرن كامل) ونتمني ان نتخذ خطوات قانونيه لاستعاده ارضنا المحتله ودعوه اسرائيل للاستثمار والتعاون البناء في ارض حلايب وشلاتين
وهكذا كتب علي هذا البلد أن يكون شحاذا بسبب شعبه لأنه لم يتمكن حتي الان أن يختار زعماء وطنيون. الامارات دويلة العهر والخمور وغسيل الأموال أكبر عدو للسودان بعد مصر وهما لن تسكتا حتي يعود السودانيون رسميا بوابين المصريين وعبيدا الإماراتيين ياحمدوك لو فقط تقدر تشعل الوطنية والرجولة فيمن تبقي عند الإشراف من السودانيين سيكون خيرا لعل وعسى. وثانيا أربعة مليارات لن تعطيك الامارات الا بببع ميناء بورتسودان وشروط اخري ياحمدوك الامارات دولة وهم خيال شعب وأمراء غير معروف اصلهم وتاريخهم هذا الشعب الغير معروف يعرفون أنهم لا قيمة لهم ولا وزن الا الدرهم يخططون للمستقبل يريدون بعد زوال مواردها قريبا جدا يريدون ذهب السودان وارض السودان ويسرقونه برضاكم الكامل ليكونوا موارد اخري من ثروات وخيرات الشعوب موانيء ومحاصيل ومنتجات زراعية وحيوانية ياحمدوك ياحمدوك اسأل حميدتي والبرهان وستحصل علي ما تريد وإضعاف من الدولارات من حساب كل منهما في بنوك الامارات . وبعد ذلك كله تجي وتقول هناك دولة وشعب اسمه السودان؟ الا رحم الله الرجال فقد راحوا ولم يبقي الا الاوحال
حمدوك = وضاعه،،وجبن،،امعة، ،خسه،، تأمر وتحالف مع المتأمرين ضد الثوره، ،العسكر،، الكيزان،،الجنجويد..
حمدوك، واحد من ابتلاءات بلدنا وشعبنا وندعو الله سبحانه وتعالى أن يرد عنا هذا البلاء،
حمدوك مجرد موظف عايز ياكل عيش، َواكي َوراء تَوزيره عملاء وخونة
يسقط حمدوك
الانخاز لجانب الكيزان والفلول والعسكر والجنجويد
شحدة حتي الامارات يا بليد
مش كان الأول تقبض بغد داك توقع
بدل توقع وتقعد تشحد الوعدوك بيهو
الامارات عدوة السودان ويحب ان يسقط حمدوك
خبر من مطبخ الحزب الشيوعي يقوم بالترويج له فلول الكيزان بذكرني خبر حمدوك طردوهو من اثيوبيا ورفضوا استقبالوا .مازلنا نراهن على وعي شعبنا .سنعبر سننتصر .تبا للسواقط
الي متي نعيش عاله علي الغير لماذا لايعتمد السودانيون علي انفسهم فالسودان سلة غذاء أفريقيا اليوم الدول تعطينا الأموال وغدا تستبدنا وتنفذ أجندتها علي الرايق ..لا أحد يساعد أحدا بدون مقابل في هذا الزمان فالكل يبحث عن مصالحه .
يجب استغلال حصة السودان في مياة النيل في دعم الانتاج الزراعي بإنشاء ترعتي سد مروي وترعة كنانة والرهد وترعة أعالي نهر عطبرة وستيت بدلا من ضياع الحصة مابين السلفة والهبة
الى المحترم : مرواد الحقيقة , أول مرة اجـد تعليق مفيد للوطن وهو الحديث عن انشاء ترع مائية لزراعة اراضى مهجورة والماء يجرى من حولها . فعلا مشروع انشاء هذه الترع التى ذكرتها يساوى اكثر من مليارات الدولارات التى يجرى وراءها الآن المسؤولين كقروض او مساعدات او منح الخ …. نرجوك ان تحدثنا اكثر عن هذه المشاريع الزراعية التى يمكن ان تقوم بعد انشاء هذه الترع وكل الفوائد التى سوف يحققها المواطن السودانى منها .
حمدوك بيسعي في صمت لخير الوطن رغم مكايد العسكر و الفلول ..ربنا يوفقه…
بعد طبعتو مع اسرايل لهسي الظروف صعبة وتانس توقعوا اتفاق ابراهام وعارفنو نو الاتفاق ده
حتي لو كان الخبر صحيح … يعتبر تقدم و محاولة من ضمن محاولات و نجاحات الرجل في ( صيانة بلوف صدية) و قنوات عالمية عصية.فلا حسابات بنكية عالمية لنا و تعامل تجاري الا بالانتهاء من ارث التخلف الكيزاني و عهد 30 عام من الانغلاق و الزل و الهوان و الدوغمائية و اللديماغوجية والبروباغندا الكازبة.
.
الاتجاه للغرب و بالتحديد امريكا لا مفر عنه .بل يمكن الولوج في جانبه و ظن سهولته عن طرق البوابة الاسرائيلية الامر المقلق لنفسية و عقلية بنيوية تمت شحزها طيلة نصف قرن و اكثر. و اتت بمالاتها و اكلها الكارثية ( الفقر / انشطار البلاد / انعدام بنية تحتية) بالرغم من اسيادها الاصليين من دول مواجهة تحولوا الي دول صديقة و لصيقة و حتي كفلاء لنا بالوكالة و ما حركة الانتقالية الان الا محاولة الخروج عن الوصايا الغير مباشرة و البقية او التعافي درجات.
اذا تبقى القول لمن يريدون الندية و المناهزة و ( كيسهم فاضي) خلو قلة الادب في زمن السلاح زكي و موجه ذاتيا .
قديما قيل: ليس بالخبز وحده يحيى الإنسان.
استدعوه عشان يهزئوه لأنه رفض توقيع اتفاقية ابراهام ووقع عليها الولد الفرحان نصر الدبن عبد الباري بعد ان زاغ منها البرهان وحمدوك.
هذا لموضوع سبب حرجا لت=نتنياهو ومحمد بن زايد.
لذلك سيوقع حمدوك سرا علي الاتفاقية هناك حتي يرضوا عنه ويطلقوا سراح الفلوس
تحليل غير صحيح – حمدوك هو الذي دفع ناصر الدين للتوقيع. حمدوك جزء من اللعبة (من إخراج الخليج) لكن لن يجرؤ على الخروج والتحدث عما يفعله.
لماذا تكشف هذه المصادر السر الحقيقي وراء سفر الدكتور حمدوك خارج البلاد ؟؟ لماذاااااااااا؟ هه
طالما انو شايف الموضوع لا زم يكون سري … خلوهو سري لمصلحة البلاد .. دائما هنالك جهات تفسر ضد مصلحة البلاد .