تنطلق قافلة أئمة وواعظات الأوقاف المصرية ، إلى الخرطوم بدولة السودان، يوم الأحد 31/1/2021م، استمرارا للعلاقات الأخوية بين مصر ودولة السودان الشقيقة، ومن خلال التعاون المشترك بين وزارة الأوقاف المصرية ووزارة الشؤون الإسلامية.
وأوضح بيان صحفى لوزارة الأوقاف، أن القافلة هى امتداد لجسور التعاون بين البلدين الشقيقين فى نشر الفكر الوسطى المستنير، وبيان مدى سماحة الإسلام فى قبول الآخر والإيمان بالتعددية والتنوع، وترسيخ أسس الولاء والانتماء الوطنى، وبيان مشروعية الدولة الوطنية وضرورة الالتفاف حولها، ومواجهة الفكر المتطرف.
وأضاف البيان، أن القافلة تنضم إلى أشقائهم وشقيقاتهم من أئمة وواعظات السودان الشقيقة ليجوبوا معا عددًا من الأقاليم السودانية يدعون إلى الله، بالحكمة والموعظة الحسنة ويبينون للناس مدى عظمة وسماحة ديننا الحنيف وإيمانه بالتنوع والتعددية، وحرصه على مصالح البلاد والعباد، وتأكيدًا على أن مصالح الأوطان لا تنفك عن مقاصد الأديان.
وتضم القافلة نخبة من خيرة شباب العلماء من أئمة وواعظات الأوقاف تشمل 6 أئمة و5 واعظات.
يا عالم يا هوووووووووووي العالم اصبح قرية بفضل شيخنا غوغل عظم الله سره ونحن لسع في زمن قوافل ، الوعظ والعلوم والفكر عامة في الزمن ده يصل بدوسة زر لجميع انجاء العالم اللهم الا القوافل والفلم المصري ده يحمل في طياته حاجات تانية حمياني ومانعاني.
الله يكون في عون البلد الهاملة في يد العسكر
دولة السودان ام جمهوریة السودان؟ وهل یسمح للسودادانیین بالاشارة لمصر بدولة مصر ؟ ولماذا وعاظ من مصر وهم لا یعرفون شٸ عن ثقافته ولهجاته؟!شٸ اخیر ما مصدر هذا الخبر؟
هل يحتاج السودان لدعاة مصريين؟
وزير الاوقاف واضح ان المصريين لعبوا براسه لما مشى قعد معاهم. رجال الدين يحبون النساء حبا جما
لا تظلم وزير الاوقاف لانه مجرد بيدق في طاولة البرهان العسكري الرخيص سلم البلد للمخابرات المصرية عشان يطلع من الجرائم الارتكبها في دارفور وفض الاعتصام.