تلقت وزيرة الخارجية مريم الصادق، اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية المصري سامح شكري، قدم لها التهاني بمناسبة توليها مهام منصبها معرباً عن خالص التمنيات بالتوفيق والنجاح.
وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير أحمد حافظ، بأن شكري أكد خلال الاتصال حرصه على مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين خلال الفترة المقبلة، وتكثيف التنسيق والعمل المشترك لتحقيق المزيد من التميز في إطار علاقات التعاون الاستراتيجي البناء التي تجمع بين البلدين، والبناء على الزخم الجاري الذي تشهده للارتقاء بها إلى آفاق أرحب من الشراكة والتعاون لما فيه صالح البلدين والشعبين، وبما يعزز من الروابط الأزلية الراسخة التي تجمع بينهما على المستويين الرسمي والشعبي، متمنياً للسودان دوام الخير والتقدم ولشعبه المزيد من الرخاء والازدهار، وموجهاً لها الدعوة لزيارة القاهرة في أقرب فرصة سانحة.
كما أضاف حافظ، أن وزيرة الخارجية السودانية أعربت من جانبها عن تقديرها البالغ لمصر وتطلعها إلى العمل المشترك نحو تحقيق المزيد من التطوير في العلاقات الثنائية والمضي بها قدماً في إطار أواصر الأخوة التاريخية التي تجمع بين شعبي وادي النيل، مؤكدة الأولوية التي يشكلها تعزيز العلاقات الثنائية مع مصر خلال الفترة المقبلة.
خلاص قمنا لي نخييس المصريين من هسع منعوا ابوك بي ابيخ طريقه من دخول القاهره وسامح قرف متخصص في احتقار السودانيين وتتطيظهم قول ليه وين ممتلكات المعدنين
رحم الله جمال محمد احمد ورحم الله منصور خالد
حليل الدبلوماسية وحليل السودان اصبح كل من هب ودب يمثل به. يالهوان الوطن
الى متى سيستمر سيناريو وضع اشخاص غير مؤهلين دبلوماسيا فى وزاره هامه كوزارة الخارجيه؟ارحموا هذا الشعب من هذا التخبط فى التعيينات.ما هو مؤهل مريم الصادق لتصبح وزيرة خارجيه!!!! أن تولى فى أى منصب مثل وزارة الصحه …غير وزيره فيها …فهو شئ مقبول بحكم انها طبيبه بعيده كل البعد عن مهنتها الاساسيه .يمكن تأهيلها فى وزارة الصحه من زملائها الجديرين ينتولى ذاك المنصب.
هى لسع ماتولت منصبها زى الناس علشان تدعوها لزيارة مصر
مادايرين اى علاقه مع المصارى ديل
اصلا ماحايجينا منهم اى خير
حكاية الأخ الأكبر ليه ما يجي وزير الخارجية المصري للسودان مهنئاً بدلاً ان تذهب هي لمصر وانا لا اشك مطلقاً ان وزيرة خارجيتنا سوف تقوم بهذه الزيارة وبعدها للامارات و السعودية والأمم المتحدة وبعد نهاية الفترة الانتقالية ستكون قد قامت بزيارة كل دول العالم هي اصلاً عندها شنو؟
زيارة القاهرة اول خطوة الى الفشل ،،، اياكم ثم اياكم من اي علاقة خاصة مع المصريين ،،، يجب ان تكون علاقتنا مع مصر زيها زي اي علاقة مع اي دولة اخرى من دول العالم ، علاقة تقوم على المصالح فقط بدون تبعية او انبطاح ،،،، مفهوم
زيارة القاهرة اول خطوة الى الفشل ،،، اياكم ثم اياكم من اي علاقة خاصة مع المصريين ،،، يجب ان تكون علاقتنا مع مصر زيها زي اي علاقة مع اي دولة اخرى من دول العالم ، علاقة تقوم على المصالح فقط بدون تبعية او انبطاح ،،،، مفهوم
يعني أصلوا ما ح نرتاح من ال المهدي ..لازم ينطوا لينا في كل حكومة ..د مريم شباب الثورة انزلها من المسرح عندما جاءت لتخاطبهم في إحدي المناسبات .لدور حزب الأمة المتخاذل قبل فض اعتصام القيادة …رفعوا خيمتهم و انسحبوا و تركوا الشباب العزل يواجهون مصيرهم المحتوم . بدل أن يحذروهم … .و الآن هي وزيرة و شباب الثورة خارج التشكيلة ..حكومة قايمة علي المحاصصات و اللهث وراء الكراسي ماذا ننتظر منها ؟؟
امك المصريين دخلو في الخط…
مريم الصادق لا تمتلك الخبرة السياسيه او الحكمه، اوحتي بعد النظر للتعامل مع المصريين أسياد الفهلوه والخداع والتدليس خاصة مع السودان..
الي يومنا هذا لم يتولى كراسي السلطه في بلادنا، حاكم او وزير اوحتي دبلوماسي قلبه على السودان وأهله وحريص على مصالح السودان، الكل منبطح لمصر وينفذ ما يمليه عليه المصاروه..
ولا عشم في مريم الصادق..
نعم للعلاقات مع الجارة مصر وعلى قدر من الندية ومراعاة المصالح المشتركة.. هذا جانب أما الجانب االأهم فهو موضوع حلايب وتلك مضغة من قلوبنا لن تنسى ولن تترك ولن نجامل من يغتصبها.. ألا يكفى المصريين أن السودان منحهم 150 كيلومترا من تاريخه وأرضه لتمتد فيها بحيرة السد العالى و يقتطعون بعد ذلك أرضا أخرى. بالرغم /ن أنهم لم يجاملوا السودان فى أى شئ … إعلمى .انك يا مريم من الأجيال التى لا تثقلها ديون مصرية مثل اولئك في أجيال الإستقلال