الخرطوم: سلمى عبدالعزيز
إنتقد عضو هيئة الدفاع عن الرئيس المخلوع عمر البشير،محمد الحسن الأمينُ الدعوات المطالِبة بتسليم موكله للجنائية، على خلفية تأكيدات
عضو مجلس السيادة محمد الحسن التعايشي التزامهم وموافقتهم بتسليم «البشير» وآخرين صدرت بحقهم أوامر اعتقال من المحكمة الجنائية بتهمة ارتكاب «جرائم حرب» في إقليم دارفور.
وطالب الأمين في تصريحُ ل(الجريدة) المنادين بالتسليم الحصول مسبقاً ِ على إقرار من القضاء السوداني بعجزه عن محاكمة المتهمين داخل السودان
موضحاً أنه بند أساسي من بنود المحكمة الجنائية، واقترح مستنكراً ُ إيقاف المحاكمات الجارية حالياً والبحث عن العدالة خارج السودان لأن ما يطالبونه يطعن في القضاء السوداني.
وقال عضو هيئة الدفاع عن الرئيس المخلوع، هناك أشخاص لديهم أغراض ذاتية يمارسون سياسة الضغط لإجبار الأطراف الرافضة للتسليم الرضوخ
لمطالبهم، كما أن ِ تكرار المطالبة بالتسليم ليست سوى أوهام اسفيرية غير موجودة على أرض الواقع، واصفاً القرار ب(الضخم) واتخاذه يتطلب موافقة جهات
عديدة منها المكون المدني والعسكري بالمجلس السيادي والقوات المسلّحة السودانية.
يبدو أن الزول ده مالى يدو ومتآكد من كلامو وحقيقه معظم الناس عارفين ان المكون العسكرى لن يجرؤ على الموافقه حتى لو وضعنا الشمس فى يدهم اليمنى والقمر فى اليسرى لأنهم يعلمون علم اليقين إن نهايتهم بين فكى ولسان العنبلوق القابع ده إذا كان لسه قابع فى كوبر!!.
اوهام اسفيرية كما كانت ثورة ديسيمبر المجيدة اوهام اسفيرية بالنسبة ليكم يا وهم
المسألة نضجت خلاااص
لم يستوعب الكيزان الدرس بعد.. ويتواصلون استفزازهم للماطلب الشعب كما كان يفعل المخلوع
طبعا دا اسمو الاعور النحيف وقوش الاعور السمين رنا قدد عيونهم فى حق الشعب عليك اللله اى تدافع ليك عن مجرم اعترف بقتل الالاف وعذب وشرد وسرق لا يدافع عن لحرامى الا الحرامى والغريبة انكم كلكم بتمشو الحرمينالا الحرامى
وتلغى ناس كانوا معارضة لكيزان ونظام جبهة اللا اسلامية وتم اعتغالهم والان يدافعوا عن الكيزان الوروهم نجوم القايلة … شيء مؤكد زول يدافع عن كيزان إلا يراجع طبيب نفسي اكييييد الكيزان عملوا ليه شيء او غبضو عليه شيء ما عارف لكن يصبح شخص غير نافع في المجتمع ولا في اسرته وكل زول عارفه ينافغ والتملق دا ما ساكت اظنكم اتفقتو معاي واغسم على ذلك .
لن يتم تسليم البشير لان المكون العسكري غاطس لحلقه مع البشير في جرائم دارفور ( البرهان كان المنسق لقوات الجنجويد و حميدتي القائد).
سوف يعملون المستحيل لمنع تسليمه للمحكمة الجنائية الدولية حتى و لو ادى لقتله!!!