مصر تمارس سياسة جديدة- سياسة البصلة والجزرة

النزاع الحدودي القديم الجديد بين مصر والسودان والذي يمكن، وصفه بقنبلة موقوتةاو نزاع مؤجل بين الجارتين-الاختين بالري والسقيا من النيل العظيم-ام ان هذا الوفاق وشهر العسل اوشك ان ينتهي-الى مايعكر صفو العلاقات الازلية –
في الوقت الذي يمسك فيه السودان ومصربكلتي ايديهما بشعرة ابي احمد- خشية ان تنقطع – بشان ملء سد النهضة وفيما يقف السودان ومصر على صعيد او جبهة واحدة لثني ابي احمد عن الاقدام على ملء السد دون اتفاق- وكل يبكي ليلاه-فمصرلا تقل ضرراعن السودان- والاخير لا يريد ان يفرق من سد مرتين- وان كانت الخرطوم قد ضحت بمدينة بحضارتها وتراثها مقابل ثمن بخس دارهم معدوده من اجل مصر-و لكنها تفاجأ بهجمة مرتدة.
كانت جهودالخارجية المصرية ووزراء الري واللجان الفنية لكلا البلدين متناسقة- ومتسقة-ولا زالت بخصوص سد النهضة
وعطفا لعلى النزاع الحدود ي ظل السودان يتمسك بحقه وسيادته على حلايب وشلاتين وسط تمسك مصر بها وفعليا . فينا يحرص ويسعى الاول الى تجديد شكواه امام مجلس الامن ويقدم الجج والبراهين على سودانية المثلث-سنويا
لكن ما الذي حمل القاهرة على تقديم هذا الملف امام الاتحاد الافريقي وهو غير معني بهذه النزاعات والخوض فيها لعدم وجود الية- ولم يتفق الطرفان على الاحتكام اليه-
وكيف اجاز لنفسه ان يعتمد الخريطة موضع النزاع-؟وهنا نحن نستشهد بالمثل
” ضربني وبكى وسبقني اشتكى”- فلماذا اختارت مصر هذا التوقيت في الوقت الذي تخوض الخرطوم حربا يتهم انها بالوكالة ظاهرها الحدود وباطنها السدود-
فهل ثمة صفقة برهانية حميدتية على غرار صفقة اوغندا ام ان بعض الظن اثم؟
ام ان هذا رد صريح للقائد ورئيس المجلس الاعلى وتصريحاته البرهان بانه لن يفرض في اي شبر من تراب الوطن.
وايا كانت الدوافع والتي ستكشف عنها الايام ويانيك بالاخبار مالم تزود—فان وزيرة الخارجية الجديدة تواجه ااختبارا حقييقا فهل ستنجح الوزيرة الشابة الدكتورة مريم الصادق ابنة السياسي المخضرم الراحل المقيم في نزع فتيل التوتر
عبد الله محمد خليل




للاسف الخبر مفربرك حتي وصل الاتحاد الافريقي وتم نفي الخبر
اولا الخبر مزيف ثانيا قلت لينا سياسي مخضرم ههههه اضحكتنا و قلت لي مريم شابه يا عجوز اختشي على نفسك مره عمرها 55 سنه قال شابه قال استغفر الله العظيم
المفروض في الثورة المباركة الذين فتحوا بلاغات ضد البشير وجماعته الحرامية ان يفتحوا بلاغات ضد البشير وآخرين من الكيزان لانهم خانوا البلاد وذلك بالتفريط في حلايب والتفربط في الفشقة وايضا تضليلهم للشعب السوداني بان السودان ليس متضرر من سد النهضة. وماحصل لنا في الفشقة من قتل واحتلال وممكن حرب السبب هم الكيزان يستحقوا الاعدام ولو كانوا في دولة غير السودان لكان تم اعدامهم. ايضا اوجه اللوم للحكومة الانتقالية التي حسبنا انها تعيد لنا كرامتنا وعزتنا نراها تتقاعس وتتباطا وتتخازل في موضوع الاراضي صحيح رجعنا جزء كبير من اراضينا بس شنوا الفايدة لما نسمع لا زال الاحباش يعتدون ويدخلون ةراضينا وحدودنا وكانن البلد مافيها حرس حدود طيب وين الجيش الحر هذه الاراضي ؟حرر ومشى لمواقع أخرى؟ كيف الحبش يعتدون ويدخلون وبل يقتلون اكثر من عشرة مرات وبل ينهبون قوة ٦٠٠ قطيع من الضان دي والله ماتحصل الا في السودان اصلوا ماممكن حبش لا يسوا جزمة يحقرو بينا وين رجالة الجيش ورجالة الدعم السريع ورجالة جيوش الحركات اليس الفشقة ارضكم وجزء من وطنكم؟.بصراحة اثيوبيا لقت فيكم ضعف لوكنت من اول يوم في الازمة وقفتم معها بحزم مثل طرد السفير وتقديم شكوى للاتحاد الافريقي ومجلس الامن والاتحاد الاوربي والدول العظمى .في اهمال وفي برود تجاه تصرف اثيوبيا ايضا ملف السد المحاورين السودانيين يضيعون في الذمن وهم سوف يضربون بلادهم ضرر بليغ وكان من المفترض أن يتركوا الملف للدكتور احمد المفتي الذي رفض قيام السد وهو السوداني الوحيد الذي قال السودان سوف يتضرر من السد كان المفروض يجتمعوا به وياخذوا رايه لانه انسان وطني جدا لان يستحيل انسان رفض قيام السد ان يكون خاين لبلده ويريد ان يضرها المفروض ان يتحرك السيد وزير الري ويقدم الملف لمجلس الامن والامم المتحدة والدول العظمى. السكوت عمره مايحقق الا الضرر للشعب والبلد. انا موضوع حلايب اهملت الفترة الانتقالية فيه صحيح البشير هو الذي فرط بس كان كل شهر بيقدم شكوى لمجلس الامن واخاف ان تكون الحكومة الانتقالية توقفت عن تقديم هذه الشكوى ايضا اهملت في عدم الجدية وعدم التحرك في هذا الملف بان تستدعي الحكومة المصرية وتطلب منهم الجلوس للحوار او الذهاب للتحكيم. سكوت الحكومة الانتقالية كما قال الدكتور معاز هو الذي سوف يضر بحق السودان يعني نتيجة للسكوت القانون لا يكون مع المغفلين سوف يعطي حلايب لمصر والسبب كيف بعد خمسين سنة تجي تطالب بحق؟ الشي الاخر بعد الذي حصل من مصر ماشفنا رد سريع لحكومة الفترة الانتقالية سوء الإدانة عبر ومن خلال الاعلام انها لا تكفي لرد فعل ضد عمل خطير يضيع حق السودان .المفروض الحكومة الانتقالية ترسل هي ايضا خريطة السودان للاتحاد الافريقي ليعتمدها وتوزيعها ونشرها على الأعضاء مثل ماعملت مصر .الموقف خطير ومصر دي دولة خاينة مثل اثيوبيا المفروض نتعامل معها بحزر وبل بحزم لامن السكوت والتراخي هو سبب كل هذه البلاوي واعتقد اثيوبيا طمعت في اراضي السودان لان شايفة السودان ساكت في موضوع حلايب .ارجو من البرهان وكل الحكومة الانتقالية يجتمعوا بمفوضيةالحدود ويشوفوا ما السبيل للخروج من هذه اللعبة الخطرة فعلا في لعبة بتلعب فيها مصر واثيوبيا وربما معاهم الامارات والسعودية هولاء لا يريدون خير للسودان ولو كانو كذلك لما اعترفوا بمصرية حلايب رغم انهم في عهد جعفر نميري اعترفوا بسودانية حلايب الا انهم تنصلوا لاسباب نحن نعرفها لانهم استلموا جزر صنافير من مصر .في لعبة بشعة بتلعب والمصريين ديل اكبر عدوا للسودان ما يغشوكم أشقاء واخوة كله كزب يدورون على مصالحهم فقط .لو ما ناس بيلعبوا في الماء العكر لماذا في هذا التوقيت بالذات لتقديم خريطة للاتحاد الافريقي ؟ في وقت فيه عراك على الحدود وراك مع سد النهضة ماذا يقصدون المفروض الخارجية السودانية تستدعي السفير المصري وتساله لماذا فعلتو ذلك وايضا المفروض السودان يعمل نفس السيناريو الذي عملته مصر مافي حد احسن من حد وايضا المفروض الحكومة تواصل في الشكوى يوميا او اسبوعيا عكس البشير وايضا تراقب حلايب وتمنع اي شركة تنقب فيها انا متأكد المصريين جنوا فلوس ثمينة جدا من خيرات حلايب وحكومتنا الموقرة لا حياة من تناد .الحبش والمصريين تاني ما تثقو فيهم وياريت لو نقطع معهم اي علاقة مادام محتلين اراضينا وجايبين لينا الازى شي اخير بعد الذي حصل من مصر في موضوع حلايب المفروض الثوار والشعب البارد مثل حكومته داء يعمل مسيرات تذهب لمكتب الاتحاد الافريقي تستنكر الذي حصل من مصر وتذهب للسفارة المصرية تطالبها الخروج من حلايب او الذهاب للقانون .
في الثورة المباركة الذين فتحوا بلاغات ضد البشير وجماعته الحرامية المفروض ان يفتحوا بلاغات ضد البشير وآخرين من الكيزان لانهم خانوا البلاد وذلك بالتفريط في حلايب والتفربط في الفشقة وايضا تضليلهم للشعب السوداني بان السودان ليس متضرر من سد النهضة. وماحصل لنا في الفشقة من قتل واحتلال وممكن حرب السبب هم الكيزان يستحقوا الاعدام ولو كانوا في دولة غير السودان لكان تم اعدامهم. ايضا اوجه اللوم للحكومة الانتقالية التي حسبنا انها تعيد لنا كرامتنا وعزتنا نراها تتقاعس وتتباطا وتتخازل في موضوع الاراضي صحيح رجعنا جزء كبير من اراضينا بس شنوا الفايدة لما نسمع لا زال الاحباش يعتدون ويدخلون اراضينا وحدودنا وكانن البلد مافيها حرس حدود او جيش طيب وين الجيش الحرر هذه الاراضي ؟حرر ومشى لمواقع أخرى؟ كيف الحبش يعتدون علينا ويدخلون ارضنا وبل يقتلون اكثر من عشرة مرات وبل ينهبون بالقوة اموال وابقار واغنام واخيرا حوالي ٦٠ من الضان دي والله ماتحصل الا في السودان اصلوا ماممكن حبش لا يسوا جزمة يحقرو بينا. وين رجالة الجيش ورجالة الدعم السريع ورجالة جيوش الحركات؟ اليس الفشقة ارضكم وجزء من وطنكم؟ .بصراحة اثيوبيا لقت فيكم ضعف لوكنتم من اول يوم في الازمة وقفتم معها بحزم مثل طرد السفير وتقديم شكوى للاتحاد الافريقي ومجلس الامن والاتحاد الاوربي والدول العظمى ما كان تمادت في طغيانها .في اهمال حاصل وفي برود من جانب الحكومة تجاه تصرف اثيوبيا ايضا ملف السد المحاورين السودانيين يضيعون في الذمن وهم سوف يضرون بلادهم ضرر بليغ وكان من المفترض أن يتركوا الملف للدكتور احمد المفتي الذي رفض قيام السد وهو السوداني الوحيد الذي قال السودان سوف يتضرر من السد كان المفروض يجتمعوا به وياخذوا رايه لانه انسان وطني جدا لان يستحيل انسان رفض قيام السد ان يكون خاين لبلده ويريد ان يضرها .المفروض ان يتحرك السيد وزير الري ويقدم الملف لمجلس الامن والامم المتحدة والدول العظمى. السكوت عمره مايحقق الا الضرر للشعب والبلد. اما موضوع حلايب اهملت الفترة الانتقالية فيه صحيح البشير هو الذي فرط فيه بس كان كل شهر بيقدم شكوى لمجلس الامن واخاف ان تكون الحكومة الانتقالية توقفت عن تقديم هذه الشكوى .ايضا اهملت في عدم الجدية وعدم التحرك في هذا الملف بان تستدعي الحكومة المصرية وتطلب منها الجلوس للحوار او الذهاب للتحكيم. سكوت الحكومة الانتقالية كما قال الدكتور معاز هو الذي سوف يضر بحق السودان يعني نتيجة للسكوت القانون لا يكون مع المغفلين سوف يعطي حلايب لمصر والسبب كيف بعد خمسين سنة تجي و تطالب بحق؟ الشي الاخر بعد الذي حصل من مصر ماشفنا رد سريع لحكومة الفترة الانتقالية سوء الإدانة عبر ومن خلال الاعلام انها لا تكفي لرد فعل ضد عمل خطير يضيع حق السودان .المفروض الحكومة الانتقالية ترسل هي ايضا خريطة السودان للاتحاد الافريقي ليعتمدها وتوزيعها ونشرها على الأعضاء مثل ماعملت مصر .الموقف خطير ومصر دي دولة خاينة ومستفزة مثل اثيوبيا. المفروض نتعامل معها بحزر وبل بحزم لان السكوت والتراخي هو سبب كل هذه البلاوي واعتقد اثيوبيا طمعت في اراضي السودان لانها شايفة السودان ساكت في موضوع حلايب .ارجو من البرهان وكل الحكومة الانتقالية يجتمعوا بمفوضيةالحدود ويشوفوا ما السبيل للخروج من هذه اللعبة الخطرة ..فعلا في لعبة بتلعب فيها مصر واثيوبيا وربما معاهم الامارات والسعودية هولاء لا يريدون خير للسودان ولو كانو كذلك لما اعترفوا بمصرية حلايب رغم انهم في عهد جعفر نميري اعترفوا بسودانية حلايب الا انهم تنصلوا لاسباب نحن نعرفها لانهم استلموا جزر صنافير من مصر .في لعبة بشعة بتلعب والمصريين ديل اكبر عدوا للسودان ما يغشوكم أشقاء واخوة ياكلون راسكم ويبردون قلوبكم بالكلام المعسول كله كزب فقط يدورون على مصالحهم فقط .لو ما ناس بيلعبوا في الماء العكر لماذا في هذا التوقيت بالذات لتقديم خريطة للاتحاد الافريقي ؟ في وقت فيه عراك على الحدود وعراك مع سد النهضة ..ماذا يقصدون؟ المفروض الخارجية السودانية تستدعي السفير المصري وتساله لماذا فعلتو ذلك ؟وايضا المفروض السودان يعمل نفس السيناريو الذي عملته مصر مافي حد احسن من حد ..وايضا المفروض الحكومة تواصل في الشكوى يوميا او اسبوعيا بدل شهريا… تراقب حلايب وتمنع اي شركة تنقب فيها انا متأكد المصريين جنوا فلوس طايلة جدا من خيرات حلايب وحكومتنا الموقرة لا حياة من تناد صارت مثل حكومة المجرم الجبان البشير .الحبش والمصريين تاني ما تثقو فيهم ابدا ولا تطمنوا لهم وياريت لو نقطع معهم اي علاقة مادام محتلين اراضينا وجايبين لينا الازى.. شي اخير بعد الذي حصل من مصر في موضوع حلايب المفروض الثوار والشعب البارد مثل حكومته داء يعمل مسيرات تذهب لمكتب الاتحاد الافريقي تستنكر الذي حصل من مصر وتذهب للسفارة المصرية تطالبها الخروج من حلايب او الذهاب للقانون
حقيقة عمرها ٥٦ سنة ،،،، لكن ابنة السياسي المخضرم ما عارفة اي حاجة في الدبلوماسية و جاءت بها محاصصة لئيمة و هي عبارة عن هابطة ناعمة و مرتزقة من دويلة خليجية ،، الشعب، ما راجي منها حاجة ،،،، فلتذهب مع الهابطيين الناعميين للجحيم و سنيرهم ذلك قريبًا بارادة الشعب السوداني و شباب الثورة ،،،،،،