أخبار السودان

اتصالات بين وزير المالية ونظرائه في السعودية والامارات وقطر

قال وزير المالية جبريل ابراهيم في تغريدة له في “تويتر” : تحدثتُ خلال الأيام الثلاثة الماضية مع وزراء المالية في كل من المملكة العربية السعودية وقطر والامارات العربية المتحدة .

وقد وجدت منهم ترحيبا كبيراً واستعدادا للتعاون في كافة المجالات،وفي مقدمتها تحويلات السودانيين المقيمين لديهم عبر النظام المصرفي” .

‫3 تعليقات

  1. رجل ناجح بكل ماتحمله الكلمة زي مابقول المثل الخريف اللين من رشاشو بين اقل من 10 اوقف زحف الدولار تماما وادخل تحويلات المغتربين عبر الجهاز المصرفي وهذه مثلت اكبر معضلة للسودان وكذا الحال توقف التضخم لا وبل تراجع بفضل الله وكذا بدأت الاسعار في التراجع وعاد الامل الينا في السودان بعد ان يئسنا افضل ماقدمته الفترة الانتقالية هو جبريل ابراهيم هذا الرجل بمشيئة الله سينهض بالسودان نهضة جبارة رجل فاهم وصادق ومحب لوطنه وشعبه

  2. طبعا ده كلام خارم بارم ما علاقة وزراء مالية هذه الدول بتحويلات السودانيين إلى السودان، لأنها مبالغ في مجملها صغيرة لكل فرد ومافي مشكلة في تحويلها عبر المصارف في تلك الدول، بالعكس هي مستفيدة أكثر لأنها تتم عبر قنوات رسمية، ولكن موضوع الاعتماد على المغتربين ده موضوع فاشل، وحتشوف يا وزير المحاصصات الكلام ده لما رمضان وبعده العيد يحلو بعد ما فشلتو في إغراء المغتربين رغم انحسار مقدرته المالية نسبة لعوامل خارجية في بلدان الإغتراب، انتو نفختو في سعر الدولار براكم وبديتو سباق مع السوق السوداء وما عندكم قدرة على الجري، كدي اول شوف البنوك الأجنبية ألفي السودان دي كلها شغالة في شنو الأول كان ما لقيتها مضاربات في العملة وفي فرق السعر بين الجنيه السوداني والعملات الأخرى.
    انت بتغش في السذج وعامل فيها انك آدم سميث، كدي عملت شنو غير انك تشحد في البنوك انها تعفي ديون السودان؟
    عشان ترفع قيمة الجنيه اي زول عارف انك لازم تنتج َوتصدر وتعود بعملة قوية يقدر جنيهك يوازيها، لكن انت بتشحد وتستجدي يعفو ديون تم نهبها بواسطة ناسك الكيزان المشيت عزيت في شيطانهم الأكبر،
    وطبعا ما لقيتو غير حيطتكم المائلة دي َوهي
    المغتربين المشردين ديل، انتو ََولعتو نار انخفاض قيمة الجنيه وما حتقدرو تطفوها لأنها أكبر من مقدرتكم لأنكم فاقدين المصداقية والأهلية والكفاءة لأنكم متصديي مناصب وسلطة َونواياكم غير نزيهة تجاه السودان وشعبه.
    كوزير مالية كان أولى بك أن تأتي بمشروع اسعافي عاجل يتمثل في معالجة إشكاليات تمس حياة المواطن نتيجة لجهلكم بإطلاق يد الدولار في دولة كالسودان بدلاً من السيطرة عليه من خلال أحكام السيطرة على الفساد الداخلي من تهرُب ضريبي وتهريب ثروات كالذهب وفرض رقابة على البنوك لصيقة، ولكنكم كمن سبقكم، جهلاء ومدعين وطبعا فاسدين.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..