وزير الاستثمار لـ(الراكوبة): مصر ستساعد في انشاء مدن سياحية بالبحر الاحمر

الله ياخدكم الي متي هذه الحيونه افيقوا يا حكام بلادي الحكومات المصرية لن تفيدنا بشئ

المنتجعات لا تحتاج اموال بقدر ما تحتاج خبرات ادارية متخصصة. هناك عدد مقدر من ابناء الوطن لهم فيها خبرات لماذا لا تأسس و فما بعد ستقطبون.

من الممكن توجيه المؤسسات مثل السكة حديد – السياحة -الاندية الرياضية – الفنادق الوطنية – المؤاني – البنوك – الشركات الوطنية للاستثمار في منتجعات تخصها.

الامر الثاني البحر الاحمر منطقة خطيرة و يجب حظر الانشطة الاجنبه او الغير و طنيه به … الممر البحري له اهمية استراتيجة فايقة و دولية تستجوب فهمها عن قرب … اظن المركز لا يعي اهميته.

والله الواحد ما عارف يكتب يقول شنو عنك يا وزير الهنا
هل هذا غباء ام سذاجة ام ايه
مصر ايه دايرها تبني ليك منتجعات في بلدك
فين خبرات وشركات الدول الاوربية والامريكيه واليابانية والصينية
ديل يعملوا ليك شغل يعيش مدي الدهر
الواحد بطنو طمت منكم

فعلا سذاجة كما سبق الأخوة
هنالك عدة مناطق يمكن تأهيلها كمناطق سياحية تدر مليارات الدولارات سنويا وتشغل عشرات وبل مئات الآلاف من الشعب السوداني وتخفض نسبة العطالة وتعطي فرص واسعة للشباب في التدريب والتأهيل وتطور مقدراتهم المهنية والإقتصادية
جبال النوبة/ النيل الأزرق / جبل مرة/ الشرق كسلا والبحر الأحمر /مروي جبل البركل/البجراوية/ المناطق النوبية في أقصي الشمال حتي الحدود السودانية المصرية / العاصمة
المثلثة ملتقي النيلين/ النيل الأبيض كوستي ربك الخ…
هذه المناطق تحتاج الي تأهيلها بصورة حضارية وحديثه تليق بمكانتها حتي تصبح مناطق سياحية تجذب السواح من جميع أنحاء العالم وطول شهور السنة. تحتاج هذه المناطق الي بنية تحتيه من طرق سريعة وطرق داخلية وسكك حديدية ومترو أنفاق ومطارات دولية وداخلية مؤهلة لتسهيل حركة السواح واتصالات وطاقة و فنادق و متاحف ضخمة وكل ما يلزم حتي تصبح مناطق جاذبة للسياحة بالإضافة الي مصلحة الدولة من البني التحتية في الزراعة والصناعة والتجارة وربط مناطق الإنتاج بمناطق الأسواق المحلية والدولية
الحل في ضخ اي دولار في البنية التحتية والإنتاج وتأهيل المناطق السياحية مع تأهيل الكوادر وضخ أموال للإعلام في في الترويج للسياحة والمناطق السياحية و الأثرية
لكم جميعا ودي و إحترامي…..

يبدو ان ذاكرة المسئولين السودانيين سمكية نسو عندما جاء مستثمر سعودي وطلب الاستثمار في جزر البحر الاحمر وجاء بمخطط وتصور كامل حينها كان ايلا واليا للبحر الاحمر تدخلت مصر فذهب المشروع ادراج الرياح .
يبدو لي ان المسئولين السودانيين يقعوا في فريسة للمخابرات المصريه بالطرق الممعروفة وبالتالي يفعلو مايملا عليهم ويصبحون عملاء تتم هذه العمليه عندما يذهب مسئول الي مصر بدعوة رسمية او غيرها