السودان ينجح في ضبط أسلحة ومتفجرات عند الحدود مع اثيوبيا

أعلنت الاستخبارات السودانية، اليوم الاثنين، ضبط أسلحة ومتفجرات عند الحدود مع إثيوبيا.
ووفقا لما ذكرته شبكة “العربية”، في نبأ عاجل لها، تمكنت الاستخبارات السودانية من ضبط 4 اثيوبيين يهربون السلاح عبر الحدود.
وفي وقت سابق، أكد رئيس مجلس السيادة، القائد العام للجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، على أن الجيش لن يتراجع عن انتشاره في الحدود الشرقية المحاذية لإثيوبيا، متهمًا الأخيرة بنقض المواثيق المبرمة في السابق.
وقال إن الجيش السوداني ليس معتدي، كما أن عقيدته وتسليحه قائم بـ”الأساس على الدفاع وليس الهجوم والاعتداء”.
وأعاد الجيش السوداني منذ نوفمبر 2020، انتشاره في مناطق الفشقة الكبرى والفشقة الصغرى، وقال لاحقًا أنه استعاد 90% من المساحات التي كانت تحتلها قوات ومليشيات إثيوبية طوال 26 عامًا الفائتة.
وأدى هذا الانتشار إلى توتر العلاقات بين السودان وإثيوبيا، حيث تقول الأخيرة أن الأولى اعتدت على أراضيها وهو الأمر الذي تنفيه الخرطوم.
ورُسمت الحدود الشرقية في العام 1902، كما جرى وضع العلامات الحدودية في 1903، بناء على الاتفاق المُبرم بين إثيوبيا وبريطانيا -نيابة عن السودان.
ومتي يتم الإنتشار في حلايب . مع الضمير الغائب .
رغم اختلافنا مع العكسر ! لكن نرفع لهم القبعات لعملهم هذا! عشرات السنين و عشرات الحكومات مرت ولم يتجرأ احد و يذهب الى الفشقة الا هؤلاء! فلهم الاف التحايا!!!!! فهم شجعان و اذكياء! فالحروب بين الدول مكلفة ولكن هناك استقلال لازمات الدول الداخلية! فهم استقلوا ازمة التقراى و حرروا الفشقة! و من غير هذا الظرف يصعب تحريرها!
فكما طوع هولاء الظروف الانية و حرروا الفشقة و هذا لم يسبقهم عليه احد! فادوا ما عليهم وكفى! و نتمنى ان ياتى من بعدهم من يطوع ظرفا ما و يحرر حلايب! و ما غدا لناظره ببعيد!!.
و ثم نحن الشعب السودانى ندرى ظروف دولتنا عامة و القوات المسلحة خاصة علاوة على ازماتنا الداخلية و بناء النظام الدمقراطى فقضيتا حلايب و الفشقة قضايا تراكمت بمرور السنين فحلهم لا ياتى كليا! و ليس بالقياس ! و لكن باستقلال الظروف الداخلية مثل التى تمر بها اثيوبيا حاليا و الاقليمية لدول الاخرى ! لذلك نحن سعداء باتسرداد الفشقة!!!!!!!!
اما انت فخم وصر! و بدل التباكى على كل ما يكتب فى حق الجيش فى هذا الموقع اذهب لتقاتل مع اهلك الاحباش او ان كنت تواليهم: اما ضد الجيش السودانى فى الفشقة او ضد قوات التقراى فى الجبال و قبل ما يدخلوا اديس ابابا!!!!.
فمع احتلال مصر لحلايب و اثيوبيا للفشقة! و لكن لم نسمع بقتل السودانين فى حلايب مثل ما يعمل الاحباش من استقلال للارض و قتل وتشريد السكان و اخرتها اعتداء على الجيش ( يعنى تلجأ لنا و تسكن و تشتغل عندنا و بهناك تقل فى ادبك)! و اطماع لاحدود لها على التمدد فى داخل الاراضى السودانية! و مع ذلك فالاحباش هم تجار المخدرات معتدادى اجرام فى كل السودان! فتاثير بلاوهيم فى المجتمع السودانى لا تحصى و لا تعد و على النقيد تماما المصريين !!!.
فنحن كشعب سودانى نعلم كم مليون فرد مننا يسكنون فى مصر و يتعالجون او يدرسون فيها!
لا تجد سودانى ليس له قريب او صديق او حتى جار لم يتعلم, يعمل, يتعالج, تجارة او قضى اجازة فى مصر!
ولكن لن تجد احد ابدا يحدثك ان له قريب او صديق او حتى جار تعلم او تعالج فى اثيوبيا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
و اخيرا : نحن سعداء بسترداد الفشقة !!!!!
و يا ريت البرهان و صحبه يكملوا و يقفوا مع التقراى و يسلحوا القبائل فى اقليم بنى شنقول و يدعموا انفصالهم عن اثيوبيا هتداءا ببيت الشعر: اذا هبت رياحك فاغتنمها …… فعقب كل خافقة سكون.
فرتقوهم هناك اولا و ارجوا نضفوا البلد منهم و اشياعمهم!!! فالايجارات عندنا فى جخيس ارتفعت بسبب هولاء!!!
عافي منك جغمتا الحبشي ,الزول دا جدادة حبشية وغيره كتار داخلين مواقع سودانية بضللو الرأي العام وفي اليوتيوب بشتموا المصريين باسمنا فانا كل مرة برد عليهو
مش َممكن تكون سوداني. اكيد انت إثيوبي. ولا مره وقفت مع السودان. ضد من يهاجمها من دوله الشر إثيوبيا
تشكر يا ابو Abu nana على قول الحقيقة فمصر ليست مثل إثيوبيا ومصر لن تتوسع في اراضينا الا باتفاق وحتى ازمة حلايب سوف تحل قريبا باتفاق او تحكيم دولي فهي عايدة الي حضن الوطن اما الاحباش هم من يتضرر اكثر من السودان فقد وعد الجيش واوفي بوعده الان على الحكومة المدنيه التضيق على الوجود الإثيوبي في المدن كما تغفل كل دول العالم فقد انتهى زمن الدجل والنفاق وتكرير الاغاني السودانيه والتعري والرقيص الذي يقدمه الفنانين والفنانات الاثيوبيات على حسب تمليه المخابرات الاثيوبيه لهم
يا سلااااااااااااام ،، مصر دي العدو الاول للشعب السوداني ،، وكل اثارها سودانية تمت سرقتها ،،
دة عدو بلادي الاول ،، المدعو المصري هو عدو بلادي ،، اثيوبيا افضل لينا بترليون مرة من المصريين الاعداء الحقيقيين
هنا معانا معظم الكتابات لكتاب من المخابرات المصرية ديل اعفن من مشى على وجه الارض
بالعكس تماما اكبر أعداء لنا هم الاثيوبين واسأل اي سوداني مشي اثيوبيا ,هل تعلم ياسيد ان السودانيين البدخلو المتمة من القلابات يتم سرقتهم امام البوليس وهل تعلم اذا كسرت فيزة في اثيوبيا هتسجن وهل تعلم اذا عبرت نهر عطبرة جهة سندس وبركة نورين يتم قتلك وسرقة كل ماتملك وهل تعلم كم مزارع قتل وكم قطيع من الابقار سرق وكم اثيوبي واثيوبية دخلو السودان بالتهريب وكم دولار يتم تحويله من السودان لاثيوبيا وهذا غير الامراض والمخدرات الخ
استعدوا للأسوأ
آمنوا الأجواء وانتشروا المدفعية البعيدة
انسحبوا قواتنا من اليمن فلنا هنا أمرا
نحن ما بناكل ميتة الاحباش بياكلوا