الشرطة السودانية تكشف مصير قانون “النظام العام”

الزواحف و مرافيد هيئة العمليات اصبحوا عطالة بدون نثريات او عمل او لجان زي زمان ف شغالين اشاعات و قرف تقيل في السوشال ميديا

ده كلام فارغ ولن يشفى غليل من الذين تصدوا لتصريحات مدير الشرطه وإن على يقين جازم تصريحاته لم تك نابعه من بنات آفكاره وإذا كانت كذلك لا ينبغي عليه البقاء فى وظيفته لثانيه واحده وكان يجب أن يقدم لمحاكمه عاجله وخاصة ان التصريحات الغير مسئوله كانت لها تبعاتها ووصلت خارج الحدود وجعلت المتفلتون الذين يتربصون بالفتيات والتنمر عليهن وهذا البيان الهزيل مجرد طبطبه على كتف صاحب التصريح حتى لا يغضب على روؤسائه او ربما هو آعلي مقاماً منهم وهذا ما الفناه فى حقبة الكيزان الرتبه الآدني آعلي مقاماً من الآعلي

لم يتم طرح موضوع (اعادة قانون الامن العام) صدفة او اعتباضيا انه شغل مدروس وكانت محاولة لجس نبض الشارع املين ان ينتج التفلت الامني المقصود والمرتب له مع البرهان وحميدتي وقيادات الامن وبعض الصحفيين المرتزقة وبعض الاحزاب المتعفنة وذلك في محاولة بائسة لاقناع الشعب بقانون النظام العام والدكتاتورية أنهم يأملون أن يبيع الشعب حريتة وكرامته بأمنه ، واضحة حفظ الامن قصاد حريتكم وكرامتكم ولن يستسلموا هؤلاء المجرمين سوف يحاولون مرة واثنين وثلاثة بمزيد من التفلت الامني واحداث امنية يتم تضخيمها ونفخها عن طريق رجال دين في المساجد وصحفيين كيزان ومرتزقة.

ان كنتم جادين في حماية الثورة و التغيير، عليكم اقالة هذا المدير العجيب