جوبا: الراكوبة
عقد المستشار الامني لرئيس جمهورية جنوب السودان الفريق توت قلواك مؤتمراً صحافياً صباح اليوم قال فيه: استقبل السيد رئيس الجمهورية سلفاكير ميارديت صباح اليوم، الفريق اول عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة في السودان للتواصل في الجلسات مابين الحكومة والحركة الشعبية بقيادة عبدالعزيز آدم الحلو .
هذا وقد إنعقدت صباح اليوم جلسة مابين رئيس الجمهورية فخامة الرئيس سلفا كير والرئيس البرهان ورئيس الحركة الشعبية شمال عبدالعزيز الحلو وقد توصلا الى تفاهمات ممتازة وكان من المفترض ان يتم اليوم توقيع اعلان المبادئ مابين الطرفين، لكن طلب الحلو بعض الوقت للمشورة وتم رفع الجلسة بعد ثلاث ساعات. ومضى قائلاًوسوف يكون هناك لقاء آخر تشاوري آخر في سبيل دفعة قوية وصولاً للسلام ، ونحن نبشر الشعب السوداني الى ان الطرفين توصلا لتفاهمات اكبر بعد تدخل الرئيس سلفاكير بنفسه، ومجئ رئيس مجلس السيادة البرهان لقيادة الملف يؤكد جدية الحكومة.
هذا وسوف يتم غداً الاحد التاسعة صباحاً بقاعة الحرية في جوبا التوقيع على المبادئ الاولى وسوف يوقع السيد الرئيس سلفاكير شاهداً وسوف يكون بعد ذلك وضع جدول لبدء التفاوض من جانبنا في الوساطة.
كان الهاجس الأول حول علاقة الدين بالدولة أو فصل الدين عن الدولة وهذا حدث فيه تفاهم كبير.
النقطة الاخرى ان القائد عبدالواحد محمد نور موجود الان في جوبا وهو على تواصل مع السيد الرئيس سلفا.
وختم السيد المستشار حديثه بتوجيه الدعوة لكل وسائل الاعلام للحضور غداً في الموعد المحدد.
ابشروا
بالخير
اللهم اجعله خير
تفاهمات شنو داير تفصل الدين انتخب نفسك واستفتاء عام بلا لمه لو ماعجبك شيل منطقتك وامشي افصل الدين هناك. بالهنا قطر عجيب.
قطر عجيب ده اركبو انت يا محمد مش ما عاجبك الحاصل اها التفاهمات حصلت و الاتغاق تم يلا عليك بقطر عجيب قشة ما تعتر ليك
قطر عجيب
قطر عجيب
قطر عجيب
قطر عجيب
قطر عجيب
قطر عجيب
قطر عجيب
قطر عجيب
قطر عجيب
ارجو ان يكون مسألة فصل الدين عن الدوله قد تم ترحيله إلى مابعد الانتخابات نظرا لحساسية الموضوع.
مضيعة وقت ..لو كانوا جادين لتحقيق السلام لجاءوا للخرطوم بعد الثورة و بون شروط ..واحد ماسك في فصل الدين عن الدولة و التاني يقول مخاطبة جذور المشكلة. .الناس دايرة سلام عشان تستقر و تمارس حياتها الطبيعية ..هؤلاء تجار حروب كغيرهم من رؤساء الحركات و لا يمثلون انسان دارفور البسيط المسالم الذين هم من تسببوا في معاناته مع الكيزان ..الوضع الأمني بعد اتفاق السلام المزعوم أصبح اسوا و الحركات بعد ما خربت دارفور جاءت بقواتها للخرطوم لتخربها هي الأخري و تتم الناقصة ..
يا جماعة والله البحصل دة ما مظبوط
الرهان رئيس شرفي ،، وهو يعتبر من بقايا البشير ،، المفروض ما يتغول على سلطات المدنيين ،، دة شغل حمدوك النايم ،،
يجب ان تكون هناك ثورة شعبية تعيد السلطات للشعب ، حمدوك ضعيف والمعاه اصبحوا زيو ،، العسكر دي ما مهمتهم ،، بالذات اللجنة الامنية للبشير ،، البرهان قايم بدور البشير كما هو ،، وليه الشعب ساكت ؟؟
الطيب مصطفي……..هد راسك لو راجل….
شوف يا أبنى توت قلواك إنتو سميتو قاعتكم بقاعة الحرية لأنكم تعتبرون أنفسكم قبل الإنفصال كنتم عبيدا للشمالين وبعد الإنفصال أصبحتم أحرارا وأظنك متابع ماحدث للأمير هارى إبن الأميرة ديانا وزوجته ميغان ووالده الأمير شارلز ولى العهد وما سمعته ميغان من سلوك عنصرى صادر من ملكة بريطانيا حين قالت لا أريد أن يكون لى حفيد أسود – هذه ملكة بريطانيا وهذه عقليتها العنصرية
نحن كشعب سودانى لم نكن نملك صكوك عبودية ضدكم أنتم كجنوبين وأظنك سمعت ما قالته الملكة وتابعت تجارة العبيد بين افريقيا وامريكا ولكنكم حتى اليوم كدول افريقية لم تطالبوا امريكا واوربا للاعتذار وتقديم تعويضات
امريكا اخذت من السودان الفقير المعدم 345 مليون دولار كتعويض عن تفجيرات حدثت فى سفاراتها فى كينيا وتنزانيا لم يشترك فيها اى سودانى والأفارقة يحبون امريكا العنصرية التى تاجرت وباعت واشترت فى جدودهم ويحبون الدول الأوربية أس البلاء ويكرهون السودان الشمالى ولا يفكرون فى مقاضاة من استرقوهم
البرهان مخطىء لأنه يرى حل مشاكله فى جوبا ونحن نقول جوبا فيها نفس اللغم الذى زرع فى نيفاشا واثناء توقيع انفاقية جوبا للسلام شفنا كم خواجه وديل هم اللغم
انت شايت وين يا باشمهندس جايب عاليها واطيها سمك لبن تمر هندي ركز معانا شوية و خت الكورة في الواطة ما سمعت بساحة الحرية و سط الخرطوم او ميدان التحرير في القاهرة و تمثال الحرية في نيويورك و ميدان الحرية في المعادي و قاعة الحرية في دبلن ايرلندا وعيييييييييك كل ديل سموا القاعات و الميادين باسم الحرية لانهم كانوا مسعبدين انت عايش وين ما يكون في الخليج بس!!!!!
الله يجازي محنك يا الاخضر
أيها البرهان والعسكر والجنجويد ملفات السلام تخص المدنيين أنتم السبب الأول في الأزمة بحروبكم العبثية المجرمة فكيف لكم ان تساهموا في الحل واللع العيب على قحت المنبطحة التي سمحت لكم بالتغول على صلاحياتها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اين الديمقراطية فى هذا الإتفاق.