أخبار مختارة
التوقيع على إعلان مبادي بين الحكومة والحلو ينص على فصل الدين عن الدولة

وقعت الحكومة السودانية والحركة الشعبية شمال بقيادة الحلو اليوم بجوبا عاصمة جنوب السودان على اتفاق اعلان المبادئ بين الجانبين.
وينص الاتفاق الموقع على فصل الدين عن الدولة والحكم الفيدرالي بالسودان.
واكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي خلال التوقيع ان التوقيع على اتفاق السلام سيقود الى صناعة سودان للجميع.
واشار الى ان توقيع المبادى مع الحلو بداية حقيقية للفترة الانتقالية
من جانبه قال رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال عبد العزيز الحلو نقدر موقف البرهان على توقيع اتفاق السلام وحرصه عليه .
واضاف الحلو ان اعلان المبادئ يتيح الحريات الدينية والعرقية ويحافظ على حقوق الانسان.
نعم لفصل الدين عن الدولة .
لا لفصل الدين عن الدولة
لو كان الدين دين الاخوان ابقى فصلو احسن لو كان الدين دين الترابي ابقى فصلو احسن .. لكن لو كان دين دين ربنا نحن مع دين ربنا مع شرع ربنا مع سنة رسولنا صلى الله عليه وسلم..
أحي انا
معقول يا عبد الفتاح حقنا أنت فته حقهم
مرة تقابل نتنياهو ومره تفصل الدين عن الدولة
نحن اصلنا من الجرى وراء مشايخ الطرق الصوفية وحليفة وحياة سيدى والتبرك بالقباب فى مسيد الشيخ فلان والشيخ علان حالنا يغنى عن سؤالنا عاوزين توصلونا لاين
خلاص حين اذن جاطت
بس خلوا الجمهورى يكمل عمله ويتم الناقصة بوضع منهج تعليمى يقبل به شيخنا الحلو
طيب يا برهان لو فى سودانى بعد فصل الدين سب الدين هل تحاكمونه ام يمشى بيته لان الدين خلاص فصل عن الدولة
ووزير الشئون الدينية والأوقاف داعيهم شنو وهل سندفع زكاة للدولة اكيد لا لانها دولة خارج الملة ومولانا مفرح مافى داعى ليه خالص
يا اخي ما ترتقي شوية شنو سب الدين.. هذا ممكن يحاكم عادي جدا وكان بيحصل حتى في أيام الاستعمار. أما حكاية داعي وزارة الشؤون الدينة فلها مهام كبيرة في رعاية الاوقاف والمساجد وكتاتيب القرآن. وقيادة الوعي الديني في البلاد.
وبفهمك هذا ما الداعي لوزارة المالية في بلد مفلس. او الإعلام في بلد لا طعم للإعلام فيه. ولعلمك هناك بلاد إسلامية كثيرة لا تدعي لن الإسلام دينها الرسمي وهذا لا ينال من الإسلام العظيم قيد شعرة
يا ع السلام الظاهر ما فارقه معاك عبارة ( فصل الدين عن الدولة ) دى بداية لمخطط غربى مسيحى صهيونى كبير ، اسرائيل تعلن قيام الدولة اليهودية ونحن نتنكر للديانة الأسلامية
أنه عطاء من يملك لمن يستحق
تأسيس دولة مدنية ديمقراطية فيدرالية في السودان تضمن حرية الدين والممارسات الدينية والعبادة لكل الشعب السوداني وذلك بفصل الهويات الثقافية والإثنية والدينية والجهوية عن الدولة وأن لا تفرض الدولة دينا على أي شخص ولا تتبنى دينا رسميا وتكون الدولة غير منحازة فيما يخص الشئون الدينية وشئون المعتقد والضمير كما تكفل الدولة وتحمي حرية الدين والممارسات الدينية ، على أن تضمن هذه المبادي في الدستور.
هذا المبدأ هو عين ما يدعو اليه الدين الصحيح ولا يعني فصل الدين عن الدولة فالدولة ككيان مدني ليست شخصا له معتقد وإنما تنشأ عن طريق التوافق كصنع إنساني. ولا يفرض الإسلام نفسه على احد ولا حق للاخرين بفرض معتقدهم بالقوة. كل ما هناك ان الناس أصابهم ما أصابهم من جراء ممارسة الكيزان واستغلالهم للدين ولا يريدون تكرار التجربة
إن الدين عند الله الإسلام…. ولا حياة بلا دين… ولا دولة بلا دين… فليذهب الحلو ومن معه إلى الجحيم وسيبقى الإسلام دين الله الباقي على الأرض بشريعته السمحة..
طيب دا ما نفس اتفاق حمدوك الذى تم رفضه من قبل السيد كباشى وقال ان حمدوك غير مفوض
عموما ما فرقت المهم اتفاق الفرقاء على السلام
(( ٣- يجب أن يكون للسودان جيش قومي مهني واحد يعمل وفق عقيدة عسكرية موحدة جديدة يلتزم بحماية الأمن الوطني وفقا للدستور ، على أن تعكس المؤسسات الأمنية التنوع والتعدد السوداني وأن يكون ولاؤها للوطن وليس لحزب أو جماعة )). ويرجي اضافة النص الاتي لاهميته : وان يدرس هذا الجيش في عقيدته بكثافه وتركيز شديد ، ان الانقلابات العسكريه والتمرد عامة تعتبر جرائم كبري، وخيانة وطنيه عظمى، عقابها الاعدام الفوري. ولا تسامح باي حال مع اي مغامر او صعلوك يحاول اختراق دستور البلاد ويتجه للانقلاب العسكري…!!! كما يجب تدريب شباب المقاومه علي الوسائل المجربه والمؤثرة لمقاومة الانقلابات العسكريه كالذي حدث مؤخرا في بورما من الدماء والفتنه، نسأل الله الحمايه لبلادنا… أمين …!!!
الدين لباس واسع فضفاض يسع الجميع ويحكم بأدوات عند اكتمال النصاب الشرعي. التاريخ يعلم ويكشف الحقيقة
الجماعه انبطحوا للحلو….نحن قلنا هذا الامر يحسم عبر الحكومه المنتخبه فقط…يعنى عملتوا شنو غير قسمتوا الشعب قسمين.
أتعجب، مع فاروق جبرا، على الذين يتباكون على الدين وهم الذين خربوا مقاصد الدين.. !
________________________
” عجباً لمن يدق مسماراً في رأس طبيب ويدخل حديدة في دبر معلم ثم يقوم بجلد فتاة ترتدي بنطالاً (غيرةً على الدين) ّ!”
الفاتح جبرا
اتفاق غير موفق .
من المعروف ان نسبة المسلمين في السودان الان هي اكثر من 95% و بالتالي فان فصل الدين عن الدولة يعني فصل الدين الاسلامي عن الدولة لان نسبة معتنقي الاديان الاخرى لا تذكر .
الحلو ينفذ أجندة خارجية و بالتالي فانه لا امل للتقدم لأن الاوطان لا تتقدم الا بجهود ابنائها المخلصين .