مقتل الطالب ياسر احمد عبدالقادر ؟

روميه احمد عبدالقادر
الى متى تستنزف ارواحنا عبثا إلى متى نسظل نعيش في خوف وهلع ، متى تستجيب الحكومه لمطالبنا ،التي ليست ى سوى القيام بواجبها و أن تحقق العداله في مقتل الطالب الخلوق ياسر، ياسر أحمد عبدالقادر طالب بجامعه الزعيم الازهري قسم الهندسه المدنيه تم تهديده و طعنه بسلاح أبيض من قبل عصابه إجرامية في منطقه الكلاكله ابودام و نهب هاتفه بعد عودته من الجامعه الموافق يوم الاربعاء 6/11/2019
إلى متى الانفلات الأمني والتخبط وعدم الرقابه ، إلى متى ستظل هذاا التفلتات الامنيه ، إلى متى سيظل المواطنين لا يامنون على أنفسهم بسب الفوضى التي الثوره
اين البرهان من هذا واين العسكر واين حماه الوطن،
نطالب الشرطه والنيابة العامه عاجلا وليس اجلا التحقيق في ما يحصل الآن في الشارع السودان والقبض على المتهم الرئيسى بقتل الطالب ياسر احمد عبدالقادر وكل الشهداء الذين تم غدرهم وطعنهم لنهب هواتفهم ونيل الحق وأن يتم وضع قوانين رادعه وان ينال القصاص باعدام الجناه والمتهمين وكل من شارك في هذه الجريمة البشعة في ساحات عامه حتى يكونو عظه وعبره لغيرههم
ياما شباب قُتلو … طُعنو … نُهبو .. سٌجنو … وياما مجرمين نشرو ومازالو ينشروا الرعب وسط الناس المسالمين … حتى أصبحنا نخاف على أنفسنا وفلذات أكبادنا يكونوا خارج البيت … الى متى هذا الظلم وهذا الرعب يا سادة يا حكام يا كرام … لو كان تم اعدام مجرم واحد في ساحة وأمام أعين الناس كان البلد نظف من المجرمين والناس عاشوا معززين مكرمين ….. ولكن هيهات !!!!!!!