الخرطوم: الراكوبة
ناقش وزير المالية والتخطيط الاقتصادي، د.جبريل إبراهيم مع المبعوث الأمريكي للسودان دونالد بوث، المتطلبات الاقتصادية لدخول البنوك الأمريكية والغربية للسودان وإمكانية مساهمة بلاده في توفير هذه المتطلبات.
وناقش الاجتماع بمكتب وزير المالية بحضور القائم بالأعمال الأمريكي بالخرطوم برايان شوكان ترتيبات مؤتمر باريس المُقرر عقده في مايو المقبل و الدور الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية مع الشركاء حتى يخرج هذا المؤتمر بالشكل المطلوب ويحقق نتائجه المنتظرة.
وتطرق الاجتماع أيضاً إلى ترتيبات وصول القمح الذي قدمته الولايات المتحدة للسودان، إضافة إلى مساهمتها في برنامج دعم الأسر السودانية ثمرات ، وأشاد جبريل بحرص أمريكا على أن يكون هنالك أثراً واضحاً وباقي لهذا الدعم الموجه إلى الشعب السوداني.
من جانبه أكد المبعوث الأمريكي دونالد بوث أن بلاده حريصة على دعم السلام والتحول الديمقراطي في السودان خلال الفترة الانتقالية،وأشاد بالإصلاحات الاقتصادية التي نفذتها الحكومة الانتقالية مؤخراً.
وقال بوث (إن هنالك بنوك أمريكية وغربية ترغب بالعمل في السودان) ودعا إلى تهيئة المناخ الاستثماري في السودان لإتاحة الفرصة لدخول هذه البنوك و الشركات العالمية في المجالات المختلفة للسودان.
حصلوا الكوز دا، ما يقوم ينبرش للاجانب ديل بدون اى مقابل للشعب وللدولة…!!!!
قانون الإستثمار لابد ان يتغير ويشتمل على نسبة عالية جدا من الكوادر المحلية فى كل الاقسام ، تفوق نسبة اثيوبيا وهى الاعلا فى دول الفساد والعالم الثالث…، ونسبة لتطوير البئة والمجتمعات المحلية…
ماتتخم باللون والظرافة قبل التوقيع يانجم، في نظرهم ما اكتر من بقرة للحلب.
نشرة شهرية الذامية من كل وزارة بتفاصيل مايدور فيها من انجازات وخطط ووو…،بكل شفافية لتمليك كل الحقائق للمواطن.
البنوك محتاجه اصلاحات كتيره جدا من الراس الي القدم، وهناك لولوه وفهلوه ولف ودوران نامل التعامل بحسم وبتر الاجزاء الفاسده