أخبار مختارة

ضلوع شركة “زادنا” في قضية حساب مشبوه كان يديره المخلوع

الخرطوم: حسن محمد علي – عمر الفكي
تحصلت (الحداثة) على معلومات تؤكد تصديق المخلوع، عمر البشير، على مبالغ مالية ضخمة لصالح شركة (زادنا) من حساب (آلية البنك المركزي) المعروف بالحساب التجميعي.
وبحسب محضر التحري في ملف الفساد الخاص بالقضية، تم تصديق مبلغ 411 مليار جنيه من الحساب الذي كان يتم الحصول على أمواله من عوائد بيع العملات الأجنبية.
وأكدت التحريات أن شركة (زادنا) استأثرت بتصديقات متكررة من المخلوع من الحساب المشبوه، فيما نال مشروع مصحف أفريقيا مبلغ 329 مليار جنيه، كما تم التصديق لبنك السودان بمبلغ 11 مليار جنيه.
والحساب التجميعي أو (حساب الآلية)، هو حساب يحمل الرقم 46/160 تم فتحه في العام 2010 ببنك التضامن الإسلامي، وكانت تتم إدارته بواسطة المخلوع عمر البشير، بعد تصديق مبالغ من بنك السودان بالعملة الأجنبية، وبيعها في السوق الموازي للاستفادة من فرق السعر وإيداعه في الحساب المذكور.
الحداثة

‫14 تعليقات

  1. هي لله
    هي لله
    هي لله
    لا للسلطه ولا للجاه

    لا لدنيا قد عملنا
    نحن للدين فداء
    الله اكبر
    الله اكبر

  2. وللاسف لا زال الفساد متواصل او متستر عليه من قبل الفاسدين قلنا ان الحاكم الفاسد بيحمي الفاسدين وانتم شفتم البشير كان عامل فيها انزه رجل في الدنيا طلع اكبر حرامي وليه حق لما كان بيحمي في الحرامية وبيقول جيبوا لي دليل .والله شي يقطع القلوب دايرين كيف بلادنا تنهض مثل مصر واثيوبيا ونحن ساستنا خونة والذين جبناهم عشان يحاسبون من أجرموا في حق الوطن نجدهم ايضا اما حرامية اما حامين للحرامية. متين ياربي نشوف حاكم عادل وطني يعاقب كل من سرق مال الشعب ويرجع كل الفلوس النهبت وانا متاكد النهب كبير جدا ليس مقتصرا على الكيزان الفي الحكم وانما في ناس متضامنين ومتعاونيين مع الكيزان ولو في رجال صاح على الثورة لكان يعملوا قانون كبير وعريض من اين لك هذا حتى يعملوا تصفية وتزكية لكل اموال السودانيين اين انسان عنده عمارات اومصانع اومزارع اوفلوس في البنك بارقام كبيرة يجي ويثبت للقانون كيف تحصل على تلك الأموال داء المفروض يحصل مثل شركات اسامة داود وغيره كثير .. الفساد ضخم والاموال النهبت من هذا البلد كانت كفيلة بان تجعل السودان قوى اقتصادية في أفريقيا. القلب يبكي والعين تدمع لحال الوطن العظيم وطن عظيم جدا اسمه السودان بس للاسف ماعنده ساسه قلبهم على البلد هذا البلد في عهد المجرم البشير كب فلوس تراب ذهب ومعادن وبترول وقروض بس وين هي الان في خبر كان حتى الرمال باعوها لألمانيا قالوا فيها مادة السلكون .ديل الكيزان قاتلهم الله يوم اسود في تاريخ السودان يوم استلم الكيزان الحكم وانا اقترح ان يكون يوم الثلاثون من يونيو من كل عام يوم مسك البشير الحكم يكون يوم حزن في السودان تنكس فيه اعلام البلاد … بلد وجع واوجاع بسبب الساسة الخونة.. لا نافعين كيزان ولا نافعين قحاتة ولا نافعين أحزاب ولا نافعين حركات ولا عساكر ولا امن ولا بوليس كلهم خرة ماعندهم وطنية ولا احساس بمسؤولية ولا ضمير ولا انسانية ولا دين ولا اخلاق.. المفروض ياخذون العبرة من ساسة الدول المن حولنا كيف مواقفهم كانت قوية وحبهم اعظم لبلدلنهم ……
    …………………..ماشفنا فساد ونهب للبلد مثل الذي حدث عندنا بل مجتهدين لرفعه بلادهم كل يوم نشوف مشاريع جديدة تنفز بمواصفات عالمية عندهم وصدقيني لم ولن نلحقهم مادام عندنا ساسة اعداء لبلادهم خونة ممكن يبعون البلد دي باي ثمن وممكن يتامرون على بلادهم وشفنا التامر حصل كثير في عهد الكيزان وفي عهد القحاتة وشفنا التباطوا وشفنا الخضوع وشفنا الاستسلام والتحول من محور لاخر . والله لم ولن نتقدم مادام ساسة السودان لا يحبون هذا الوطن البيعملوه داء ما عمل انسان محب لبلده .انا لست ادري هل نستورد ساسة عشان تجي تبني لينا البلد دي يكفي بس لليوم كل احلام الثورة واهداف الثورة لم تحقيق ولا واحد منها كل شي كزب وخداع وضحك على الذقون والفاسدين الحرامية مصاصين داء الشعب لم يحاكون محاكمات عادلة ماشفنا واحد فيهم اعدم وماشفنا قروش حقيقية او حسابات حقيقية رجعت للشعب مجرد اسهم وعقارات لا تتعدى واحد من مليون من ملفات الفساد التي تشيب الراس..الفساد كان عظيم جدا جدا ولا زال الحرامية المجرمين يمرحون في تركيا ويرسلون اشارات سالبة من هناك ولو في ثورة صاح المفروض يجيبوا طه عثمان الحسين بالانتربول لانه اكبر فاسد وخاين وعميل ضد السودان وهو عمل ضرر كبير جدا والبشير لم يطالب بيه لمحاكمته لان البشير مثله فاسد حرامي. وامثال طه عثمان الحسين كثر واين مصطفى عثمان اسماعيل والكل عارف انه اكل اموال صندوق اعمار الشرق واين اامتعافي اكبر حرامي مجرم وأمثاله كثير .حتى اموال المواطنين الذين كانوا في العراق والكويت الكيزان اكلوا فلوسهم وهم مساكين كانوا ضحية وكل الدول اخذت تعويضات لأبنائها من الامم المتحدة كتعويضات واعطوها لهم الا في السودان لم يعطوها لمواطنينهم . المفروض لو في ثورة صاح يجيبوا الناس ديل من السماء والأرض وتصادر املاكهم وفلوسهم لكي ترجع هذه الفلوس درهم درهم .انا اعتقد اعتقاد حازم ان الذي عملوه الكيزان ومن شاركهم لو كان في بلد اخر غير السودان لكان اعدموا رميت بالرصاص ومن دون محاكمات .لانهم اجرموا جرم شنيع جدا

    1. للاسف كل المشاريع التي قامت وتتطورت في عهد الانقاذ سيتم تدميرها بواسطة حكومة الهوانات ..لك الله يابلدي

    2. اخرس ي كوز ي نتن البل جاييكم من الثوار و أسر الشهداء وهم صاحين وستكون الطامة الكبرى ضد الجنجويد والعسكر المجرمين وجهاز المخابرات النتن والشرطة الكيزانية !!!

  3. زادنا من الشركات الناجحة وتعتبر مثال في الادارة والاحترافية والانتاج على اصوله ، يا فشلة انتوا ما تعرفوا الا الانتقاد السلبي.

    1. المحاسبة ضرورية يا Sudani number1 حتي بالنسبة لزادنا حتي تثبت انها نزيهة و بريئة مما يثار حولها و تنطلق انطلاقة حقيقية, نحن في زمن الثورة وسيادة حكم القانون و ليس هناك حصانة لفاسد ابدا, وان كانت غير ذلك فان ما بني علي باطل فهو باطل, حتي و ان كانت من الشركات الناجحة وتعتبر مثال في الادارة والاحترافية والانتاج على اصوله و حتي و ان جلبت وأستزرعت ملايين أشجار الفواكهة والنخيل واستصلحت اراضى التروس العليا لمنفعة المواطنيين الذين ملكت لهم هذه المشاريع . فالحرامي حرامي و ان صلي و ان صام, فافعال الخير لا تنزه السارق

  4. زادنا عي شركة مثال للنجاح وليت كل اموال الشعب تسثمر في مثل هذه المشاريع بدل دفعها رواتب دولارية لمن لا يفقهون شيئا في علم السياسة والاقتصاد والشان العام وهذه الحرب العشواء التي تشن والتي لا تفرق بين الصالح والطالح وحتى كلمة فساد التي زين بها صاحب المقال لم يقل ان البشير حولها لمصلحته الخاصة وانما لامور عامة وحتى ان كانت شركات انتجت ثمار في صحراء جرداء لا يعرف اهلها تلك الخيرات التي بين ايديهم ويحسدون كل من يريهم الخير الذي بين ايديهم وليتهم يتعلمون من كل ذلك وستبقى هذه الشركة شامخة باذن الله ومن اراد ان ينافسها فلياتي بافضل منها

  5. شركة زادنا الانتهازية المحتكرة لأرزاق الناس الملوثة بالفساد المؤتمروطني في الواقع من نبت “الهيئة الخيرية لدعم القوات المسلحة”، الخبيث إحدى أضخم أذرع حزب المؤتمر الوطني داخل الجيش. مدير شركة “زادنا” كان الكوز أحمد الشايقي الذي تمكن من الهروب خارج السودان، بعد مرسوم تفكيك الهيئة. وهذا أكبر دليل على فساد هذا الرجل وفساد الشركة نفسها
    وكان البرهان اصدر مرسوم، تؤول جميع الممتلكات الثابتة والمنقولة والأصول والخصوم الخاصة بالهيئة الخيرية إلى الصندوق الخاص للتأمين الاجتماعي للعاملين بالقوات المسلحة. وانا اسأل لماذا دعم عاملي الجيش فالشعب السودان برمته محتاج لدعم . بعد اعفاء اللص مدير شركة “زادنا”، عين الجياشي برهان جياشي اخر لإدارة الشركة العملاقة التي تعمل في مجالات الزراعة وتربية الماشية والمنتجات الغذائية. وهكذا ترك الجيش حماية حدود البلد وصاروا تجار في قوت الشعب محتكرين للتجارة والزراعة …
    تلاحظ ان هذه الشركات التي يتحدثون عنها والعاملين فيها كلهم كيزان فمعروف ان كيزان المؤتمر الوطني كانوا يحتكرون كل شي

    1. المصريين والحبش اسرقوا واحتلوا فينا وانحن ما بهمنا مصلحة بلدنا ولا انسان بلدنا مشهورين بالقتاته ضد بعض وليس ضد الغريب. وبكل سهوله نهرب ثرواتنا وقوت أطفالنا لدول الجوار. وكمان ننهش العملةالصعبه ونمشي نشتري شقق في مصر ونتصعلق. وندمن الخمر والزنا ونتزوج في النهايه نسوان الحبش والمصريين ونورثهم كل شيءٍ. نسوانه مساكين. نصحوهم الجبهجيه بتعدد الزيجات للاغنياء. ودائما راينا سيء في. بعض. ونحسد بعض. والجبهجيه زادوا وكبروا العادات السيئه والانانيه لحد ما اتحول الشعب لحراميه ومنافقين ويكرهوا الخير لبعض. ونحن خارج السودان من أضعف الجاليات من هذا السبب ونشوف العالم من حولنا ماشي زي الصاروخ نتمزق تمزق

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..