قال وزير الطاقة والنفط المهندس جادين علي عبيد، إن هنالك سببين لاستمرار أزمة الوقود الأول هو الارتداد الذي حدث بالإمداد الداخلي نتيجة العطل الذي أصاب مصفاة الخرطوم بعد الصيانة، والسبب الثاني وجود خلافات بسيطة بين الموردين والوزارة تم حلها، وأشار الوزير في حديثه لبرنامج (كالآتي) بقناة النيل الأزرق أن الدولة ما زالت تدعم الوقود وتوقع حدوث انفراج كبير في الأيام المقبلة بعد عودة المصفاة للعمل وحل الخلاف مع الموردين، وكشف جادين عن سبب الزيادة الأخيرة في الوقود، وقال إنها تأتي تمشياً مع زيادة السعر العالمي، وهذا ما تم الاتفاق عليه منذ قرار تحرير أسعار الوقود بأن تتم مراجعة الأسعار بصورة مستمرة مقارنة بالسعر العالمي صعودًا وهبوطًا،
وأوضح أن قرار تحرير سعر الصرف ساهم في استقرار أسعار الوقود، ولكن تذبذب أسعار الخام عالميًا هو سبب الزيادات الأخيرة، متوقعًا زيادات أو هبوط في أسعار الوقود خلال الأيام القادمة تبعاً للأسعار العالمية، وقال وزير الطاقة والنفط أن هنالك ترتيبات لحل أزمة الغاز وتوفيره خلال شهر رمضان والسعي الكبير لاستقرار التيار الكهربائي وتقليل القطوعات بشكل كبير في الشهر المعظم.
الصيحة
والله شيء موسف ، بتنا حقل تجارب من أناس لايستطيعون تحمل مسؤليات بيوتهم ناهيك ان يتحملوا مسؤليات امم وشعوب.ولا يسعنا إلا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل.
والله شيء موسف ، بتنا حقل تجارب من أناس لايستطيعون تحمل مسؤليات بيوتهم ناهيك ان يتحملوا مسؤليات امم وشعوب.ولا يسعنا إلا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل.
السعر العالمي شنو يا فاشل، انتو كوزراء أوالجيوش الحرارة من موظفي الدولة العاطلين اكبر مستهلكين للوقود وأموال الشعب.
بالله دا کلام زول عنده ذرة من عقل,جهل مرکب وتغابی.متی هبط السعر المحلی یا وزیر یا همام؟ وماذا عن الانتاج المحلی ااذی تنتجه مصفاةالخرطوم؟ یجب اعفاء هذا الجهلول فورا!