طالب العاملون بالهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون بإقالة مدير الهيئة لقمان أحمد واعفاء كل من له علاقة بالنظام البائد من الوظائف القيادية وتعيين مناصرين للثورة ووقف الثورة المضادة في الإذاعة والتلفزيون. وإصدار قانون لهيئة الإذاعة السودانية وقانون للتلفزيون وعدم المصادقة عليه الا بعد عرضه على أصحاب المصلحة العاملين وتكوين هيئة منفصلة للإذاعة وأخرى للتلفزيون .
واتهم العاملون في مذكرة دفع بها العاملون بالهيئة إلى منضدة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك ، لقمان بالتماهي مع الثورة المضادة حيث قرب عناصرها منه ورفضه تعيينات جديدة وعدم رغبته في تفكيك التمكين وفشله في أحداث نقلة نوعية في الهيئة .
وكشفت المذكرة عن أوضاع مزرية تعيشها الهيئة من تدهور في بيئة العمل وانعدام مياه الشرب والكافتريات واستراحات للعاملات في الهيئة والاوضاع السيئة لمكاتب الارشفة الالكترونية.
طالبوا بإقالة المهووس الرشيد سعيد
دا الكلام الصاح لقمان كوز وهو ربيب البي بي سي الكيزانية وفردة فيصل محمد صالح الذي خيب رجاءنا فيه، فقطر عجيب يودي لقمان ما يجيب، هذا اللقمان هو من اطلق اسم علي شمو علي احدي قاعات الاذاعة ومعروف عن علي شمو انه ربيب الانظمة الدكتاتورية ولم يقف يوما مع الشعب السوداني بل وقف دائما مع انانيته. فليذهب لقمان بالجزمة غير مأسوف عليه.
بكل اسف لا يوجد تلفزيون بالسودان والعاملين بها غير مؤهلين لذلك اغلقته.
القراى ولقمان مرضاء ” الطيور على اشاكلها تقع … القلو والتطرف والكبر متلازمه للسواد الاعظم من السودانين وتكتشف عبر السلطه
أصلًا وظيفه لغمان مراسل
وليس مديرًا لتلفزيون ولا يملك المؤهلات
بدليل سوء الاحوال والإخراج والبرامج في تلفزيون السودان
والله هؤلاء الأجانب الذين أتوا بهم كانوا وبالا علي الثورة.
سبق وقلنا تكرارا أن القمان هذا مجرد مندوب وكالات أنباء ولا تتعدى خبرته وتجربته وحتى تعليمه هذا الحد .. عليه فإن أرتكاب الخطأ بتعينه مديرا للتلفزيون ليس مصيبة والكن المصيبة الإستمرار في الخطـأ .. عليه نرجو للقمان عودا حميدا لعملة السابق مندوبا لوكالات الأنباء وترك تلفزيون السودان لمن هم أكثر عمقا ، دراية وفنا في هذا المجال الشديد الحيوية والأهمية
يا ناس الرجل بيعمل فى ظروف صعبة جدا كلنا نعلمها وعن وضع التلفزيون والله اصبحنا نتابع تلفزيون السودان من الصباح
وحتى المساء وخصوصا الاخبار وبرامج منوعة وجميلة ماذا تريدون ان يفعل الرجل اكثر من ذلك فى ظل هذه الظروف
يعني لقمان طلع كوز ولا الفهم شنو