قال المتحدث باسم الجيش السوداني العميد الركن عامر محمد الحسن، اليوم الجمعة، إن السودان يرى إعطاء فرصة للدبلوماسية مع إثيوبيا قبل اندلاع حرب شاملة بين البلدين.
وبحسب ما أفادت “الأناضول”، أكد الحسن أنه “على إثيوبيا تنفيذ ما اتفقنا عليه بشأن ترسيم الحدود وانتشار القوات”.
وفي السياق كشف الحسن في تصريح لفضائية “سكاي نيوز عربية”، إن هناك اتصالات بين قيادتي الجيشين السوداني والإثيوبي لاحتواء الخلافات الحدودية.
وأشار إلى “عودة الهدوء إلى الحدود السودانية الإثيوبية بعد اشتباكات الأمس”.
في حين نقلت “سكاي نيوز” عن مراسها، أن الجيش السوداني دفع بتعزيزات عسكرية، في وقت سابق اليوم، إلى الحدود مع إثيوبيا.
واخترقت ميليشيات إثيوبية الحدود السودانية الإثيوبية في ولاية القضارف، أمس الخميس، مما أدى إلى حدوث توتر، حيث توغلت واعتدت على المشاريع الزراعية في منطقة بركة نوريت وقرية الفرسان، كما اشتبكت مع قوة عسكرية سودانية في معسكر بركة نورين.
وقتل قائد القوة السودانية النقيب كرم الدين متأثرا بجراحه في مستشفى دوكة عاصمة محلية القلابات الغربية وجرح عدد من العسكريين والمدنيين. بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السودانية.
وكان الجيش السوداني أعاد، في 30 مارس/آذار الماضي، انتشاره بعد غياب استمر لنحو 25 عاما في منطقة “الفشقة الصغرى” الحدودية مع إثيوبيا والمتنازع عليها بين البلدين، والتي تشهد توترات من وقت لآخر جراء نشاط عصابات في المنطقة.
سبوتنيك
ليست للشعب السوداني أي مشاكل مع الشعب الإثيوبي .. على طول التاريخ كانت علاقات الشعبين أخوية وحميمية والجيش السوداني ليست لديه الإستعدادات العسكرية والحكومة السودانية مفلسة خالية الوفاض للدخول في حرب مع دولة جارة والشعب وقواته المسلحة منهكين. في حال نشوب حرب على الحدود السودانية الإثيوبية يجب أن يعرف الشعب السوداني أنّ هذه الحرب حرب بالوكالة يخوضها المجرم البرهان الذي أمر بقتل شعبه واغتصاب نسائه وإهدار كرامته ووقف يتفرّج على المجزرة، هذه الحرب سوف تكون حرب بالوكالة يموّلها المعسكر الذي ارتمى البرهان تحت أقدامه، المعسكر الذي أبقى بهؤلاء على أعلى مراتب السلطة في السودان. هؤلاء الخونة لم تبرهن سيرتهم الذاتية والعسكرية على وطنيتهم أو رجولتهم أو شهامتهم أو ولائهم المطلق لهذا الشعب الأبي ولهذا نرجو من فئات الشعب المختلفة الخروج في مواكب رافضة لطبول الحرب الإرتزاقية التي بدأ يقرعها هولاء الأقزام
كيف ليس للشعب مشكلة مع اثيوبيا اذا هم بيجو يهاجمو المواطنين السودانين ودايرين يقلعو اراضيهم بالقوة يبقي عندنا معاهم مشكلة كبيرة جدا كمان
صرح مسؤول كبير فى الأستخبارات المصرية ان الطــيـران المصرى جـاهــز فى انتظار اشــارة بــدء الهـجـوم واضاف بأن اى اعـتـداء على السودان اعتـداء عليه . ودعا القادة الأثيوبيين الى التصرف بحكمة واحترام صلة الجــوار .
رغم تحفظي الكامل علي تقوم به اثيوبيا في الإقليم السادس (بني شنقول) السوداني بفرض الامر الواقع ،،، الا ان حربا في هذه الأيام لا معني لها سوي انها حرب بالوكالة يقوم بها البرهان و الجيش السوداني لصالح مصر السيسيه ،، لا مصلحة للسودان في حرب ضد اثيوبيا في هذا الوقت مع الاحتفاظ بحقنا الكامل بمطالبتنا بأراضي الإقليم السادس (بني شنقول) السوداني ،،،،
هذا التعليق غير مهني اين انت يا حكومة ويا خارجية بل يا مدير استخبارات الجيش وكمان ركيك اذا فضلت الدبلوماسية ما الداعي لذكر الحرب الشاملة وبين مين التعيس وخايب الرجاء ياخي استحي
دا موش العميد الكاذب الذي نفي هبوط طائرة اسرائيلية في مطار الخرطوم . وهو الأنا يمارس سياسة التضليل خدمة للمحتل المصري الذي هدفة أشعال حرب بين البلدين حتي يتثني له الهيمنة علي مياة النيل ونقول لتجار الحرب حرروا حلايب التى ترفض مصر حتي مبداء التفاوض حولها
إنها الحرب بالوكالة والتكليف من مصر والبرهان وعساكره خضعوا وياللاسف تحت جزم المصريين الإماراتيين إنها الخيانة العظمي ويااهلنا مصيبتنا في عساكرنا خونة ومرتزقة؟وين المشكلة مع اثيوبيا ؟ عاملين رجال ياخونة مع الاثيوبيين وخيانتكم تخرصكم عن حلايب وشلاتين؟ كل الموضوع سد النهضة مصر تأخذ قوة عين حلايب وتسرق مياه النيل من حصتنا انها حرب المصريين وليست حرب السودانيين ولكن عساكر الخيانة فالحين في قتل السودانيين وجلدهم بالسوط وفالحين في عمل حرب مع اثيوبيا الان علينا التخلص من العملاء والخونة واثيوبيا بادنا وشقيقتنا حقا دم وشكل واخلاق وتاريخ واما الشفتة فهم من اريتريا ناس تجارة البشر وتهريب كل شيء من السودان ولو هم رجال يقولوا كم قتل الاريتريون من شبابنا الضباط والعساكر شايفين الجمل وتطعنوا في ضله؟ منذ أن استولي الجيش علي مكتب وزارة الري عرفت ان المصريين لن يسكتوا وافتعلوا هذه المشكلة فاذن لاتوجد ثورة في السودان ولكن سفلة خونة حقيرون يريدون تدمير ماتبقي من السودان ليعمل شعبه بوابين عند انتن من خلق الله تعالي
أعتقد أن مجموع الخدر الاصيلين المعلقين اعلاه نسوا أن أثيوبيا الخدراء هى من بادرت بالهجوم.
و أن للسودان رغم ليمونيته حق الدفاع عن النفس.
لذا نأمل من الراكوبة أرضاءا للمغبشة تحويل الخبر بأن الجيش السودانى هاجم أديس أبابا لانه يريد أن بشرب قهوة حبشية بالفشار.
لذا طاردته القوات الاثيوبية الخدراء حتى الحدود