شكري عبدالقيوم
حسين خوجلي كاتب مرثية في الطيب مصطفى، بكنِّيهو فيها ب ;( أبو الشهيد ) ، فما أدري ليه غصباً عني ضحكْتَ، وما عرفْتَ ليه اتذكّرتَ المصري السأل، فقالوا ليهو : دي الكَلاكْلَة. فضحك وقال; الكَلاكِلة آل :( .
ف في حاجة، الناس مفروض تفهمها، وتكون واضحة بالنسبة ليها يعني. وهي إنو القتيل في الحرب ما هو شهيد. ولا بجي ماري ساكت بجنب الشهادة أو الشهيد. التسمية الصحيحة للبموتوا في الحرب هي ;(خسارات).
وكذلك أيضاً البموتوا في حوادث السير، والبموتوا غرقاً مثلاً أو حرقاً أو اختناقاً لمَّا روحهم تطلع أو يجتاحهم وباء يحصدهم أو مجاعة تعدِّمهم نفّاخ النار مثلاً، أو يقعوا في حفرة أو من عمارة فيموتوا أو تقع عليهم عمارة تقتلهم مثلاً، أو يهجم عليهم طيراً أبابيل فتفلِّقهم بحجارة من سِجِّيل لمَّا دينهم يطلع مثلاً، أو يقع عليهم صاروخ صيني مثلاً، أو مثلاً واحد يشرب لمَّا ينشقَّ مثلاً.. ديل كلهم خسارات وضحايا. والفرق بينهم وبين اليموت في سريره أو تحت عناية الطبيب في المستشفى، هو فرق في الدرجة وليسَ في النوع.
أما المجاهد البموت في الحرب الدينية ف ده فطيسة ساكِت :( . ولا لاحِق حتى خسارة أو ضحية ذاتو .ولو هناك فعلاً جنَّة بعدين يعني، ف ممكن يدخلها إبليس وأولادو وبناتو لكن الاسمو مجاهد ده No . لأنو الطريق السلكو للموت هو طريق الواري اللو، وده طريق الإرهاب تجارةً بالدين ومشاعر الطيبين، وطريق زي ده ممكن يودِّي لأيِّ مكان ما عدا الجنة.
بالنتيجة، وفي رأينا، فالشهيد هو المتظاهر السلمي يطلب حُرِيَّة سلام وعدالة، فيغدر به من وظَّفه ذات المتظاهر، واشترى لهُ سلاحاً خصماً على قوته وقوت عياله، واستأمنه أجيراً لحمايته وأرضه. فيقتله أجيرُه هذا وبالسلاح الذي اشتراهُ له. هذا هُوَ الشهيد، وهذه هي الشهادة، ولا شهادة أبداً، خلاف ذلك، ولا شهيد. وشُكْراً.
” شُكْرِي”
[email protected]
والله يا استاذ شكرى كلامك دا هو الزيت شخصيا بلا زيادة ولا نقصان
كما يقول شبابنا الناهض , يعنى مش معقول كل من تمة يومه شهيد
ولما يجى مثل هذا الوصف من حسين خوجلى فهو فطيس حقيقى كما
قال العراب ,
والله يا استاذ شكرى كلامك دا هو الزيت شخصيا بلا زيادة ولا نقصان
كما يقول شبابنا الناهض , يعنى مش معقول كل من تم يومه شهيد
ولما يجى مثل هذا الوصف من حسين خوجلى فهو فطيس حقيقى كما
قال العراب ,
الجهل مصيبة البلاوي دي بتجي من وين ما عارف اذا كنت مسلم ولا تعرف الغريق الميت تحت الهدم والميت حرقا شهيد فتلك مصيبة المصائب لان طفلي الذي لم يبلغ العامين يعرف ذلك واذا كنت تعرف وتمسع يجب عليك ان تتحري وتقرا سنة نبينا عليه افضل الصلاة والسلام
ثم ان صحابة الرسول والتابعين ماتو من اجل الدين اليس كذلك
بالله عليك كيف تكتب هذا الغثاء افضل لك ان تستغفر الله وتكتب عامود تعتزر فيه وتحذف عامودك فورا
يا شكري سلامات،،
طالما بديت تفتي في الأمور الدينية، فلازم تجيب اقتباسات من القرآن والسنة، تسند بيها رأيك.
هسي رأيك دا قاعد ساي (أم فكو) وما حنعتبرها (كـ قراء) إلا كـ هرطقات كاتب ليست إلا.
برغم اني متفق معاك، لكن إسلوبك ركيك جدا. بالله في صحفي يكتب لفظ (يطلع دينو)؟!!
كلامك دا امش شوف لك مجانين مثلك اوسكاري او ملحدين من امثالك انشرلهم مثل هذا الكلام لانه لااحد صاحي سوف يسمع لك
سبحان الله بالأمس القريب كان الكيزان يقولون من اشد منا قوة وتمكين في الأرض ولكن اتاهم امر الله من حيث لم يحتسبو واليوم نرى من لم يتوطد على كرسي الحكم ومازالت أركان حكومتهم لم تثبت يتجراء على دين الله فاعلم يامن غره الكرسي وبريق السلطة ان الامر كله لله وهو القاهر فوق عباده واليه يرجع الأمر كله فالذي ازال الكيزان وطغيانهم قادرعلي ان ينزع ملكه منكم فلا يغرنك ماصار عليه الامر
سبحان الله بالأمس القريب كان الكيزان يقولون من اشد منا قوة وتمكين في الأرض ولكن اتاهم امر الله من حيث لم يحتسبو واليوم نرى من لم يتوطد على كرسي الحكم ومازالت أركان حكومتهم لم تثبت يتجراء على دين الله فاعلم يامن غره الكرسي وبريق السلطة ان الامر كله لله وهو القاهر فوق عباده واليه يرجع الأمر كله فالذي ازال الكيزان وطغيانهم قادرعلي ان ينزع ملكه منكم فلا يغرنك ماصار عليه الامر