
كان ود أبزهانة فتىً مدللاً يحب الركلسة بأي ثمن. وكان كثير الإستدانة، فمن أقوله في ذلك: “اتديّن واتبيّن” و”الدين في الكتوف والأصل معروف”. وكانت جدته زهانة تقوم بتسديد ديونه.
عاصر ود أبزهانة الشيخ فرح ود تكتوك فخاف الشيخ أن يتأثر شباب ذلك الزمان بأقواله فأصدر أقوالاً مناقضة له مثل “من حل دينو نامت عينو”.
والان سلكت الإنقاذ طرييق ود أبزهانة فأثقلت البلاد بالديون وعاش منتسبوها في رغد ورفاه.
المؤمل في مؤتمر باريس ان يستوفي آراء الشيخ فرح.