عرمان: الاستخبارات العسكرية تعرقل تنفيذ الترتيبات الأمنية

قال نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، ياسر عرمان، إن الترتيبات الأمنية لاتفاق السلام لم ينفذ ولا بنسبة 5%، مؤكداً أن استخبارات الجيش هي التي تعطل عملية دمج قوات الحركات الموقعة، في جيش موحد لقوات الشعب المسلحة.
وأوضح عرمان في برنامج دائرة الحدث بقناة سودانية 24 أن هذه الحقائق قالها لقادة الجيش في كل الاجتماعات التي جرت بينهما، وتابع: “سألناهم من قبل لماذا يعرقلون الترتيبات الأمنية.. هذه تركيبة النظام البائد ولم يتم تجديدها”.
وتابع: “الاستخبارات تصنع في حركات جديدة وتعمل على تقوية بعضها وتتعامل بالعقلية القديمة وهذا ما قلناه لهم في اللجنة الوطنية، حتى الآن التتريبات الأمنية لم تطبيق ولا بنسبة 5%، الحركات المسلحة الآن تريد أن تدخل القوات المسلحة فلماذا يتم رفضها، يجب أن نتحدث بلسان طلق، نحن الثورة حررتنا وقبل الثورة لم نكن نخاف ان نقول رأينا”.
وزاد: “الترتيبات الأمنية يتم عرقلتها عن قصد وعمد وهذا ضد السودان والقوات المسلحة، يجب ان تدخل كل هذه الحركات لبناء جيش واحد على نحو ما اتفقنا عليه مع وزير الدفاع الراحل جمال عمر”.
وأردف: “مالم تطبق الترتيبات الأمنية ونبتعد عن تقسيم الحركات وانشاء حركات جديدة وعرقلة العمل السياسي للحركات ومحاولة ايجاد أطراف ليست لها صلة بالحركات واعطائها امكانيات وأموال لكي تكون الحركات الرئيسية، سيقودنا ذلك إلى المرع الأول، وهو غير جيد للسودان”.
وأرجع عرمان الخلافات الحالية في المشهد إلى أن الوثيقة الدستورية واتفاقية السلام لم تستطع أن تعمل تسوية سياسية، منوهاً إلى وجود مشكلة في المكون العسكري، تتمثل في الخلاف بين القوات المسلحة والدعم السريع، كما أن هنالك خلافات بين القوى المدنية، قائلاً إن الاختلاف بين الجيش والدعم السريع يهم الملايين ويجب ان يناقش بكل وضوح، وزاد: “القضية لا تهم الجيش والدعم السريع بل تهم كل السودانيين يجب أن يكون هناك جيش واحد، يجب أيضا ألا نقع في الوقيعة، هناك أناس يريدون مشكلة بين الدعم والجيش، هذا ليست في مصلحة السودانيين، يجب أن نجلس ونزيل المخاوف وألا نقبل الأطماع”.
وتابع: “هذه القوى جميعا يجب أن تكون بينها تسوية بين المدنيين والعسكريين، والعسكريين والعسكريين، وبين المدنيين والمدنيين، وتنفيذ لاتفاقية السلام، والأهم من ذلك قضايا المواطنين في الأكل والشراب يجب أن تكون هي الأولى قبل الصراعات السياسية الحالية”.
وقال: “يجب ألا يكون هناك جيش واحد فقط، بل علينا أن نكمل الجملة، بأن يكون هناك جيش واحد بعقيدة عسكرية جديدة، صديق للديمقراطية وللتحول المدني، يقبل التنوع، يوجد فيه منْ هو من دارفور والجزيرة والبحر الأحمر، وجبال النوبة والنيل الأزرق، يجب أن نبني جيش قوي ومؤسسة وطنية قوية لحماية السودان، وليس للحرب الداخلية”.
وشدد على أن هذه القضايا يجب ألا تكون محل للمزايدات، لأن أي معركة بين القوات النظامية هي ضد السودان، ويمكن أن تؤدي إلى انهيار البلاد ويجب أن نقف ضدها.
الديمقراطي
كما قال الدوش .
نفس الزول القاتل ولدك
حاكم بلدك
كذلك يا عرمان نفس الطريقة التى خنتم بها الاحزاب التى اتت بالثورة ولم تكونو حينها وقودا كما ينبغى كحركات مسلحة فقد فعلها بكم الجيش او الاستخبارات ببناء حركات جديدة بمسميات قديمة هى ذات الاسلوب الذى جعلوكم به تضربو اخوانكم وتبعدو المؤثرين وتتعاونو مع الحثالة لكى تكونوا شركاء بنصيب وافر
فتلك اذا بضاعتكم ردت اليكم فماذا انتم فاعلون
اذا كان لكم ذرة من الوطنية الخالصة وليست المصطنعة للمناسبات والاستخبارات عطلت اتفاقكم وسعت لبناء حركات لضمها باسمكم للجيش فابعدو عن مجلس الشركاء واتركو العسكر فى السهلة واعيدو يدكم لهذا الشعب الذى يقتل برصاصكم ياهؤلاء
أولاً قل للشعب السوداني و ثواره كم و ماذا قبضت من صفقة بيع الثورة و الفشقة؟
والمشترى هو كباريه الجووون والفسوووق الامارات الشهيرة بالخمارات
وللتذكير عملائها وبائعى السودان والثروة و( الثورة) رخيصة هم:
#عرمان
#مريم الصادق
#البرهان ( مهندس صفقة مرتزقة الجنجويد للصهر فى محرقة اليمن)
#حميررررتى(القاتل الماجور للكيزان ومورد بضاعة مرتزقة الجنجويد الا سلووول لحرقهم باليمن.
#قحت
#خالد سلك ابن اخت سمسار الكيزان حافظ القرءان ( جمال الوالى)
#وزير العدل
#التعايشى
#……………….وكثر من الخونة
أأمل النشر ياراكوبة
هذا العميل يعمل علي توطين الغرباء في ولاية الجزيرة وذلك في سبيل الكسب السياسي له ولخركته الشعبية
تبا لياسر عرمان
صدق الكيزان الارهابيين عندما كانو بيغنوا في المعسكرات:
ياسر عرمان ي البشير
دا شيوعي جبان ي البشير
علمناه كمان ي البشير
خان الاوطان ي البشير
روح يا كوز يا نتن عليكم جميعا لعنة الله
واللهالعظيم ياسر عرمان أشرف منكم جميعا وانت بالذات المدعو عادل امام يا جبان
اهو ياسر شجاع وبطل وبقول الكلام العاز يقولوا في أي مكان ولناس الجيش في وجههم لا يتضارى خلف الكيبورد مثلك.
ياسر عرمان من أشرف الساسة السودانيين رضيتم أم ابيتم زول دغري وواضح وصريح
مافي داعي للاتهامآت الفارغه والسالبه … يا اخوان، لو عندكم مشاكل مع عرمان ده شيء يخصكم وحدكم فلا تقحمونا فيها. وما تقولونه لا يحل المشكله التي طرحها عرمان. نحن لا نريد كسودانيين يسعون للسلام الشامل ان ينشغل بعضنا بالاختلافات الشخصيه، خاصة والعدو اللدود (الكيزان) يتربصون بكم جميعا… فاحذروهم وقد صارت أصواتهم تعلو هذه الأيام كما ترونهم في محاكمتهم الانقلابيه. خذوا حذركم و يجب حسمهم بشده ..!!! ليس عرمان وحده بل كل الثوار يحتجون بان الترتيبات الامنيه المتفق عليها في سلام جوبا لم تتحرك من مكانها. واذكر ان قائد الجيش المدعو +++ محمد عثمان يتحدث مرة بأن الجيش سوف لن تعاد هيكلته اي انه يقاوم ذلك ، وهذا يعني افشال السلام والعوده للمربع الأول، واندلاع الحرب الذي لا تبقي ولا تذر هذه ألمره لا قدر الله… لذا يرجى اخذ كلام عرمان بجديه، ومناقشة هذا الأمر بصراحه ووضوح حتى تكتمل شعارات الثوره، وأهمها السلام الشامل. لنناقش هذا الأمر بنوايا طيبه ولا داعي للمناكفات الشخصيه التي لا تفيد في شيء…..
كلام في محله ..
رجلان حجا بيت الله الحرام وأثناء العوده الى ديارهم جلسا في صالة الانتظار بمطار جدة الدولي فتحدث رجل الى الاخر وقال الرجل : أنا أعمل مقاولا ، وقد أنعم الله علي بالحج هذا العام للمرة العاشرة وأما الرجل الأخر وكان أسمه سعيد وقال : حجاً مبروراً ، وسعياً مشكوراً ، وذنباً مغفوراً وابتسم الرجل وقال :أجمعين ..وأنت هل حججت قبل ذلك ؟
أجاب سعيد بعد تردد :
والله يا أخي لحجتي هذه قصة طويلة ولا أريد أن أوجع رأسك بها.
ضحك الرجل ، وقال : بالله عليك أخبرني ، فكما ترى نحن لانفعل شيئا سوى الانتظار .
ابتسم سعيد وقال :
نعم الانتظار وهو ما تبدأ به قصتي فقد انتظرت سنين طويلة حتى حججت فبعد ثلاثين عاما من العمل معالج فيزيائي في مستشفى خاص استطعت أن أجمع كلفة الحج ، وفي نفس اليوم الذي ذهبت لأخذ حسابي من المستشفى صادفت إحدى الأمهات التي أعالج ابنها المشلول وقد كسا وجهها الهم والغم وقالت لي : أستودعك الله يا أخ سعيد فهذه آخر زيارة لنا لهذاالمستشفى
استغربت كلامها وحسبت أنها غير راضية عن علاجي لابنها وتفكر في نقله لمكان آخر فقالت لي : لا يا أخ سعيد ، يشهد الله إنك كنت لابني أحن من الأب وقد ساعده علاجك كثيرا بعد أن كنا قد فقدنا الأمل به ومشت حزينة!!! استغرب الرجل وقاطع سعيد قائلا : غريبة طيب إذاكانت راضية عن أدائك ، وابنها يتحسن فلم تركت العلاج ؟أجابه سعيد :
هذا ما فكرت به وشغل بالي فذهبت إلى الإدارة وسألت فتبين أن والد الصبي فقد وظيفته ولم يعد يتحمل نفقة العلاج
حزن الرجل وقال :
لاحول ولا قوة إلا بالله , مسكينة هذه المرأة .
وكيف تصرفت ؟
أجاب سعيد :
ذهبت إلى المدير ورجوته أن يستمر بعلاج الصبي على نفقة المستشفى ولكنه رفض رفضا قاطعا وقال لي : هذه مؤسسة خاصة وليست جمعية خيرية .
خرجت من عند المدير حزينا مكسور الخاطر على المرأة ,
وفجأة وضعت يدي على جيبي الذي فيه نقود الحج
فتسمرت في مكاني لحظة ثم رفعت رأسي إلى السماء وخاطبت ربي قائلا :
اللهم أنت تعلم بمكنون نفسي وتعلم أنه لاشيء أحب إلى قلبي من حج بيتك ،وزيارة مسجد نبيك ، وقد سعيت لذلك طوال عمري ولكني آثرت هذه المسكينة وابنها على نفسي فلاتحرمني فضلك ،
وذهبت إلى المحاسب ودفعت كل مامعي له عن أجرة علاج الصبي لستة أشهر مقدما ، وتوسلت إليه أن يقول للمراة بأن المستشفى لديها ميزانية خاصة للحالات المشابهة .
تأثر الرجل و دمعت عيناه وقال :
– بارك الله فيك ،وفي أمثالك,
ثم قال : إذا كنت قد تبرعت بمالك كله فكيف حججت إذن ؟فاجاب : رجعت يومها إلى بيتي حزينا على ضياع فرصة عمري في الحج ، ولكن الفرح ملأ قلبي لأني فرجت كربة المرأة وابنها ، فنمت ليلتها ودمعتي على خدي فرأيت في المنام أنني أطوف حول الكعبة، والناس يسلمون علي ويقولون لي : حجا مبرورا ياحاج سعيد فقد حججت في
السماء قبل أن تحج على الأرض , دعواتك لنا ياحاج سعيد ,
فاستيقظت من النوم وأنا أشعر بسعادة غيرطبيعية ،
فحمدت الله على كل شيء ورضيت بأمره .
وما إن نهضت من النوم حتى رن الهاتف ،وإذا به مدير المستشفى الذي قال لي : أنجدني فصاحب المستشفى يريد الذهاب إلى الحج هذا العام وهو لايذهب دون معالجه الخاص ،
لكن زوجة معالجه في أيام حملها الأخيرة ولا يستطيع تركها، فهلا أسديتني خدمة .. ورافقته في حجه .. فسجدت لله شكرا .. وكما ترى
فقد رزقني الله حج بيته دون أدفع شيئا ، والحمد لله وفوق ذلك فقد أصر الرجل على إعطائي مكافأة مجزية
لرضاه عن خدمتي له ، وحكيت له عن قصة المرأة المسكينة فأمر بأن يعالج ابنها في المستشفى على نفقته الخاصة
وأن يكون في المستشفى صندوق خاص لعلاج الفقراء ، وفوق ذلك فقد عين زوجها بوظيفة في إحدى شركاته . ورجع إلي مالي الذي دفعته .. أرأيت فضل ربي أعظم من فضلي….؟)
نهض الرجل وقبل سعيد على جبينه قائلا :
– والله لم أشعر في حياتي بالخجل مثلما أشعر الآن فقد كنت أحج المرة تلو الأخرى وأحسب نفسي قد أنجزت شيئا عظيما ، وأن مكانتي عند الله ترتفع بعد كل حجة ولكني ادركت الآن أن حجك بألف حجة من أمثالي ؛ فقد
ذهبت أنا إلى بيت الله ، أما أنت فقد دعاك الله إلى بيته ،
ومضى وهو يردد تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
اللهم ارزقنا حج بيتك الحرام”
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ….. أخي .اختي
الحبيبة إذ أتممت القراءة علق بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم..وشارك المنشور فى المجموعات لتصل غيرك .. ♥جزاكم الله خيرا
Defense minister Jmal Omer was assassinated because refused the agreement
مش في مادة في إتفاق جو بتقول إنو الحركات المسلحة حا تحتفظ بقواتها 39 شهر من تاريخ التوقيع على الإتفاقية؟ ومش إنتو أصريتو عليها طيلة شهر ونص من عمر التفاوض؟ خلاس يا شاطر، تجي تقول لينا كلامك دا على الأقل بعد 39 شهر (3 سنوات و3 شهور)، هسه تقعد ساكت، وخشمك دا ما تفتحو نهائي، شنو الإستخبارات أبت لينا، وماطلتنا وما بعرفو شنو، هههه، غلبك الصرف ولا عايز تخش الحيش وتستلم مخصصات فريق أول براغماتي؟
إذا كان الجنوبيين بالإجماع قررو الإنفصال عنا حتى يحرموننا من البترول – أليس من الدناءه والعماله أن يرفع عرمان رايتهم في ساحتنا السياسيه ؟؟
الجيش السوداني يا عرمان و يا عقار ويا مناوي لا يقبل خونة الأوطان (اللذين تحالفوا مع الكيزان) في صفوفه
فمن خان بالامس حتماً سيخون غداً
والله أكبر ولله الحمد
كلامك مظبوط واقتراحاتك واقعيه. والناس البتكلموا عنك غلط هم أكبر غلط واجهل ناس بمصلحة السودان. قبولك للدخول في عملية السلام بالرغم من النواقص الكتيره . لان دي الفرصه المتاحه حاليا لخدمة هذه البلد. ونضالك في الحركه الشعبيه لأنك عندك ضمير. زي منصور خالد مثلا . اهنئك لطرحك العظيم الواقعي وربنا ينصر السودان من دول الإقليم والجوار. وابناءه العملوه مرتزقه ودلاليك للمصريين وعبيد لحركة حماس والخ….