صعود الأسلاميين للسلطه سوف يزيد عدد الملحدين والمرتدين!

كثير من الأحصاءات تؤكد عزوف الشباب عن الدين بسبب الطريقه المطروح بها وبسبب جهل وتحجر وضعف ثقافة من يطرحونه، ولذلك وبعد صعود التيارات الدينيه الأسلاميه فى المنطقه العر بية بعد الثورات وما قدمته من نماذج فى الحكم سيئة للغايه لا تعترف بقانون أو ديمقراطيه وتسعى منفردة أو متضامنه لتقديم مبررات واهيه من أجل فرض (ايدولوجيتها) والأستحواذ على السلطه والغاء باقى الأفكار والأحزاب الأخرى التى كانت الفاعل والمحرك الرئيس لتلك الثورات ولمواجهة الأنظمه (المدنية) الأستبدادية، فاذا بها تجد نفسها فى مواجهة انظمه رجعية واستبداديه اكثر من الأولى وتلتحف رداء الدين وتتاجر به، وتتدعى انها تمتلك وحدها الحقيقة المطلقة وأنها (موكلة) من الأله ومفوضه من عنده.
ربما كان التيار الأسلامى يمثل املا لبعض البسطاء الذين لا ينظرون الى الأمور بعيدا وعميقا، وأن اؤلئك الأسلاميين اذا وصلوا للسلطه فسوف يحولوا بلدانهم الى جنات عدن والى واحة حرية وعداله ومساواة والتزام بحقوق الأنسان، فماذا حدث؟
بالنسبة للوضع فى السودان فهو خارج اطار التقويم لأن النظام الأسلامى هناك أغتصب السلطه عن طريق انقلاب عسكرى وظل منذ 23 سنة يمارس كآفة انواع الظلم والتهميش والأقصاء والدمار والخراب والتزوير ولا زالت عصابة (المؤتمر الوطنى) حتى اليوم اذا رشحت (جلابية) بالية وخاويه فى دائرة انتخابية ومهما كان سوء ادائها السياسى والأقتصادى، فأن تلك (الجلابيه) المؤيدة من المؤتمر الوطنى تفوز، كما حدث أخيرا فى (القضارف) وبهذا تسئ تلك (العصابة) للشعب السودانى وتهينه وتظهره وكأنه شعب من الأغبياء والسذج فاقدى النخوه فمهما فعلت به فهو يصوت لصالح (جلابية) المؤتمر الوطنى، لا أدرى كيف سوف يرون الأمور فيما بعد وحينما يسقط النظام ويصبح حال أقزامه وأرزقيته ومأجوريه مثل حال اقزام (مبارك) والقذافى وبن على الذين كانوا يحصلون على نسبة 99% من الدوائر ومن اصوات المرشحين، بالطبع عن طريق التزوير والتزييف وعدم امانة اللجان المشرفة على الأنتخابات.
هذا ما يدور فى السودان تحت ظل نظام (اخوانى) بأختصار شديد، أما المصيبة الكبرى فهى وصول (الأخوان) للسلطه فى مصر بكل اشعاعها وزخمها وقوة اعلامها عن طريق انتخابات حرة ديمقراطيه ونزيهة بنسبة عاليه، وبعد أن اجتمع رئيس حزب الأخوان (محمد مرسى) مع كآفة الأحزاب والقوى المدنيه والثوريه والتزم لهم اذا ساندوه وفاز فى انتخابات الأعادة فى مواجهة مرشح (النظام السابق)، بأن يتبنى دوله ديمقراطية مدنية حديثه تلتزم (بالقانون)، فماذا حدث؟
كان اول قرار اتخذه هو اعادة مجلس الشعب الذى قضت المحكمه الدستوريه ببطلانه، مما أدى الى أن تعود المحكمه الدستوريه وتؤكد بطلان قرار الرئيس.
فالتزم به على مضض وبعد أن اشاع جماعته الكثير من الأفتراءات حول المحكمه الدستوريه. ثم تواصلت الأنتهاكات الصارخة للقانون والعمل الممنهج لضرب هيبة القضاء بقرارات عديده منها القرار الدستورى الذى أعفى النائب العام السابق وتحصين مجلس الشورى والجمعية التأسيسيه من الحل، بعد أن جلس واستمع لكآفة الأراء من مختلف الجهات وكأنه عمل بمعنى آية (الشورى) التى تقول (وشاروهم فى الأمر، فاذا عزمت فتوكل على الله)، وذلك قد يكون مقبولا فى دولة (اسلامويه) لا دوله (ديمقراطية) فى العصر الحديث .. وتلك القرارات بدون “لف أو دوران” هى السبب الرئيس فيما يدور فى مصر اليوم.
ولا مخرج أو حل الا ان يجد النظام (المصرى) وسيلة تجعله يلغى جميع تلك القرارات التى اصدرها بما فيها تعيين النائب العام الجديد والدستور الذى تعمد نظام (الأخوان) أن يمر ويستفتى عليه الشعب حتى يصبح الغائه صعبا بل مستحيلا.
ومن اعتدى على القانون ومرر (رغبته) وفرضها على الشعب عليه الا يبرر صعوبة الحل بتمسكه بالقانون والدستور.
والسبل كثيره اذا كان النظام جاد فى ذلك باتفاق سياسى بين كآفة الأحزاب والقوى السياسيه يطرح على المؤسسات المخوله بالغاء الدستور أو بعض مواده، وبذلك يحدث ارتياح وسط الشعب يؤدى الى قدر كبير من الأنفراج، لكن هل يفعل الأخوان المسلمون وحلفائهم ذلك؟ وهل لديهم رغبة جاده فى الحل؟
لا أظن ذلك خاصة والتيارات الأسلاميه المتطرفه والمتشدده أو التى تتدعى (الأعتدال) تساند الأخوان المسلمين على (عمى) حتى لو اختلفت معها فى بعض الجوانب والسبب هو انها ترى محمد مرسى حاكما (اسلاميا)، ينتقد ولا يعزل أو يبعد بثورة شعبية أو عن طريق القانون مثل اجراء انتخابات رئاسية مبكرة .
بالأمس القريب خطب الدكتور (صفوت حجازى) عضو الجماعة الأسلاميه فى غزه خطابا لا يمكن أن يصدر من دكتور، قال فيه أن الحرب مع اسرائيل لن تكون الحرب الأخيره كما قال الرئيس المصرى الراحل (انور السادات)، وقال (صفوت حجازى) الحرب الأخيره لابد أن تتحقق فيها نبؤة النبى (ص) التى قال فيها أن الحجر سوف ينادى على المسلم ويقول له خلفى يهودى مختبئ تعال فأقتله.
وقول النبى (ص) لا يكذب على الرغم من أن الكثير من الأحاديث فيها نظر وهل صحيحة أم لا؟
واذا سلمنا بأن ذلك الحديث صحيح، فهناك العديد من التفاسير التى تختلف من زمان لزمان وهناك (التأويل) الذى دعا “النبى” الله أن يعلمه لأبن عمه ابن العباس.
ثم قال الدكتور/ صفوت حجازى، انهم يعملون من أجل دولة الخلافة التى عاصمتها القدس أى أن تصبح (مصر) ولايه ضمن تلك الدوله!
لا أدرى الى متى يطلق هؤلاء الذين يدعون بأنهم علماء مثل هذه الخرافات والخزعبلات التى لا تتناسب مع لغة العصر وثقافته، وأين هو ذلك المجتمع الدولى الذى يقف متفرجا ويسمح بابادة (اليهود) عن آخرهم على ذلك الشكل الذى حكاه (صفوت حجازى)؟
أن مثل هذه الأفكار الغبيه والتى يتحدث اصحابها للأسف باسم الأسلام ويحتكرون الحديث عنه، سوف تزيد من اعداد الملحدين الرافضين للأديان وهم ومن سبقوهم لم يجدوا من يقدم لهم الدين خاصة (الأسلام) على نحو مقنع وسوف يزيد عدد المرتدين الذين كشف لهم الأعلام والتكنولوجيا والأنترنت ما كان خافيا عليهم من خرافات وخزعبلات يؤمن بها كثير من (العلماء) بزعمهم عن الدين الأسلامى.
ويشاهدون تصرفات وسلوكيات من (الأسلاميين) غير ديمقراطية أو انسانية وتتعارض مع حقوق الأنسان ومفهوم دولة (المواطنه) الحديثه، ولذلك شاهدنا عدد من الشباب الذين كانوا ينتمون لتنظيم (الأخوان المسلمين) خرجوا عنه وكشفوا الكثير من اسراره ومن بين ما كشفوا (المليشيات) التى يتبناها التنظيم وظل دائما ينفى ذلك ويتبرأ منها.
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. لا اؤيدك في ذلك وخاصة موضوع اللحاد والردة !

    الحمد لله الشعب السوداني شعب مسلم موحد !

    ولا عيب في ظهور هؤلاء ….وطالما عقيدتنا موجوده(بفضل الله)ولدينا الصبر الذي جعلنا نصبر 23 سنه ! ولن ينقصوا من عقيدتنا وعلينا أن نحمد الله الذي أظهرهم علي حقيقتهم وما طوال بقائهم في السلطة إلإ ليعلم القاصى والداني بهم وما عليهم !!!
    ألم يقول هتلر قولته المشهورة : كان بإمكاني قتل جميع يهود العالم ولكنني تركت بعضا منهم حتي يعرف العالم لما أقتلهم !!!

    ونسأل الله بمنه وكرمه ان يصلح الحال ويولى فينا خيارنا !

    والفرج قادم لا محاله !!!

  2. البسطاء لا يبدلون الاسلام مطلقا لأن فطرتهم سليمة وعقيدهم راسخة، والمثقفين يتعاملون مع الاحزاب الاسلامية بمعزل عن الدين الاسلامي وينتقدون طرحها حتى اليساريين والشيوعيين إذا قلت لأحدهم بأنك مرتد يغضب ويثور، ولكن يرتد فقط من في قلبه مرض والتعيس الذي لا يريد له الله حظا في الاخرة.
    نسأل الله أن يثبتك على الاسلام أخ تاج السر ولنا جميعا

  3. هل لدى الكاتب شك في أن الكيان الصهيوني سينتهي يوما ما لأنه كيان استعماري عنصري
    زرعته بريطانيا وتحميه الولايات المتحدة … فلا داعي لخلط الأوراق بين فكر الأخوان
    المتأسلمين صناعة اليهود وبين حتمية التاريخ بالخلاص من المستعمر ..

  4. هى فتنه اخى تاج السر وهى فتنة زماننا الله يقدرنا عليها
    ونسال الله ان يتعلم من هذه التجربه جموع شعبنا ولا بد من التوثيق لهذه الحقبه بظلاماتها وعفنها حتى لا يعود التاريخ من جديد بترابى او صادق عبد الماجد اخر
    وفى اعتقادى لولا ان زيف تاريخ المهديه واظهرت بغير حقيقتها لما كنا نعيش الان
    هذه التجربه المريره

  5. الالحاد موجود ولم يختفى ولكنه داخل غطاء العلمانية تارة …. واللبرالية تارة اخرى … على امل الوصول الى الحكم ولو على ظهر الدبابات …. ولكن بوصول الاسلامين للحكم تبخرت الامال وظهر ضعاف العلمانين على حقيقتهم ونكران الدين وهى ًظاهرة ليست بجديدة فى التاريخ وغير مزعجة .

  6. 1.اقتباس :بالأمس القريب خطب الدكتور (صفوت حجازى) عضو الجماعة الأسلاميه فى غزه خطابا لا يمكن أن يصدر من دكتور، قال فيه أن الحرب مع اسرائيل لن تكون الحرب الأخيره

    تعليق: ما لا يعلمه الكاتب ان اليهود و النصارى (المحافظون الجدد) اكثر ايمانا بان الحرب في فلسطين لن تكون الحرب الاخيرة و ان “المسيح الدجال او ما يسمونه المنقذ) سينزل و ياخذهم الى السماء.
    اقرأ عن معركة هر مجدون ان شئت

    2. اقتباس :أن مثل هذه الأفكار الغبيه والتى يتحدث اصحابها للأسف باسم الأسلام ويحتكرون الحديث عنه، سوف تزيد من اعداد الملحدين الرافضين

    تعليق: اذا لم تؤد افكار ابن عربي و شيخك صاحب صلاة الاصالةالى الردة عن الاسلام فلن تقود اخطاء الاخوان في مصر الى اقل من ذلك

  7. الإلحاد غالبا ما يبدأ بطرح الأسئلة الصادمة ، الناتجة عن مواقف صادمة ، ولدينا الكثير منها ، على سبيل المثال فيديو جلد الفتاة ، وجلد الفنانين ، وصور القطع من خلاف ، وصور الفساد فى ظل إعلاء ما يفترض أنه كلمة الله ، ثم تتوسع تلك الاسئلة لتدخل بالشخص فى متاهات كبيرة ، وستحدث المفاجأة ان إطلع على بعض المؤلفات .. وعند هذا الحد لن تكون هناك رجعة على الاطلاق وتجربة تنامى الالحاد على اعقاب تجربة الاسلاميين فى السلطة فى الدول الاخرى بما فيها الجزائر وافغانستان والسودان وقريبا جدا السودان ، لذلك فإن سعى الاسلاميين الاعمى لفرض الشريعة الاسلامية يعد من اهم عوامل هدم العقيدة وتصاعد الالحاد.

  8. الايمان عقد بين الخالق والمخلوق ما دخل هؤلائ المخانيس به – لا تزر وازرة وزر اخري

  9. اقتباس:ثم قال الدكتور/ صفوت حجازى، انهم يعملون من أجل دولة الخلافة التى عاصمتها القدس أى أن تصبح (مصر) ولايه ضمن تلك الدوله!
    لا أدرى الى متى يطلق هؤلاء الذين يدعون بأنهم علماء مثل هذه الخرافات والخزعبلات التى لا تتناسب مع لغة العصر وثقافته،

    تعليق: من الملاحظ أن تاج السر ينحو منحى النقد الانتقامي لكل ما يسمى اسلاميا و يحذر تاج السر كل الحذر من النقد الهادف و البناء عندما يتعلق الامر بشئ يمت للاسلام بصلة,فهو هنا يعتبر مجرد حلم اتحاد بعض الدول الاسلامية خرافات و خزعبلات, متناسيا بذلك
    1.الارث الحضاري التاريخي لاتحاد المسلمين و كان اخره الدولة العثمانية
    2.التكتلات الموجودة الان مثل الولايات المتحدة و الاتحاد الاوربي
    3.الكيان السوفيتي المنهار
    4.التكتلات الاقتصادية و العسكرية الراهنة مثل الناتو و اسيان
    اذا كان من حق كل هذه الملل ان تتحد فلماذا لا يحق للمسمين ان يفكروا في الاتحاد؟
    أيلغ بك الامر يا اخي الى الدرجة التي تنسيك الحقائق الماثلة لكل ذي لب ؟

  10. أسئلة مهمة لأولى الالباب فقط.. هل ينكر القرآن ان الارض المقدسة وعدها الله لشعبه القديم من زمن ابراهيم واسحق ويعقوب وقصة لوط ونزولهم مصر فى قصة يوسف ثم صعودهم مجدداً فى قصة موسى؟؟.. مدينة الملك داؤود على جبل صهيون وبيت المقدس الذى اشترى ارضه داؤود وبناه ابنه سليمان؟؟.. اين كان المسيح؟؟.. الى اين سيعود فى ملكه الألفى؟؟.. هل كتب شيوخ الاسلام عن هرمجدون؟؟.. من المسيح الدجال؟؟.. ما هى حقيقة الوثائق التاريخية عن الامبراطورية اليونانية والرومانية فى منطقة الشرق الاوسط؟؟.. من الذى فتح بيت المقدس؟؟.. ولماذا طرد اليهود؟؟.. ولماذا حول الكنائس الى مساجد؟؟.. ولماذا بنى الاقصى على انقاض الهيكل؟؟..

  11. بسم الله الرحمن الرحيم
    الصلاة والسلام علي أشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.
    وبعد الناظر للعنوان من اول وهله يظن وان بعض الظن أثم أن كاتب الموضوع من من هم يحملون هم الدعوة ويدافعون عن الدين والعنوان هو (صعود الأسلاميين للسلطه سوف يزيد عدد الملحدين والمرتدين) من هم المرتدين ومن هم الملحدين الذين هم ارتدوا بسبب صعود الاسلامين للسلطة في كل من مصر والسودان بل سوف التي افترضها الكاتب وهي من امنياته التي يتوق لها علما بانه في زمن الدكتاتوريات والحكومات الضعيفة والهشة التي لم تعر الدين انتباها كان هو قد اتبع صاحب الرسالة الثانية الملحد الهالك (محمود محمد طه) الجمهوري وسوف لم تكن له اي مجال في ذلك الوقت اذا المتتبع لسيرة تاج السر علية اولا ان يلعم ان ما خلطة من عنوان هو امنية يتمناها هو وليس نيبجة احصاء او دراسة وضع العنوان السابق.
    ويقول الكاتب بالنص (وقول النبى (ص) لا يكذب على الرغم من أن الكثير من الأحاديث فيها نظر وهل صحيحة أم لا؟
    واذا سلمنا بأن ذلك الحديث صحيح، فهناك العديد من التفاسير التى تختلف من زمان لزمان وهناك (التأويل) الذى دعا “النبى” الله أن يعلمه لأبن عمه ابن العباس)
    أراد الكاتب في هذا النص التشكيك في حديث الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه علية وذلك بادخال علي الرغم-
    وكلمة كثير من الاحاديث فيها نظر وهل صحيحة أم لا؟
    ونص الحديث هو(حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ سُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : ” لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوِ الشَّجَرُ : يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ ، إِلَّا الْغَرْقَدَ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ “)
    ويقول الكاتب (واذا سلمنا بأن ذلك الحديث صحيح) السؤال من أنت حتي تسلم بصحة الحديث وعدمة أذا كنت جمهوري ولك صاحب رسالة لايؤمن بخاتم الانبياء والمرسلين فمن باب اولي ان لا تؤمن بحديث الصادق المصدوق .
    فما هو تأويلك أنت ؟
    مع العلم ان اليهود الذين تتولي الدفاع عنهم مؤمنين بهذا الحديث وهم الان يزرعون شجر الغرقد وذلك لعلمهم التام بان ذلك حاصل لا محالة.
    والثقافة الاسلامية لا تجعل المطلع عليها مسلما كما حالك هل تعلم بان اليهود يعلمون ما في القران هو من عند الله ولكن لا يؤمنون وذلك لا يشفع لهم العلم بل الايمان الذي تفتقدة .

  12. استاذ تاج السر ، لا يفتى ومالك في المدينة ، لا شي يمكن أن يقال فقد قطع جهينة أقصد ود الحاجة قول كل خطيب

  13. ((( يا راجل ))) انها مقوله قديمه لها مدلولاتها الأدبية والسياسية
    ها نحن نطلقها عليك ( اليوم ) كما أطلقها ( حمدي ) من قبل علي
    ما هو اسما وارفع منك مقاماً !!!
    لذلك ننصحك بان تركز علي المدلولات الجغرافيه والسياسية
    والتاريخية إذ كنت تعلم !!!
    وتجنب النظريات التقليديه وامتنع عن الخوض في المسائل
    الدينيه !!!
    سؤال أخير !! ( سلمان رشدي كاتب عالمي ) حد الإلحاد
    (( ماهو الفرق بينكم )) !!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..