تفاصيل جديدة.. الشرطي القتيل اغتيل بطلقة مباشرة في عنقه.. فيديو
الداخلية تعلن اتخاذ إجراءات قانونية بشأن اغتيال الشرطي عثمان حسين

الخرطوم: الراكوبة
أظهرت متابعات معلومات، حول مقتل شرطي في الخرطوم جراء إصابته بطلق ناري أثناء تأمين مواكب العدالة في مسيرات ذكرى “فض اعتصام القيادة” في العاصمة.
وذكرت مصادر “الشرطي وكيل عريف عثمان حسين قتل إثر تعرضه لإطلاق نار من جهة مجهولة أصابته بطلق في العنق”.
وأضافت “أن الشرطي كان ضمن طاقم تأمين المواكب بشارع الحرية، وأن طلق ناري مجهول المصدر أصاب الشرطي بالرصاص فتوفي أثناء إسعافه لمستشفى الشرطة”.
ورجحت “بأن يكون الطلق من بندقية قناصة وأن جهة سعت لاصطياد منسوبي الشرطة والقيام بأعمال شغب مستغلة مواكب اليوم”.
وأصدرت وزارة الداخلية بياناً أوضحت فيه تفاصيل عن هذه الجريمة الغادرة..
وزارة الداخلية
رئاسة قوات الشرطة
هيئة التوجيه والخدمات
الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة
المكتب الصحفي
بيان
مارست جماهير الشعب السوداني مفجرة ثورة ديسمبر اليوم الثالث من يونيو2021م حقها الدستوري في تسيير مواكب في ذكري فض الاعتصام ، ومن جانبها فقد واكبت قوات الشرطة هذا الحدث من منطلق مسئولياتها وواجباتها القانونية والدستورية وتماهت مع تلك المواكب في مشهد وثق له الكثيرون كل بادواته واسلوبه.
وإزاء هذا النموذج الفريد وعيون قواتنا ترقب بمهنية ومسئولية حماية المشاركين وتأمينهم وتامين مقدرات الشعب من المرافق الحيوية والاستراتيجية ،كانت ترصد بحذر الفئات المحدودة التي تخرج في ذات الحدث لاغراض مغايرة تماما ،واهداف مخالفة للقانون من أعمال نهب وسلب واتلاف وتدمير.
وقد تم رصد تلك الانحرافات وتوثيق بعضها، وقد كان ابرزها في المراكز التجارية والأسواق مثل سوق سعد قشرة وعمارة الذهب. وقد صدت الشرطة تلك المحاولات ببسالة وفدائية، واستخدمت في سبيل ذلك الحد الأدني من القوة المدنية بادوات مكافحة الشغب واشراف مباشر من النيابة العامة.
وقبيل انتهاء المواكب السلمية والتي تمثل تجربة ديمقراطية معافاة ونموذجية تعرض الوكيل عريف شرطة عثمان حسين الذي يتبع لشرطة حماية الأراضي الحكومية ، لإصابة بالغة في العنق أدت لاستشهاده بطلا في أداء الواجب ليرتقي مع زمرة اخوانه من الشهداء في سبيل الوطن.
وتؤكد قوات الشرطة وهي تتخذ كآفة الإجراءات القانونية، أنها ماضية في ذات النهج تنفيذا للقوانين السارية بحكم الوثيقة الدستورية وتبذل في سبيل ذلك الارواح وكل غال ونفيس من أجل رفعة الوطن واستقراره وسلامة مواطنيه والمقيمين فيه وحراسة مكتسبات شعبه ، وكما انها بذات اليقظة والمهنية ترصد المتفلتين والمخربين لتقدمهم لسوح العدالة.
عاش السودان وطنا أبيا شامخا وعصيا علي من يريد به شرا.
المجد والخلود والجنة لشهداء الوطن .
رحم الله تعالي الشهيد/ عثمان حسين، وهذا ما يجعلنا ان نكرر مرة اخري ماقلناه مرارآ وتكرارآ، انه علي وزارة الداخلية وبقية المؤسسات العسكرية القيام بجمع الاسلحة التي فاقت في اعدادها عدد سكان السودان بكثير، علي وزارة الداخلية الاهتمام هذه المرة من هذا الحادث الذي قد يتكرر عشرات المرات، اعداد القناصة في السودان كثيرين، واغلبهم من عملوا سابقآ في “الوحدات الجهادية” و”كتائب الظل”…لا يجب اعتبار مقتل الراحل/ عثمان حسين مجرد حدث عابر وانما تهديد وعمل اجرامي هدفه ترويع المواطنين.
بكري الصائغ
شرفاء الشعب و شرفاء الشرطة يعلمون انها أجهزة الظل و كتائب الظل التى تغتال خيارهم ، شمالا و غربا ، شرقا و اوسطا.
لا يضيرهم أن أحترق السودان او تقطع اوصالا مقابل مصالحهم الرخيصة كما يعتمل فى نفوسهم ، و فعلتهم الدنيئة لا تخرج عن محاولتهم يدفعوا بافراد الشرطة ان يطلقوا النار على الثوار و المواطنين الذين خرجوا من أجل حقوق هذا الشعب المطحون بما فيه شرفاء قواته النظامية.
وكل هذه التداعيات يتحملها قادة الحكومة و الاجهزة النظامية لتلكؤهم فى تطهير المؤسسات العسكرية على اختلاف تخصصاتها.
و أن غفلة الحكومة و قيادات الاجهزة النظامية عن اجهزة الظل و اياديه التى طالت الشهداء، هو مشاركة بجرمهم و دفعا بجسد الوطن الى ما لا يمكن تخيله او تصوره ولا حسابه فى ظل الاوضاع الخارجية و الداخلية الراهنة ، الا ان كانت نيتهم تمزيق السودان بالدرجة الاولى.
رحم الله الشهيد و تقبله مع أبطال الوطن و انزله منازل الصديقين و الشهداء ، و الهم أسرته الصبر و السلوان ، و بانتظار القصاص من قاتليه مثل بقيه ابطال هذا الشعب و أخوانه من الشهداء .
له الرحمة والمغفرة فهو شهيد الواجب والقبلة معروفون كيزان الشؤم يريدون اشعال الفتنة
الثوار ورجال المقاومة ماعندهم سلاح انا اجزم ليكم الف في الماية القتل هذا الشرطي كوز لان الكيزان هم الذين عندهم الفلوس وبيتاجروا في العملات والسلع وهم الذين عندهم السلاح سوء كانوا الشرطة الشعبية او كتايب ظل ليه الكيزان لان من مصلحتهم عمل فوضى ويريدون ان يربكوا المشهد ويمسكها العسكر ولو قلنا الدعم السريع مالهم مصلحة في قتل شرطي .حكومة حمدوك والبرهان ترك الحبل على القارب للكيزان هم الذين يضاربون في العملات ويكدسون السلع ويهربون الذهب ويخربون في الاقتصاد وطلق الإشاعات وتحريض الشعب عبر قنواتهم قناة ام درمان وطيبة وايضا يفتنوا في القبايل والمجموعات ويبثون الكراهية و الفيديوهات المفبركة في اليوتوب باسم البرهان وغيره هولاء الناس مجارمة شغالين ضد الفترة الانتقالية ونتيجة لصمت الحكومة الانتقالية وتغاضيهم عن جرايمهم وأفعالهم نراهم زادت الثقة لديهم وزاد نشاطهم بشكل جنوني هم قالوها من اول يوم للثورة علينا وعلى اعداينا والله والله لو الدولة ماعاقبت الكيزان ديل بيد من حديد سوف تقع فوضى ومصيبه كبيرة جدا تودي لنهاية السودان .انا بقول الكلام داء وبنصح البرهان وحميدتي على وجه الخصوص لانهم متعاطفين معهم ولست ادري لماذا؟. يجب ان يواجهو هولاء المجرمين ويتم محاكماتهم بمحاكمات عسكرية مثل محاكمات نميري العدالة الناجزة
تصنيف الحركة الاسلامية وجميع واجهاتها جماعة ارهابية مطلب الثورة الاول
كلام الفهم ياعادل
تم حظر خرااااب المتأمر الواطى( المؤتمر الوثنى) منذ سنتان وهاهو قبل اسبوع يعقد مؤتمره………الا تعلم الحكومة؟! بل تعلم لكن ٨٥٪ من الحكومة تربية كيزاااان وارزقية وآكلى من موائد الكيزاااان……فعملوااااا رايحين.
لن يستقيم العود الا باعدام كامل العصابة الكيزانية في سجن كوبر ..قطع راس الحية مطلب شعبي..
أجهزة الظل و كتائب الظل التى تغتال خيارهم
قف ….. له الرحمه “شهيد”
كثير من السطحيتن يشنون جام غضبهم عن المدنيه هل تعلمون كتائب الظل الحاضنه لها هى العسكريه وبالامس الغريب يستحيل جياشى اوبوليس يقدر عينوا فى عين كتاب الظل وهم الناهين فى كا شئ بامر الحركه الاسلاميه وجنرالهم الكبير ” الك بالامس شاف ميدان ابوجنزير جيوش من الكتائب وعربات بدون لوحات وصوينات ….. بجد الجيش والشرطه كانت مباحه والحمدالله الشباب العزل ديل حرروهم …. وبعد صمود الشباب وتقديم الشهداء ….. فكره فى الحلقه الامانها بالمدنيه بسيط … ولكن كيدهم فى نحرهم
اطالب الحكومة واعنى الشق العسكرى اى البرهان ان يخاف الله قليلا ويحاول تكفير ذنوبه التى ارتكبها فى دارفور عندما كان ( ربا للفور)…..
وذنوبه بقتل الشباب بساحةةالاعتصام، والموتى الاخرين جراء نقص الغذاء والدواء واستباحة الخرطوم من قبل العصابات…..ان يفعل التالى:-
# العمل بطريقة سرية لتمحيص وغربلة كتائب الظل المنتشرة فى اوساط موظفى الخدمة المدنية( قريبى احدهم)…وكبهم بالسجون الى يوم الدين لامحاكمة ولايحزنون
#غربلة كتائب الظل بالاجهزة العسكرية والامنية خاصة وهؤلاء يعلمهم البرهان جيدا لان كان من القتلة فى تنظيم الاجرام الكيزانى البشيرى
تحرك يابرهان ونحن كمدنيين مابنقصر وسنمدك بما لدينا من معلومات دقيقة…..لكى تموت وقد خفف الله عليك العذاب المهول الذى ينتظرك باحد فنادق السعير او لظى او جهنم اوسقر
ولكى يذكر الشعب بشئ من الرحمة لانك كفرت جزءا من جرائمك فى الدنيا
اللهم انى قد بلغت فاشهد
متلازمة الكيزان (القتل والاغتصاب) . لا تقع عينك على كوز سبحان الله الا تبادرت كل المنكرات ..
الذي قتل وكيل العريف عليه رحمة الله هم أفراد الدعم السريع عشان يركبوا الجريمة على الجيش ولأنهم الأيام دي مختلفين وكل الاتهامات بقت صوب الدعم السريع لذلك الدعامة يريدون أن يخلقوا فتنة بين الجيش والشرطة وهم المستفيد الأول والاخير لأنهم ما قوات نظامية ولأنهم مليشيا