الداخلية: تحديد مواقع الأجانب وحصرهم وتسجيلهم

تعالو الخرطوم نوريكم وين الأحياء التي يتكدس فيها الأجانب من اثيوبيين وارتريين وسوريين ونيجيريين.
الإثيوبيين والارتريين:
١- الخرطوم الجريف.
٢- الخرطوم الديم وسط خاصة وغرب وشرق.
الخرطوم اركويت.
الخرطوم امتداد الدرجة الثالثة.
الخرطوم الصحافة وسط وشرق وغرب.
الخرطوم حي الزهور.
النيجيريين:
الخرطوم امتداد الدرجة الثالثة.
السوريين:
الخرطوم اركويت.
الخرطوم المعمورة.
الخرطوم امتداد الدرجة الثالثة.

هذا العمل تقوم به المحليات .. تسند الى لجان الأحياء وبمساعدة واشراف قوى المحليات والاتها بحصر الأجانب الموجودين كل فى حيه وهم معروفين لدى هذه اللجان بالمنازل التى يسكنون فيها أو يعملون بها او الذين يعملون فى المحال التجارية والكافتيريات او حتى ستات الشاى وهؤلاء يقارنون بمكان سكنهم أو مايطلقون عليه ( بيت الاجازة ) حتى لا تتكرر الأسماء او العدد ومن الممكن أن يحدد لهم يوم بالتواجد داخل المنازل وعدم الخروج حتى تتم عملية الحصر ..

هههههههههههههههههههههههههههه من زمااااااااااااااااااااااااااااااااااااان انت وين ي وزير الغفلة الدول المحترمة والتي تعرف حقيقة الحفاظ على الوطن والمواطن لو رك ود أبرق في الحدود لطلبوا منه تأشيرة وإقامة …. ي أخي بلد سائبة وخائبة وأجانب من كل حدب وصوب يحملون جوازات سودانية وجنسيات على عينك ي تاجر ويضربون المواطن بعين قوية لأنهم يدرون تماما بعدم وجود قوانين او نظام منذ تعيينك ماذا فعلت حتى الآن في ضبط الوجود الأجنبي ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!! وده كلو حاصل لعدم وجود مجلس تشريعي يراقب هؤلاء الشرزمة الفاشلين … لايوجد وزير واحد في الحكومة الفاشلة يؤدي عمله بالصورة المطلوبة وكان في وزير واحد هو دكتور أكرم شلتوه لأنه كشف مافيا الدواء والمنتفعين من ذلك هي رؤوس كبيرة موجودة في مجلس اللجنة الأمنية وومجلس الخياسة !!!

مع احترامنا وتقديرنا لجهد واهتمام مقام وزارة الداخلية والجهات ذات الصلة بموضوع العنصر الأجنبي ، أو الوافد الى البلاد، والذي يشكل هاجسا لكل من يهمه الأمر، نأمل الاستفادة القصوى من خبرات وأمكانيات الدول التي لها باع طويل وخبرة متراكمة في هذا الصدد، – حصريا المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية – وذلك بأنشاء قاعدة بيانات تفصيلية عن المواطن أولا ومن ثم عن الأجنبي أو الوافد بطريقة نظامية أو غيرها، أضف الى ذلك تحديد مسئوليات مكاتب الاستقدام أفرادا أو شركات، أو جهة حكومية، وذلك بتطبيق المعينات الحديثة من حاسب آلي وربطه بجوال المعني، بدلا عن الوسائل التقليدية البالية التي جعلت من الوطن بلد بلا هوية.

يحدد لهم فترة معينة مثال اي شخص يسجل اسمه في خلال شهر من تاريخ الاعلان وبعد هذه الفترة يعرض نفسه للمساءلة ويترتب عليه غرامة مالية يحدد من وزارة الداخلية

والله المفروض وزارة الداخلية تستعين بشباب الاحياء خاصة شباب الثورة
ديل مستعدين يطلعوا كل عدد الاجانب في كل حي بالاسماء وبالبيوت البيسكنوها
ويوروهم هم قاعدين يعملوا شنو ،،،
بل ممكن يعطوا الشرطة معلومات عن المجرمين منهم والمشترين جوازات وعاملين فيها سودانيين
لو الداخلية عملت كدة فهذا يدل على ديتها
منها يختصروا الوقت ،، ويوفروا مبالغ طائلة ،،،، لانه الشرطة مهما كانت فانها لن تستطيع حصرهم بسهولة ما لم تستعين بالاهالي
فهل نرى خطوة من الشرطة او الداخلية تجاه ذلك بحيث يقوموا بالاستعانة بلجان الاحيان
في ظرف اسبوع يمكن ان يحصروا كل الاجانب في السودان خاصة في الخرطوم وغيرها
وتكون الداخلية عندها بيانات بمن نالوا الجنسيات والجوازات ويمارسون بها ابشع الجرائم في السودان او في الدول المجاورة

يجب تقنين وجودهم وتسجيلهم وصرف كروت عمل لهم أو ما يسمى بدول الخليج بالإقامات ،، وتتجدد هذه الاقامات سنوياً ويصبح دخلها مورداً جديداً للدولة ، وبالتالي ضبط الوجود الأجنبي بصورة جيدة ، على وزارة الداخلية تفعيل كل الاجراءات الخاصة بالاجانب والاستعانة بتجارب دول الخليج في هذا الموضوع ،،،، ومرحب بالأخوة الاجانب من كل الدول و بالصورة الرسمية،،،،، والله ولي التوفيق .

حددتو مكان النيجيرين والاثيوبيين والارتريين والسوريين
ونسيتوا دولة مجاوره اغلب سكانها عائشين بطريقة غير مقننه وليس لهم هويات ، وهم التشاديين وبالمناسبه ديل اكبر كابوس ، يشكلون نسبة 80% من اللاجئين والاجانب .
ما في واحد اتطرق ليهم .
الا يشكل وجودهم خطرا علي السودان
وبالمناسبه من السهل تحديد الارتري والاثيوبي والسوري
مجرد السؤال يجاوبك بانه من الجنس الفلاني ومن الدوله الفلانيه .
اما اخوانا النشاديين مجرد ما عبر الحدود يتنكر بتشاديته ويتقمص الشخصيه السودانيه ومعظمهم لا هويه ولا بطاقة لهم .
تسجيل الاجانب ضروري من ناحيه امنيه واقتصاديه واجتماعيه
لمتابعه السلوك والثقافة الوافدة التي تنهش في المجتمع السوداني وثقافته التي تميزه عن باقي الشعوب .

والله كذابين ومنافقين اذا كان الداخليه شغالين فيه بل مسيطرون عليها الاجانب من دول الجوار .والله ذهبت لاستخراج اوراق واعطيته اوراقي الثبوتية لا توجد الا عند قله من السودانيون الاصليون ناهيك عن المرتزقه قال لا مافي قيد والحيوان المتخلف عندما دخل علي البيانات ظهر كل شئ حتي جد جدي. والغبي مفتكرك نفسه ذكي . المهم اتصلت علي واحد واتي نفس الشخص ودخل الكمبيوتر ووجد البيانات قال ليهو ده كل شئ واضح للكلكه شنو طبعا الشخص ده ود بلد اصلي اصلي اصلي مافيه اي طقه. قلت الحمد لله ما طول زي ده موجود كل المرتزقه لا يستطيعون محو هويتنا. البشكير والكيزان مقسمين دوائر الدولة الداخليه لناس تشاد والمخابرات للنافعاب وزارات اللقف لناس فار الفحم . الله يرحم نميري .

كلام

هوشة

لو نفذوا الكلام ده ….تعالوا قولوا لى

الكيزان جنسو 1800 إريتري (بني عامر ) وزعوهم علي كسلا القضارف بورتسودان حلفا الجديدة واخرتا قالو الشرق حقنا وبيحاربو في البجا والنوبة والفور ويشتمو في الشمالين ماخلو سوداني ورفعو العلم الاريتري في كسلا
مكنهم الانقاذ باموال الشعب فتحو ليهم بنك فيصل وامدرمان الوطني واستوعبوهم في الوظائف، امتلكو بيوت ومحلات تجارية.،
واحيائهم في بورتسودان القادسية ولع دار النعيم الإسكندرية الان بعد سقوط البشير انكشف ضهرهم وصارو يغادرو ل مصر بالجواز السوداني ..وشبابهم في بورتسودان يهرب الدقيق والسكر والبنزين للحوثيين بالسمبك ويجيبو المخدرات والأسلحة ..اعادو ذكري ايلول الأسود في بورتسودان وكسلا لكن مواجهين من كل القوميات.

الناس في السودان في كل بقاع الوطن عارفين انو التشاديين يمتهنون السرقه والتهريب وتجارة المخدرات وادارة اماكن الدعارة وكل ماهو متنافس مع الاخلاق والمجتمع السوداني ونسبه الجريمة في وسطهم عاليه جدا ، وغير منتجين علي الاطلاق ، يتواجدون بكثرة في مناطق الانتاج الجزيرة والجنوب القضارف وأسسسو قري حول مشارع الانتاج
في الفاو وحلفا ومناطق الزراعة الاليه ولكنهم في الحقيقه يقتربون من مواقع الخيرات والثروة لسرقتها ولا وازع لديهم ، تخيل كل افراد الاسرة يمتهنون سرقه المحاصيل في شكل نفير أسري منهم الشيخ والطفل والمرأة ، ولا حرج عندهم نهب الاخرين وسرقه المحاصيل ليلا
ومعظم الشركات الزراعيه افلست بسببهم او خسرت واحجمت من الاستثمار في الزراعة .
انه الخطر والسرطان الذي يسري في شريان الامة
والكل مستهون بهم ولكنهم الاخطر.