محمد جلال هاشم: “المخلوع لا يزال يحكم” وحمدوك “ركعَ السودان” وحانت لحظة استقالته

ما تقعد تنقد ساكت عندك حلول او مبادره اطرحها. لكن سياسه خالف تذكر بقت مافي،

الهاشم لخص ما تديره حكومة تسيير الاعمال الراهنة ، و ان كان جانبه الصواب حول الاسلاموعروبية اعلاه.
فالصحيح هو (المملوكية) التى تجافى الحرية و السلوك الانسانى القويم فى موروثها و معتقدها و تقاليدها و ثقافتها و ممارستها السياسية او الاقتصادية او المجتمعية او شبه الانسانية.

عندك حل غير التعامل مع صندوق النقد الدولى؟الا يكون فى صندوق تانى (خته مثلا)

كلامه حقيقي
كلب مدرب لاداء مهام محددة

طبعا اصحاب الهبوط الناعم ونهازو الفرص والوظائف الدستورية لن يرضيهم هذا الكلام مع انه الحقيقة لأن انتهاء مهمة حمدوك ستفقدهم الامتيازات التي نالوها عبر دماء الشباب الذين ضحوا بحيواتهم من اجل وطن معافى حر ومستقل

ممتاز قفلت عليه الباب!! اليمشي يشوف لي باب تاني عشان يمرق

افضح افضح ههه

الكلام ساهل لكن الفعل صعب من الطبيعي لتكون مقنع في اي حديث انك ترفق مصادرك لكن كلام ( زي كلام البشير ) بدون اثبات حتى الرد كتير عليك ،
ياخي العملو حمدوك حتى لو استقال يكون نال شرف رفع السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب الخلتنا رجعنا ستين سنة لورا ، واوقف الحرب الاستنزفت خيرات البلد . واوقف انهيار الجنيه والكتير الكتير من الاعمال المشرفه وفكانا من سياسة ( الجماعة اياهم ) الكنا بندفع تمن ليها بدون ما يكون لينا اي دور فيها .

بعدين انتو الشغال بيكم منو العالم اطور واي بلد بفتش عن مصالحو ونوعيتك دي بتكون مساعدة في التقليل من نماء البلد .