تستعد السكرتارية المكلفة بنقابة الدراميين السودانيين، على وضع التجهيزات اللازمة لإجراء الانتخابات لتكوين نقابة الخرطوم في الخامس عشر من شهر يوليو القادم بمركز شباب أم درمان الثقافي وإكمال ومكاتب النقابة المركزية.
وقال المخرج محمد عليش، عضو السكرتارية المكلفة، بحسب حديثه لـ”خبرك”: تم تكوين كل نقابات ولايات السودان في مدينة عطبرة، لرمزيتها السياسية والثورية، بعد حضور ممثلين من كل ولاية، وتبقت فقط نقابة الخرطوم التي يجري التجهيزات لتكوينها.
وأوضح: سيتم انتخاب المكتب التنفيذي للنقابة المركزية بعد أن تم وضع الدستور والاتفاق عليه والأختام والأوراق الرسمية بعد تكوين نقابة الخرطوم.
وأكد عضو السكرتارية المكلفة، أن هناك إجماعا عاماً من كل الدراميين لتكوين النقابة المركزية لحفظ حقوقهم وتوزيع فرص المشاركات الخارجية في المهرجانات بالعدل، وإنشاء دار لهم مشيراً إلى أن هذه المرة الأولى في التاريخ التي تكون فيما نقابة للدراميين لحماية المهنة.
وكشف المخرج محمد عليش، بأن النقابة ستطالب بانتخاب عضو في البرلمان والمجلس التشريعي من أجل الاهتمام بأمر الدراما والدراميين وحل مشكلاتهم، لغياب هذا الأمر في الوثيقة الدستورية، وذلك لغياب اهتمام كل الحكومات السابقة بالفن والدراميين
الدراميون يستعدون لتكوين نقابة مركزية لأول مرة في التاريخ
تستعد السكرتارية المكلفة بنقابة الدراميين السودانيين، على وضع التجهيزات اللازمة لإجراء الانتخابات لتكوين نقابة الخرطوم في الخامس عشر من شهر يوليو القادم بمركز شباب أم درمان الثقافي وإكمال ومكاتب النقابة المركزية.
وقال المخرج محمد عليش، عضو السكرتارية المكلفة، بحسب حديثه لـ”خبرك”: تم تكوين كل نقابات ولايات السودان في مدينة عطبرة، لرمزيتها السياسية والثورية، بعد حضور ممثلين من كل ولاية، وتبقت فقط نقابة الخرطوم التي يجري التجهيزات لتكوينها.
وأوضح: سيتم انتخاب المكتب التنفيذي للنقابة المركزية بعد أن تم وضع الدستور والاتفاق عليه والأختام والأوراق الرسمية بعد تكوين نقابة الخرطوم.
وأكد عضو السكرتارية المكلفة، أن هناك إجماعا عاماً من كل الدراميين لتكوين النقابة المركزية لحفظ حقوقهم وتوزيع فرص المشاركات الخارجية في المهرجانات بالعدل، وإنشاء دار لهم مشيراً إلى أن هذه المرة الأولى في التاريخ التي تكون فيما نقابة للدراميين لحماية المهنة.
وكشف المخرج محمد عليش، بأن النقابة ستطالب بانتخاب عضو في البرلمان والمجلس التشريعي من أجل الاهتمام بأمر الدراما والدراميين وحل مشكلاتهم، لغياب هذا الأمر في الوثيقة الدستورية، وذلك لغياب اهتمام كل الحكومات السابقة بالفن والدراميين
