مجلس السيادة: “كباشي” لم يؤيد احتجاجات قوات الشرطة

تغيير طاقم العسكر و المدنيين في السيادي ضرورة…طول البقاء في المنصب يشجع على التواطؤ و التآمر..ويغري بتناسي دماء الشهداء.

هذا المجرم الذي تآمر لقتل الثوار والشباب بتدبير من اللجنة الأمنية لحماية الكيزان توقع منح أي حاجة مضادة للثورة وإعترف بذلك علناً في مؤتمر صحفي (حدس ما حدس وبعض العملاء من قحت من المفروض يقدم للمحاكمة دون تحقيق ومعه اللجنة الأمنية وعملاء قحت وبعض أعضاء مجلس الخياسة ولجنة القبضي مسيسة داخلياً وخارجية الحل لدى أسر الشهداء والشرفاء الوطنيين داخلياً وخارجية وتسليط الطوء خارجياً على مدى بشاعة الجريمة ومدى خيانة قحت من أجل الكرسي شاركتهم ووضعت المجرم في أعلى السلطة وصدق الشاعر الشجاع الذي قال نفس الزول الحاكم بلدك قاتل ولدك يجب أن يظل شعار لكنس العسكر والجنجويد !!!

ومجلس السيادة دخله شنو في تصريح للكباشي؟ هل التصريح كان باسم المجلس؟ وهل المجلس مسؤول عن تصرفات كل أعضاءه حتى لو كانت فردية او مخالفة للقانون الجنائي؟
لماذا لا يكذب الكباشي ما نسب اليه ام انه يدري انه قال ما ذكر؟