القبض على صاحب فيديو تهديد الشعب بكتائب الظل “أحمد محمد أبوبكر”

ارهابي كبير
كيف لهذا الارهابي ان يظل حرا طليقا للان بعد ان سجل اعتراف بالصوت والصورة بانه كان من الذين هاجموا الاعتصام امام القيادة العامة في يوني ٨ و١٠ ابريل ٢٠١٩ قبل سقوط نظام الكيزان الارهابيين وذهابه الى مذبلة التاريخ مع شلة ارهابيي العالم ودواعشه.
هذا الكوز الارهابي مسئول من موت شهداء هجوم يومي ٨ و١٠ ابريل ٢٠١٩ ويجب ان يحاكم بتهم قتل المتظاهرين السلميين امام القيادة والانتماء الى جماعة ارهابية لديها كتائب ظل ارتكبت ابشع جرائم القتل في حق الابرياء العزل
تبا له من ارهابي مجرم قاتل
وكمان بيتفشخر انه شارك في قتل المتظاهرين السلميين الابرياء
القصاص القصاص القصاص

ده معتوه

مواطن تشادي وهذه مصيبة السودان مأوى لكل المشردين والمبعدين والمجرمين والهاربين من العدالة بالإضافة إلى الدواعش !!!!

دا شخص مريض نفسيا..لا شك في ذلك..لانه يعيش في وهم ..ان هناك قضية ومجاهدين وقرنق.. ويعترف ضد نفسه بالمشاركة في جريمة قتل أبرياء.. وينكر الواقع نفسيا…يعيش في حالة إنكار….الواقع ان الكيزان استسلموا في حرب الجنوب واذعنوا لمطالب الجنوبيين..وانتزع الجنوبيون الارض انتزاعا..الواقع ان الكيزان عجزوا عن اقتحام كاودا ..باستخدام الطيران..القصف ..المليشيات ..الحشود..وكانوا يفرون كما الارانب…مخلفين وراءهم اعداد كبيرة من السيارات والمعدات الحربية ..ويستسلم البعض خانعا ذليلا ..وصور اسرى الكيزان تملأ الاسافير..الواقع ان الكيزان الكبار في سجن كوبر ينكرون كل ما قاموا به ..الكوز علي الحاج قال انه الماني من اصل سوداني..هارون صرخ وقال سلموني لاهاي..الواقع ان علي عثمان كان عنصرياولم يكن يدعوا لنصرة الدين….وقال بالحرف ان الاثيوبي المسيحي اقرب اليه من الجنوبي المسلم..الواقع ان الكيزان انتهوا وتفرقوا وتباغضوا قبل أن تكنسهم ثورة ديسمبر….الزول دا اولا يجب أن يدخل مصحة نفسية..

هذا الكوز مشروع لارهابي كبير خطير كامل الدسم
هذا الارهابي لايقل خطورة عن الدواعش وكبار الارهابيين في العالم
نظن انه اما نريض نفسي ولم يكمل علاجه وانضم للكيزان او انه تعرض لعمليات غسيل مخ شديدة جدا جدا ليصل لهذه المرحلة من الدعشنه
هذا الكوز له اعتراف موثق (صوت وصورة) بانه شارك في هجومي يومب ٨ و١٠ ابريل علي الثوار السلميين المعتصميين امام القيادة العامة لجيشهم مشاركا لكتائب الظل الارهابية والامن الشعبي الارهابي.
عموما لو في قانون في البلد الارهابي الدموي دا مفروض يتحاكم وياخد جزاؤه العادل، لكن اصبحنا نشك في كل المحاكمات ونظام العدالة في البلد بعد ما راينا مهذلة محاكمة الانقلابيين الانقاذيين.
علي العموم هذا الكويز مشروع لارهابي كبير اذا ترك سيدخل البلد في مشاكل الشعب في غنى منها.
هو من الفاشر من كيزان دارفور يمكن يكون كوز من هو في اللفة.

قلناها مرارا وتكرار ،، مجرمي دول الجوار تم ارسالهم الى السودان ومنحهم الجنسيات السودانية
هؤلاء يجب ان تسحب الجنسية السودانية منهم ويرحلوا الى بلادهم ويمنعوا من دخول السودان للابد