الخرطوم: الراكوبة
قال رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، إن السودان سيقدم كل الدعم والمساندة للجارة الشقيقة اثيوبيا لتجاوز أزمتها الحالية.
وقال حمدوك في تغريدة علي حسابه بتويتر يوم السبت: “تابعتُ اجتماع مجلس الأمن الدولي الذي انعقد في الثاني من شهر يوليو الجاري حول إثيوبيا، واتفق مع المواقف التي تم التعبير عنها، خاصةً من قبل الدول الافريقية الأعضاء في المجلس بشأن تثبيت وقف إطلاق النار الشامل والدائم، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية إلى إقليم التقراي، واجراء الحوار الوطني الشامل الذي لا يستثني أحدًا من أجل الحفاظ على وحدة وأمن واستقرار اثيوبيا، سيقدم السودان من جانبه كل الدعم والمساندة للجارة الشقيقة اثيوبيا لتجاوز أزمتها الحالية”.
هذا كلام مهم جدا
لو بادر السودان بجمع الرئيس الاثيوبي بقادة تقراي فى السودان
يكون جيد .
هذا الصراع يضر البلدين .
لازم نصل الى حلول لتسوية الصراعات الداخلية فى السودان وأثيوبيا
يازول ادعم المواطن..
مالك ومال الحبش..
نحن نشوف مصلحتنا فين يحب المساعدة للاثيوبيا وابعد من مصر
الحبش الله لا جاب طاربهم زباله اي بلد دخلوها خربت واخيرا خراب مكه من هنا الحبشه أعوذ بالله من الشيطان الرجيم السياسيين الاحباش حقد دفين علي السودان
أنت الم تكن مصريا فأكيد انك من عملاء مصر المنتشرين
موتوا يا مصر وعملاء مصر فقد انطلقت اثيوبيا ولن تلتفت للوراء
موضوع تقراي من فعل المخابرات المصرية الحقيرة
العالم مصالح
لدينا روابط تاريخية مع اثيوبيا حسن جيرة وجوار وتصاهر وانساب ولم نرى منهم شراً الى الان – دعكم من تأجيج صراع السد والحدود وما يروج له فى الاعلام من جهات همها خراب ودمار السودان ومنهم لللاسف من بنى وطنى – فاثيوبيا لن تدخل فى حرب مع السودان مهما كان – ولن تقدم على اذى للسودان باى شكل – هنالك من يسعى لذلك ولكن هيهات لن يحدث .
فهى بلد آمن وشعبه طيب ومحب للسودان وشعبه من دون الشعوب العربية والافريقية .
والحبشة او اثيوبيا حالياً هى بلد آمن مفتوح للسودانين للعيش والاستقرار والاستثمار
وفوق كل هذا فان الحبشة قد امر الرسول ( ص ) صحابته بالهجرة اليها لوجود حاكم عادل فيها – وبها مواقع ومزارات تاريخيه اسلاميه
واهلها مسلمين ومسيحين على علم بتاريخ بلدهم منذ فجر الاسلام .