بسبب مريم الصادق … سخط كبير بالخارجية ومجلس الوزراء بسبب نفقاتها العالية وأدائها الطفولي
الخرطوم: الراكوبة
تسبب السفر الدائم والمتكرر لوزير الخارجية مريم الصادق المهدي في حالة من السخط بوزارة الخارجية ومجلس الوزراء.
وقال مصدر دبلوماسي للراكوبة انه ورغم صدور قرار من مجلس الوزراء بالتقشف ومنع سفر الوزراء إلا للضرورة القصوى إلا أن مريم المهدي لم تلتزم بالقرار ولا تزال تنفق الموارد والوقت في سفريات لا طائل منها.
وتساءل المصدر ماذا سيستفيد السودان من سفرها لروسيا وأمريكا، وماذا ستقدم سوى الخراب المادي والدبلوماسي.
ووصف سفير سابق أداء مريم المهدي في الوزارة بأنه الأسوأ في تاريخ الدبلوماسية السودانية، قائلًا بانها لن تزيد الدبلوماسية إلا وبالاً وخراباً.
ونوّه السفير إلى أداء الوزيرة في ملف العلاقات مع إثيوبيا الذي وصفه بالطفولي ويفتقد للعقلانية، مضيفًا “أما موقفها من مبادرة الامارات بالفشقة وتأييدها له فانه فضيحة وتفريط في السيادة تستوجب الاستقالة أو العزل”.
وختم قائلا بان استمرار مريم في الوزارة سيدفع السودان ثمنه غاليًا.
وأكد مصدر إداري بالخارجية للراكوبة بأن نفقات الوزيرة في سفرياتها المتكررة وما يترتب عليها من نفقات تذاكر ونثريات لها ولمرافقيها أصبح يشكل عبئًا ماليًا كبيرًا على الوزارة التي لا تستطيع حتى الآن دفع استحقاقات بعثاتها الخارجية.
يجب اقالتها فورا لانها من ابناء النخبه اللي ادمنو الفشل منذ استقلال السودان يتقلدون.المناصب الدستوريه وهم ليس لديهم اي برامج لتنمية وتطوير السودان بل يتقلدوا هذه المناصب من اجل مصلاحهم الخاصه؛ وخلق الفتن بين ابناء السودان بصفه عامه وابناء الهامش بصفه خاصه…
بالضبط …يجب اقالتها وتغريمها كل الاموال التى صرفتها دون طائل .
مويم المهزومة بليدة بلادة شديدة وتدافع عن مصالح مصر اكثر من المصريين وتعلن عداء سافر وغريب لاثيوبيا وكلامها بخصوص اثيوبيا عكس كلام رئيس الوزراء حمدوك. انحصر كل همها في سد النهضة ولم تبال بما عداه ليس لها اهتمام بالسودان اطلاقا
مريم المهزومة طقشا وروشا الترجمة لغير الناطقين بها هي خرقاء
شكرا. نفس الكلام العندي ما عدا الإساءة. عداوة مطلقة لاثيوبيا و استماتة في الدفاع عن مصالح مصر. لم اسمعها يوم تتحدث عن مصلحة السودان فقط دايما مقرونة مع مصلحة مصر.
مريم الصادق ليست بالمخطئة وما قدمته وتقدمه وستظل كذلك هذا وفق امكانياتها ومؤهلاتها وخبراتها فإن كان اداؤها دون المطلوب فلا نلومها هذا الذي تقدر عليه … ولكن الخطأ خطأ من أوصلها الى وزارة سيادية تعتبر وجه السودان بين دول العالم … فكيف يستقيم ان تأتي بشخص لا يجيد السباحة وتطلب منه انقاذ الغرقى … السياسة الخارجية اضحت علما قائما بذاته وله مناهجه … في اي مدرسة سياسة خارجية تعلمت وتخرجت اللهم الا انها ابنة الصادق المهدي فالامور لا تؤخذ هكذا والمناصب لا تورث … فالسودان حافل بالكفاءات داخليا وخارجيا فدعونا ان ندع أسلوب الترضيات جانبا فالبلد في وضع مأزوم مهدد بالجهل والمرض وتفكك بل تهتك النسيج الاجتماعي … اللهم هذا حالنا بين يديك ليس بخافيا عليك وانت علام الغيوب فارحمنا وولي علينا خيارنا واخرجنا من هذا الجب الجب العميق لنعيش كسائر خلقك …. اللهم آمين
كلام عقل
اقتباس
(اللهم هذا حالنا بين يديك ليس بخافيا عليك وانت علام الغيوب فارحمنا وولي علينا خيارنا واخرجنا من هذا الجب الجب العميق لنعيش كسائر خلقك …. اللهم آمين)
اللهم أمييييييييين
والله العظيم ثلاثا تعبناااااااا
والله العظيم ثلاثا قرفنااااااا
والله العظيم ثلاثا زهجناااااا
جميعهم من ابناء الطبقة شايفين انهم هم فقط العارفين ونحن صم بكم عميم أميين
غلبنا النسويهو….لو باليد مال لتركنا هذه قطعة الارض وارحنا واسترحنا
أصبت
جابوها عشان تتعلم الحلاقة في رووس المساكين
لايطاع لقصير امر
هل لم تنجب حواء السودانية ….نساء ورجال سودانيين….خلقوا ليشغلوا منصب وزير خارجية السودان ..وهم اهلا لذلك معرفة وثقافة وذكاء وكاريزما منصب هو الاخطرروالثانى فى الدولة؟؟!
لترزئنا يا((حمدوكنا)) بهذه السيدة التى لاتجيد اللغة العربية ولا اللهجة الدارجة المحلية؟!! ولا حضور يسجل لها وهى فى بيئة هذا المنصب؟؟!
حراااااام عليك يارئيس الوزارة
حمدوك منو الجاب ليك هذه السيدة؟
الوزراء ترشحهم احزابهم، حمدوك ما عنده اي علاقة بترشيح اي وزير يا بركة
قالوا حكومة تسيير لصيانة الخراب الحاصل…فهل توظف من يجيد الصيانة ام من لايملك خبرة
يابركتين
وانت مثلها لا تجيدها لترزأنا وليس كما كتبت
اذا كان ولا بد من حزب الامه فدكتور ابراهيم الامين… رجل دبلوماسي وسياسي وخبير في مجال المياه وهو الملف المهم الان في السياسه الخارجيه…
اما مريم فانها تدمير لسياده السودان وتفريط… من اول خطاب وفي اي خطاب خاصه العلاقه مع اثيوبيا، فاستاذها ماكل راسها، فكثيره النظر في التلفون حتي في الاجتماعات المهمه وكانها تتلقي اوامر
كيبورد الحاسوب ياسيبويه!؟
ما عندو حق. كي بورت زي الوزيرة هههههههه عفوا اخي
تشعر كانها فرحانة بالمنصب وكانها لم تسمع كلام ابوها للناس لا تاكلوا الفطيس الذبيح قادم فالسيد الصادق رحمه الله لم يقبل برائسة الوزراء في عهد الانقاذ اما مريم فرحانه بوزارة الخارجية في عهد قحت
الدبلوماسيه مجال يدرس لسنوات و يستلزم خبرات متراكمه عبر السنين من تدرج وظيفي من اصغر سكرتير لنائب سفير لسفير وغيرو الي ان تصبح وزير خارجيه .. القصه ما هينلي ساي اي واحد واحده يشيل بقجتو ويلف يبرطم بكلام فاضي و يورط بلد كامله في متاهات .. اسو قرار للحكومة انتو الزوله تبقي وزير خارجيه .. احسن يجيبوها و تمسك زعامه حزب الامه ..
الكلام ده كلام كوز كضا ب, نعم مريم ليس مؤهلة لتكون وزير الخارجية لكنها ليس أسوأ من علي كر تي, واظن ان قائل هذا الكلام هو اميرة قرناص، او ان المقصود بالأسوأ في تاريخ الدبلوماسية السودانية لا يشمل تلاتين الانقاذ السود الكالحات التي كانت بحق وبالاً وخراباً علي الدبلوماسية السودانية.
عندما تسلمت مريم الصادق منصب وزير الخارجيه عبر سياسة المحاصصات، في أول زيارة لها لمصر وبعد مؤتمرها الصحفي البائس الفضيحه في القاهره،، كتبت مقالا بعنوان… الحقققوا الخارجيه يا أهل المروة..تنبأت فيه بعواقب كارثيه اذا استمرت مريم فى منصبها خاصة وانها تجهل جهلا تاما في الدبلوماسية والسياسة الخارجيه والتاريخ…
مريم الصادق تمثل اكبر خطر على امننا القومي لا ندري ماذا يدور خلف الكواليس بينها وحكام مصر ودحلان وقرقاش..
ناصبت إثيوبيا عداءا غير مقبول وبعيدا عن اي عرف دبلوماسي،، بتحريض واضح من مصر دون اي مراعاة لمصالح السودان الاستراتيجيه في اقليمنا المضطرب..
إقالة مريم من منصبها الذي لا تستحقه قرار لابد منه…
السؤال هل يخرج حمدوك من قمقم ضعف الشخصيه والوضاعة والتردد في اتخاذ اي قرار يصب في مصلحة البلد ويستطيع إقالة مريم الصادق؟ ؟؟؟ عسى ولعل يفوق من غيبوبه ويقيل مريم الصادق…
وزيرة الخارجية المبهورة الطافشة يومياً ومكلفة الخزينة العامة مبالغ وقدرها هي وأصحابها أقصد من يصحبونها في هذه الرحلات الكارثية لاندري ماذا تسابق وكأنها تريد أن تزور العالم كله قبل أن تستبدل بغيرها كما فعل الدرديري في آخر شهرين من عمر النظام البائد!
دي شغاله لمصر على حساب الشعب السوداني وبتخلق فتن ابديه ضد اثيوبيا والسودان . انا مستغرب ومندهش لماذا تم تعينها كوزيرة ولماذا تعمل لصالح مصر عدو السودان الاول والاخير وما هي اهدافها بالظبظ؟
هي نفس المراة التي قالت لمصر المحتلة ان عندنا اراضي شاسعة وسكان قليل وعليهم مشاركة تلك الاراضي معنا
هسه الناس بتتكلم عن مريم الدخل التلتين سنه والكيزان شنو
انتو لهسه في ضلالكم القديم
بس للمعلومة افضل وزير خارجية مر على السودان في تاريخه القديم والجديد واحد من الكيزان اسمو بروفبسور غندور
بتعرفو ولا مابتعرفو
هسي كلامك ده غندور زاتو ما حيصدقو خليك من تقنعنا يا كوز يا عبيط
غندور البكاي داك ولا واحد تاني!!!!
بنعرفو بلحيل زي جوع بطنا ……….. ، كثير من الفطاحلة الوطنيين مروا على الخارجية، وقد مثلوا المنصب وشرفوه أيما تشريف ….. لكن خاف الله ولتكن شهادتك شهادة حق وليس شهادة حزبية معيبة، يكفي غندور العمل مع الظلمة وهو منهم.
انت زول اهبل ساي
خلوها بكره براها بتزهج و بتمشى البيت … أصبروا
يا ياسر
اراهنك دى اليوم لو لقت وسيلة (تنط) رئيس وزارة
واشك فى انها تعمل على ابعاد حمدوك والجلوس مكانه
يا ياسر الزهج ده حقنا نحن الشعب …المردوم ليل نهار – اسعر سلع وعدم كهرباء وغاز وكمان وزراء وجع قلب
السؤال? ماهى اقل((خبرة عملية /ادارية او فنية )) مارستها بنت الصادق حتى لو بالقطاع العام او الخاص او الحزبى
الغلط مامنها لكن من الكذابين بتاعين قحط وانهم حايكونوا حكومة كفاءات من خارج قحط وعملوها محاصصات زي الكيزان تقول البلد حقهم وميعوا قضية الشهداء المن غيرهم كانوا حايفضلوا عواطلية و تماها حمدوك بشخصيته الضعيفة شال الناس البتشتغل وجاب العاهات دي. قرف يقرفكم كلكم فرقكم شنو من الكيزان
يجب تصحيح الأخطاء وابعادها من هذا الموقع
والله لوبتنفق في ملابس وشى مفرح زي بن مكناس بتاعة الخارجيه الموريتانيه الجببت الدلالهه اوبتاعة ليبيا شتوا تفتح النفس كيف دى حقوا تقعدوها في صاج وتهوس ابرى طول السنه ام دقاريم
فهد نيوز
صرح مصدر رفيع المستوى بوزارة الخارجية ان المنصورة مريم تقدم أداء وجهدا مميزا بوزارة الخارجية واستطاعت خلال فترة وجيزة من ترتيب أوضاع الوزارة الداخلية وفتح افاق علاقات دبلوماسية متينة ومتميزة مع أصدقاء السودان في محيطه العربى والافريقى وتأتى زياراتها لروسيا وامريكا لمزيد من تمتين العلاقات مع الدول ذات الثقل في مجلس الامن الدولى وحول انتقادات البعض لسفرياتها المتكررة وادائها الضعيف حسب زعمهم أوضح المصدر ان هؤلاء الموهومين من أعضاء الحزب البائد او اليسار التائه لا يفهمون طبيعة العمل الدبلوماس والذى يمثل الخارج الركيزة الأساسية فيه فلايعقل ان تناقش قضية سد النهضة في الروصيرص مع مدير الخزان ولاقضية عدم الاستقرار الليبي في كرنوى مع الشرتاى ادم صبى ,أوضح ان المنصورة تعلم منذ اليوم الأول التربص ووضع العراقيل أمامها من هؤلاء الشرزمة المنبوذة ولكنها لا تعير ذلك أي اهتمام وانما ينصب أهتمامها في السودان وشعبه والمسئولية الوطنية لانجاز أهداف الثورة العظيمة والتحول الديمقراطى المنشود
انتهى الخبر
,لاعزاء للقطيع
القطيع مواطنين لهم راى غصبا عن عين كل كووووز وجنجويدى وعسكرى كيزان وحزبي طائفى عائلى اسرى بالوراثة
وهذا ليس اسلوب وزارة الخارجية وخبراء الاعلام فيها
هذه بربرة تبع الاسياد عملاء المصاروة والخلايجه
أما موقفها من مبادرة الامارات بالفشقة وتأييدها له فانه فضيحة وتفريط في السيادة
اذا اكتفى الكاتب بذلك لوضحت الفكرة
هذه العائلة عميلة طفيلية فالافضل لمريومة ان تترك كثرة الاسفار وتبحث عن (من قتل والدها)
يا حليلك يا اسماء محمدعبداالله شنو عليك هجوم من غير سبب واجبرو حمدوك يقيلك وهو اى حمدوك مبسوط من خرمجة المنصورة الجابوها ناس شركاء الدم
الخارجية محتاجة لاعادة نظر واذا لم نستعجلفلن نجد صديقاولا عدوا للسودان
ومازالت الراكوبه تقع فى الفخ والنشر بدون مهنية
مريم وريث سيئ لأسم ظل في ذاكرة الكثير من الناس مرتبطاً بإخفاقات سياسية كانت دوماً تسند مبررات التغول على الحالة السياسية في السودان وأن حزبها الذي يستند على أغلبية القطيع يمارس ما تمارسه هي دون أن يهمه أسم السودان ولا سلامة أراضيه .. تصريحاته وتوصيفها لأثيوبيا كان حالة إثبات لعدم أهليتها لقيادة الدبلوماسية التى تشجع الصداقات لا تكسب العداوات .. إنها (مجرد) أنثى .. وأقل من إمرأة تعتز بها بلادنا ..
الإخوة الكرام مازلنا نحن السودانيين لا نعرف ماذا يجري حالياً في السودان ولا نريد أن نعرف لنتخذ الخطوة الصحيحة ..
أولاً .. من ناحية الأمن القومي للسودان فهو مؤمن تماماً من أي غزو خارجي لا قدر الله أو إنقلاب عسكري أو رجوع الكيزان للسلطة لانه تحت حماية البند السادس للأمم المتحدة ودعم أمريكا والمجتمع الدولي ..
ثانياً .. الشخص الوحيد الشغال في السودان حالياً هو حمدوك من أجل وضع السودان في المسار الصحيح المختل منذ الإستقلال بغض النظر عن كل الحكومات التي تعاقبت علي حكم السودان .. وعمله بدأ برفع إسم السودان من قائمة الإرهاب والعمل علي السلام بين جميع مكونات الشعب السوداني شمالاً وشرقاً وغرباً وجنوباً ثم وضع الإقتصاد السوداني علي المسار الصحيح ..
ثالثاً .. يلي حمدوك في العمل لجنة تفكيك النظام وأنا أسميها لجنة إسترداد أموال الشعب السوداني ..
لذلك لا معني للصدام مع البرهان أو حميدتي أو مجلس السيادة أو الوزراء أو الصدام بين قحت والأحزاب التقليدية كل ذلك لا معني له..أما الحياة المعيشية فمن يفهم لابد أن ينتظر ويصبر لمصلحة السودان المستقبل وكفاية كلمة تودينا وكلمة تجيبنا ..
أسلوب النقد يشي بالغرض، المصدر عرف كيف “لا طائل منها”؟ السفريات ما بتساوي شي في مقابل فوائد الزيارات الخارجية. وهي زيارات بعضها ممكن يكون مجرد بروتكول يظهر الاحترام للنظراء ودولهم. موضوع زي سد النهضة ودعم الرؤية السودانية من مجلس الأمن موضوع مصيري ويستاهل سفر الحكومة كلها لو دعت الضرورة.
مجلس الوزراء مفروض يكون عندو سياسات خارجية وأهداف معينة لكل دولة على حسب المستجدات، ووزير الخارجية هو مرسال رئيس الوزراء. في موضوع سد النهضة مثلاً محتاجين تحرك دبلماسي سوداني قوي لموازنة التأثير الإثيوبي الكبير على الاتحاد الإفريقي.
إشغال وزير الخارجية بمحاذير هايفة يمكن أن يعمل آثار كارثية على مصالحنا الخارجية. السفريات دي تساوي شنو بالنسبة لاحتمال انخفاض الانتاج الكهرومائي؟ أو عطش المشاريع الزراعية؟ أو خسائر فيضان النيل الأزرق؟ أو تخفيف الديون؟ أو توفير معونات إيواء اللاجئين؟ أو استقرار إثيوبيا؟ …؟؟؟
وزير الخارجية شغلو سفريات، خاصة إننا دولة مازالت معتمدة على الخارج. النقد البناء لازم يكون معتمد على سياسات ونتائج عمل الوزيرة ما سفرها.
لو قعدت في الخرطوم معناها في خلل.. وزيره الخارجيه لازم تسافر..
عفارم عليها
للأمانة والتاريخ
مبارك زروق (1956)
محمد احمد محجوب (1956-1958)
سيد أحمد قير (1958-1964)
محمد احمد محجوب (1964-1965)
محمد إبراهيم خليل (1965-1966)
إبراهيم المفتي (1966-1967)
محمد أحمد محجوب (1967-1968)
علي عبد الرحمن الأمين (1968-1969 )
بابكر عوض الله (1969-1970)
فاروق أبو عيسى (1971)
منصور خالد (1971-1975)
جمال محمد احمد (1975-1976)
رشيد بكر (1977-1980 )
محمد ميرغني مبارك (1980-1984)
هاشم عثمان(1984-1985)
إبراهيم طه أيوب(1985-1986)
زين العابدين الشريف الهندي(1986-1987)
محمد توفيق احمد(1987)
مأمون محجوب سنده(1987-1988)
حسين سليمان أبو صالح(1988-1989)
سيد احمد الحسين(1989)
علي سحلول(1989-1993)
حسين سليمان أبو صالح(1993-1995)
دينق ألور (2007-2010)
الكلام ده قلناه من قبل تعينها انها سوف تكون وبالا على الخارجية لان الخارجية لها رجالها ولو كان نفع اسلوب ابيها فى ادارة المشاكل من قبل كان نفعت هى ولكن للاسف ابيها يرحمه الله كان ناجح فقط فى التنظير والتنظير ما بينفع فى الخارجية الخارجية عايزه واحد كلامه قليل وعندو كاريزما ويكون واسع الاطلاع وفاهم ودارس السياسة الفعلية مش سياسة التنظير والتهور .
تبنت مصالح مصر اكثر من المصرين، وافتكرنا انها وزيرة خارجية الامارات في كل الملفات الاخرى…!!!
مشاكل السودانين في الخارج لا تصدق مع جيوش الكيزان في كل سفارات السودان ….
على السودانيين في الخارج احتلال السفارات السودانية وترشيح من يخدمهم ويقوم باعمالهم، وطرد جيوش الاسر وابناء العمومة من تجار وفسدة النظام السابق.
لا حوجة للسفراء ما دامت الوزيرة تقوم بكل السفريات ومقابلة الملوك والرؤساء.
نعتقد ليس هنالك حوجة للسفيرة، مادام مستشاريها يقوموا بكل شي..!!
يمكن تعين وتكليف احد منهم وتصريح بقية الكومبارس…
هوى الأنصار بزعلو منكم ، اى حاجة ولا بت سيدى ، مش هو قال انو مافى زيو في العالمين العربى والاسلامى وانه سليل اسرة جاية من العراق عشان كدة اختو بت سيدى واتكلمو في اى حاجة ، دى المنصورة ياخ
واحد كوز وغبى قال افضل من مر على الخارجية السودانية غندور طيب انت ما سمعت بى المحجوب وزروق ومنصور والا علشان ما كيزان
فعلاً اليد الواحدة ما بتصفق ، حمدوك الله يعينه على المسئولية الجسيمة التي وضعها فيه الشعب .. لذا يا حبذا لو أصبحت حكومة كفاءات وطنية بدون أحزاب خاصة وأنها فترة إنتقالية وبالتالي لن نرى لا مريم الصادق ولا لقمان ولا سلك ولا فيصل محمد صالح ولا جبريل ولا بطيخ …… لك الله يا بلدي
يسأل عن هذا الأداء الضعيف من اختارها لهذا المنصب و نحمل حزب الامة المسؤولية رغم ادمانه الفشل و التفريط
و اللوم يطال حمدوك المجامل المتردد البطئ
وزير الخارجية مش أي كلام و مسؤولياته جسام و كل كلمة وحركة و نبرة محسوبة يا ق ح ت!!!!
خبرة و علم و دبلوماسية مش زي ناس |”يا سيدي / نستعمر أرضنا”
ارتقوا يا بشر
شوفو غيره .. مكانه التكل
ومازال الشيوعيون في غيهم ومحاولاتهم لتهديم الكيانات الوطنية. هم يكرهون الاحزاب الوطنية ويتمنون موتها ويربون اجيالهم علي ذلك والسبب معروف هو طرد الحزب الشيوعي من البرلمان في ستينيات القرن الماضي بسبب تطاولهم علي الاسلام ورسول الاسلام وامهات المؤمنين.
يا شيوعيو السجم ما في شي عطل الفترة الانتقالية غير دسائسكم وافعالكم الصبيانية، من انتم لتحددوا ما هو عمل وزير الخارجية. والله انتو ما ينفع معاكم الا عسكري يجز رسينكم الفارغة دي.
الدقير وسلك الجابوها وورطوها في منصب اكبر منها
هي مريم بس الفاشلة؟
الحكومة كلها دايرة تغيير
بعدين االبلد الوحيد في العالم. وزرائها في حالة سفر. هو السودان
والله لو اتكسرتو وقعدتو وشغلتو عقولكم يمكن يمكن تقدرو تحلو مشاكل البلد دة
ووزرارة سيادية زي وزارة الخارجية يا حكومة. حمدوك تحتاج لشخص يملك دهاء وخبرة وعلم. وفن الدبلو ماسية
أنا كنت من أشد الناس سخطا على حزب الامة والامام الراحل الصادق المهدى بتأثير الدعاية السلبية في السوشال ميديا ضد الرجل وحزبه ولكن بعد انجلاء الغبار الكثيف اتضح لى بان الرجل صادق وحكيم وكل ماذكره صحيح ويصب في مصلحة الثورة والتحول الديمقراطي ولكن اعدائه من صبية اليسار الفاشل والفلول هم من وراء تلك الحملة المغرضة لانه وحزبه هو العقبة في سبيل تحقيق طموحاتهم الاقصائية الأحادية
ولان الحملة الغير مبررة والتدليس والاستهبال السياسي من الناشطين حول أداء وزية الخارجية لاينفصل عن تلكم الحملة لكن الحمد لله لولل تلكم الحملة لما تمكنت من الاستماع والقراءة المكثفة للراحل والان انا من أشد الداعمين لحزب الامة وفى طريقى للانضمام رسميا له لانه صمام الأمان لسودان المستقبل سودان الحرية والكرامة والسيادة الوطنية
حتي لو كانت مؤهلة بحسب مواصفاتك (فقط) فلن ترضو عنها لان الهجوم في الاساس الكره لحزب الامة فقط ممثلة فيها لاغير ولاعلاقة له بامكانياتها مهما ادعيت .
السودان دولة محتلة ولا تحتاج مصر ليسير الجيش المصري في الخرطوم بل هي تستعمر بواسطة المتسودنين من المصريين اللذين ارسلتهم مصر منذ اكثر من ماءة عام ليسيطروا علي كل زاوية في دولة السودان انهم مستعمرون مستخفون دمروا الدولة تماما ومعهم الجواسيس والعملاء والطوابير ومنهم الشغالة المصرية بنت المهدي ووصل الحال ان رءيس الدولة البرهان نفسه احضر الجيش المصري ليحمي منصبه ويجلس في الرئاسة الي ان يموت لا ديمقراطية ولا حرية ولا عدالة وتذكروا مجزرة القيادة. مصر لا تريد ان ينهض السودان والسودان فعلا وحقيقة تتبع مصر وتحت تصرفها والتاريخ يؤكد مافعلته مصر في السودان منذ استقلاله السودان فعلا مصري الهوي والثقافة والفكر والانتماء لجماعة فلا تكذبوا انفسكم وتقولون نحن دولة مستقلة. انتم مجرد بوابين وخدم والدليل امامكم وفي حياتكم وتفكيركم. ونقترح ان ان يتم تقسيم السودان الي دول افريقية والباقي فليعود الي مصر وتضمه اليها بمن فيهم عملاءها والمتسودنين. ليس عبطا وجهلا مني ولكنها الحقيقة لا تضيعوا الوقت في اوهام دولة اسمها السودان ولكن فكروا في الحل النهائي ونرتاح جميعا نحن افارقة ولم ولن نكون ابدا مصريين وعاشت اثيوبيا وكل شعوب افريقية تمتعوا بمصريتكم فلا بد للاسياد ان تعود لارضها وعبيدها . وتعود الشعوب الافريقية لمحيطها الاغريقي الجامع