مقالات سياسية

وفاة ٣ شهود اتهام فى قضية خط هيثرو معقول ياكيزان ؟؟ !!‎‎

محمد الحسن محمد عثمان

كشفت النيابه اليوم عن وفاة ٣ شهود اتهام فى قضية خط هيثرو سبق وانه تم استجوابهم فى يومية التحرى وقال رئيس الاتهام فى قضية خط هيثرو مولانا عبد المنعم سوار الذهب للمحكمه التى انعقدت بمعهد التدريب القانونى بانهم تفاجأوا بوفاة ٣ شهود اتهام سبق واخذت أقوالهم بيومية التحرى كشهود اتهام واعتمد قاضى المحكمه وفاة شهود الاتهام الثلاثه وقرر استبعادهم والغريب والمريب ان هؤلاء الثلاثه ليسوا اول الراحلين فى هذه القضيه فقد سبقهم وفاة المتهمين الشريف احمد عمر بدر والزبير احمد الحسن والواضح جدا ان هذه تصفيات يقوم بها التنظيم لكى لا يكشف كل المستور فمن ستطال التصفيه فى هذه القضيه فى المره القادمه ؟؟والى متى تظل النيابه لا تحرك ساكناً فى هذه التصفيات الواضحه بين اعضاء التنظيم الواحد ؟ والتى اتجهت الآن لتصفية شهود الاتهام والواضح ان هذا التنظيم الشيطانى مصر الا تكشف ابعاد قضية خط هيثرو وارجح ان هناك اطراف من التنظيم العالمى متورطه فى هذه القضيه لذلك تجرى هذه التصفيات والى متى تتفرج يامولانا النائب العام. ؟؟

[email protected]

‫6 تعليقات

  1. يا اخوي هذه اقدار واجال لا يعلمها الا الله وحديثك ان تصفيات من افكارك الرائعة حيث لا يوجد ما يعززها وهؤلاء اناس كبار السن ماتوا في سجون وبمرض يعلمه الداني والقاصي حتى ان كبار من رموز البلاد ماتوا كذلك بهذا الداء العضال ومعلوم ان السجون لا يتوفر فيها اي قدر من الحماية فيا اخي لا تحاول ان تصطاد في الماء العكر فانت مسؤول امام الله يوم القيامة عن كل من يصدر منك كما قال صلى الله عليه وسلم وهي يكب الناس على وجووهم الاحصائد السنتهم فانتم ايها الصحفيون تؤولون الامور حسب هواكم كان الله في عون امة يقودها حفنة من الصحفيين ما برعوا في شيئ غير القيل والقال

    1. يا رأي مواطن: هذه السجون التي تتحدث عنها والتي لا يوجد فيها حماية ، جماعتك القتلة الذين تدافع عنهم هم الذين أهملوها وكما تدين تدان .. سبحان الله ياخي إستحي وخاف الله ، أطلب منك فقط أن تشاهد حلقة واحدة من برنامج بيوت الأشباح لترى بأم عينيك كبار السن الذين أذاقوهم جماعتك كل أصناف الذل والعذاب والإهانة .. إنتو لسه شفتو شيء دي المناظر بس .. أرجو الراجيكم .. تجار دين سفلة قتلة مجرمين حرامية فاسدين فاسقين فاجرين .. كفاك ولا أزيدك .. للتذكير فقط لا تنسى الجوالات التي ضبطت بحوزتهم

  2. الحبيب، فهد.
    تحية طيبة
    ١-
    لا يهمنا تاريخ “المنصورة!!!” لا من قريب او بعيد، فكل السياسيين القدامي والجدد في السودان عندهم تاريخ ملئ بالسلبيات والايجابيات، وليست “المنصورة!!!) وحدها التي حملت السلاح، وبالمناسبة لم اسمع من قبل بحكاية :(انضمت إلينا الأميرة مريم الصادق المهدي، تم تدريبها بصورة قاسية على يد الرائد الشهيد محمد زين ضوينا الذي استشهد في تلك البقاع مدافعا عن الحرية والديمقراطية ضد صلف الإنقاذ وجبروتها. ضربت الأميرة مريم المثل في التحمل وقوة الشكيمة أثناء التدريب حتى التخرج والانضمام لصفوف جيش الأمة.)…واعتقد انها في ذلك الوقت كانت طالبة بالاردن!!

زر الذهاب إلى الأعلى