انتقد المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء عبدالله حمدوك، ووزير الإعلام السابق، فيصل محمد صالح، قانون المعلوماتية واصفًا عقوبته بالمغلظة، داعيًا إلى تخفيف العقوبة وأضاف: “يجب ألا يطبق هكذا، ولا توجد دولة في العالم تعاقب على النشر بالسجن (10) سنوات”.
وقال صالح لدى تقديمه ورقة عن “تجربة مواثيق الشرف الصحفي”، في ورشة مركز أرتكل لتدريب الصحفيين بالشراكة مع مفوضية السلام وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بفندق “غراند هوليدي فيلا” اليوم الثلاثاء بالخرطوم، إن الإعلام الإلكتروني يمثل مشكلة حقيقية، كاشفًا عن مسودة مشروع قانون جديد تتضمن الإعلام الإلكتروني لمعاملته معاملة الصحف الورقية، وأردف: “فيه الكثير من الصفحات الوهمية”.
جزم صالح بأن مشروع القانون الجديد يضع محددات تتيح لأي شخص متضرر من الصحف الإلكترونية اللجوء إلى القانون، مفضلًا الحسم القانوني على التدخل المباشر للحكومة بحجب المواقع.
وصف صالح مهنة الصحافة بالطاردة لجهة افتقادها للمؤسسية وتعاقب الأجيال.
ودعا إلى سن قانون ديمقراطي للصحافة يتماشى مع الوضع الحالي بمشاركة القاعدة الصحفية في صياغته، رافضًا فرضه عليهم بمثل ما كان يحدث في السابق.
ورسم المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء صورة قاتمة لوضع الصحافة بقوله: “تضعضعت اقتصاديات الصحافة المطبوعة والإعلام التقليدي، وتراجعت حظوظه وبالمقابل انتشرت وسائل الإعلام الالكتروني مع الانتشار الواسع لشبكة الانترنت وسهولة الحصول على الخدمات”.
الترا سودان
بلا لينك دا يافيصل ما في شيء ترك للكوز نفس اول هجمه الكيزان اسهلوا شيطوا شخو في لباستهم بالمصري ياناصري شخص ينشر كلمة يموت العشرات من الجهله موت النفس ولا سجن عشرة سنة لمذنب انا معك لو نشرت كلام عن مسؤول يحتمل الصح والكذب اما من ينشر العنصرية وفتنة المجتمع لازم يعاقب والمفروض يعمل في نقل القمامه عشان نكسر ليه الانفه والجعجعه
ما فضل ليه الا يقول ليهم انه دا ما من اختصاصهم ……….. اول جمله ليه بعد تعيينه وزير اعلام الثورة ….
فيصل محمد صالح (وارقو)
# أكبر ماسوره الله خلقها
# اثبت انه ملك( اللوك لوك) بدون منازع
# دخل وزارة الاعلام وخرج منها مولاي كما خلقتني
# الفلول محكرين في كل أجهزة الإعلام
# وارقو : مش انت كنت شغال في طيبة برس مع صهر الرئيس
# انتهيييييييييي
ازيدكم من الشعر بيت
فيصل كان دفعة صلاح قوش بمدرسة بورتسودان الثانوية
وعمل ايام سطوة الكيزان مع صحفى داعم بشدة و كوووز شهير “اسمه يمشي ويجى على لسانى” له وكالة كان موقعها فى شارع الجمهورية قريبة من ادارة الاحصاء القديمة
لن نجزم انه كوز لكن فيصل الكيزان ماسكين عليهو الخلاهو يعمل رايح!!
فيصل، هبة، عمر قمر الدين ديل مستشارين حمدوك الان و كانوا وزراء في آخر حكومة او مجلس وزراء اقاله حمدوك و عين وزراء جدد بدلهم. لو فيهم فايدة كان يخليهم في وزاراتهم.
ماتتعبو انفسكم ساي السودان دي ماببقي دولة ابدا سوف يتعاقب انقلابات وانقلابات؟ وكمان مافي انسان وطني وقلبو ع الوطن وكلهم حرامية ولصوص مدنيين علي عساكرلادين ولااخلاق ؟ ولا متعلمبن ولابرفوسورات كلو كلام ساي ليس منهم فائدة يعادلهم موظف عادي من دول اوربا؟بالله دي هبة البتفشي اسرار وزارتها ولاتستلم اموال المستردة من لجنة ازالة التمكين والذي كانت تساعدالمتضاربين للعملة رجعت تاني مستشارة في وززارة المالية ياناس دي بلد دي؟ الله يرحم شهدائنا ومن شدة غيظي اقول انشاء الله الكيزان كانو قاعدين؟؟؟
اوافقك
%100
اصلا ماعندنا عشم ….لكن الحرة (الجوه بطونا والوجع والالم والمغص) ..هو المخلينا ننبح وننبح وننبح ونهوهو…أففففففففففففففففففف يااااااقهر
أسال الله ان يهدينا ونترك النبيح – وان شاء الله ماتنعدل ليوم الدين